خلع رنا سماحة.. كواليس ومعاناة مع سامر أبو طالب
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: أحدثت الاعلامية مروة صبري ضجة كبيرة بعد كشفها عن تفاصيل طلاق الفنانة رنا سماحة عن زوجها الملحن سامر أبو طالب، مؤكدة أن الأمر لم يتم بسلاسة ولا باتفاق، وهو ما تفاعل معه الجمهور بشكل واسع.
وأشارت في برنامجها “قعدة ستات” الى أنها “صديقة مقربة جدا من رنا سماحة والنهاردة هكلمكم عن حاجات لأول مرة هتتقال، أنا كلمت رنا بعد ما اعلنت طلاقها”، كاشفة عن لسان رنا التي قالت لها إنها “اتطلقت بقضية خلع مش طلاق طبيعي وعايشة معاناة بقالي فترة طويلة جدا وتقريبا كنت في حالة تعذيب مع سامر من أول ما اتجوزنا ولما كنت حامل في ابني مالك كان في انفصال حصل ومشاكل كتيرة وحاولت اتجاوز ومش بحب اطلع اتكلم في الإعلام عن مشاكلي الشخصية وحاولنا نكمل الحياة مرة تانية لكن الموضوع مقفول تماما”.
وتابعت مروة اعترافات الفنانة المصرية: “أنا رافعة قضية الخلع من 6 شهور وهو رافض يديني حقوقي وقالي لازم تتنازلي عن كل حقوقك وأنا في سبيل إني أخد حريتي وأبعد عنه قررت أتنازل عن كل حقوقي وحقوق ابني وأعمل خلع”، وأضافت في رسالة على لسان رنا: “سامر ماكنش بيصرف عليا لا أنا ولا ابنه أنا قاعدة مرمية في بيت أبويا وأمي بقالي 6 شهور مش عايز يصرف جنيه على ابنه، رافض أن هو يدخلهم الشقة الزوجية وهو اللي قاعد فيها”.
وعلقت الاعلامية المصرية على هذا الحديث قائلة: “اللي أنا مستغرباه أن رنا أول مرة تتكلم، رنا بطبيعتها وأنا صديقتها مش بتحب تتكلم عن أي مشاكل، لكنها قالت إن كان في ناس كتير جدا من المقربين منهم كان بيحاول يصلح العلاقة بينها وبين طليقها سامر في البدايات وقت ما كانت حامل ومن ضمنهم المطرب رامي صبري، وبالفعل نجح في دا ورجعوا لبعض، وقالت إن رامي صبري حاول أنه يتدخل مرة تانية في الموضوع اللي بقاله 6 شهور وكانت مش حابه تتكلم لحد ما تاخد حريتها ولكن الموضوع مش نافع”.
main 2025-01-07Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
حسن الرداد: سمير صبري رشحني لتجسيد محمد فوزي وتخوّفت من التجربة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الفنان حسن الرداد، أن الفنان الراحل سمير صبري تحدث معه بشأن المشاركة في عمل فني يتناول السيرة الذاتية للموسيقار محمد فوزي، مشيرًا إلى أن سمير صبري كان يرى أنه الأنسب لتجسيد الدور.
وأوضح "الرداد"، خلال لقائه مع الإعلامية أسما إبراهيم في برنامج "حبر سري"، المذاع عبر قناة "القاهرة والناس"، أنه كان مترددًا في خوض التجربة حينها، لأن أعمال السيرة الذاتية غالبًا ما يتم تنفيذها بشكل خاطئ، وهو ما جعله متخوفًا من خوض التجربة في بداياته الفنية، مضيفًا: "لو عُرض عليّ العمل الآن سأوافق عليه".
وشدد على أهمية إنتاج أعمال سيرة ذاتية للرموز المصرية في الفن والأدب والثقافة، مشيرًا إلى أن هناك شخصيات بارزة يجب تقديم قصصها مثل محمد عبدالوهاب، وأم كلثوم، وعبدالحليم حافظ، موضحًا أن إنتاج أفلام وثائقية تسلط الضوء على هذه النماذج الملهمة أمر مهم الآن، مؤكدًا أن توثيق سير النجوم والأدباء يعد جزءًا من الحفاظ على التراث الفني والثقافي المصري.