كيم جونغ أون: أحدث صاروخ لبلادنا يمكنه اختراق أي نظام دفاعي
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
أكد رئيس جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية كيم جونغ أون، اليوم الثلاثاء، أن “أحدث صاروخ بالستي متوسط المدى فرط صوتي لبلاده قادر على التغلب على أي نظام دفاع صاروخي”.
ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية عن رئيس البلاد، قوله: “لا يمكن تجاهل أداء أحدث نظام صواريخ فرط صوتي متوسط المدى لدينا في جميع أنحاء العالم، ويمكن للنظام توجيه ضربة عسكرية خطيرة لمنافس، بينما يكسر بشكل فعال أي حاجز دفاعي كثيف”.
وأشار كيم جونغ أون, إلى أن “الصاروخ مصمم لردع أي من منافسي البلاد في منطقة آسيا والمحيط الهادئ”.
وكانت أفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية يوم الثلاثاء، بأن “بيونغ يانغ، أكدت إطلاق صاروخ باليستي فرط صوتي جديد”.
وقالت الوكالة: “أجرت المديرية العامة للصواريخ في جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية بنجاح تجربة إطلاق لأحدث صاروخ باليستي متوسط وطويل المدى تفوق سرعته سرعة الصوت”.
وأضافت: “شاهد الأمين العام لحزب العمل الكوري، رئيس شؤون الدولة في جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية الرفيق كيم جونغ أون اختبار إطلاق أحدث صاروخ باليستي متوسط وطويل المدى فرط صوتي عبر الفيديو”.
وقال كيم جونغ أون إن “الغرض من تطوير صاروخ جديد تفوق سرعته سرعة الصوت هو الدفاع عن النفس، وليس النوايا الهجومية”، مؤكدا أن “الصاروخ يمكنه التغلب بشكل فعال على أي نظام دفاع صاروخي في العالم”.
وأضاف أن “الصاروخ الجديد الفرط صوتي مصمم لردع أي عدو بشكل موثوق به في منطقة آسيا والمحيط الهادئ”.
القيادة المركزية الأمريكية: مقتل أحد عناصر قوات التحالف وإصابة اثنين خلال ضربة ضد “داعش” بالعراق
أعلنت القيادة المركزية الأمريكية مقتل أحد عناصر قوات التحالف وإصابة اثنين خلال ضربة ضد تنظيم “داعش” في العراق
وفي بيان لها، قالت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، “إنها نفذت مع القوات الشريكة عمليات في العراق وسوريا في الفترة من 30 ديسمبر 2024 إلى 6 يناير 2025،” لدعم الحملة المستمرة لهزيمة “داعش”.
وأضافت “سنتكوم” في بيانها: “من 30 ديسمبر إلى 6 يناير، نفذت القيادة المركزية والقوات العراقية ضربات متعددة في جبال حمرين بالعراق، استهدفت مواقع معروفة لـ”داعش”. وهدفت العمليات إلى تعطيل وتقويض قدرة “داعش” على تخطيط وتنظيم وتنفيذ هجمات ضد المدنيين في المنطقة، وكذلك ضد المواطنين الأمريكيين والحلفاء والشركاء في المنطقة وخارجها”.
وأوضح البيان أنه “خلال العمليات، اشتبك مقاتلو “داعش” مع قوات التحالف في عدة مناسبات، مما أدى إلى استخدام ضربات جوية للتحالف شملت طائرات “إف-16″ و”إف-15″ و”إيه-10″، وأن طائرات الــ”إيه-10″ المخصصة لدعم القوات البرية نجحت في القضاء على مقاتلي داعش داخل أحد الكهوف، وأسفرت العمليات عن مقتل أحد أفراد التحالف وإصابة اثنين من جنسيتين مختلفتين، ولم تقع إصابات أو أضرار بين الأفراد أو المعدات الأمريكية”.
وأردف البيان: “في الفترة من 2 إلى 3 يناير، نفذت “قوات سوريا الديمقراطية”، بدعم من قوات القيادة المركزية، عملية ضد “داعش” بالقرب من دير الزور في سوريا، أسفرت عن القبض على قائد خلية هجومية لداعش”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون صاروخ فرط صوتي كوريا الشمالية القیادة المرکزیة کیم جونغ أون أحدث صاروخ فرط صوتی
إقرأ أيضاً:
وزير الطاقة: دعم وتمكين القيادة يعززان قدرة المنظومة على الاستثمار
أشاد صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة بالدعم والتمكين اللذين تحظى بهما منظومة الطاقة من لدن القيادة اللذين يعززان قدرة المنظومة على الوصول إلى الاستثمار الأمثل للإمكانات التي تتمتع بها المملكة، ويحقق مستهدفات رؤية "المملكة 2030"
ورفع الشكر والامتنان إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، بمناسبة موافقة مجلس الوزراء على "نظام المواد البترولية والبتروكيماوية".
وأوضح أن النظام يُسهم في بناء المنظومة التشريعية في قطاع الطاقة، بالاستفادة من أفضل الممارسات العالمية، ويسهم في رفع مستوى الأداء، وتحقيق المستهدفات الوطنية، ويكفل الاستخدامات المثلى للمواد البترولية والبتروكيماوية.
يأتي النظام ليحل محل نظام التجارة بالمنتجات البترولية، الصادر بالمرسوم الملكي رقم (م/18)، في 28/1/1439هـ، ليحقق عددًا من المستهدفات.
في مقدمتها، تنظيم العمليات البترولية والبتروكيماوية، بما يسهم في النمو الاقتصادي، ودعم جهود استقطاب الاستثمارات، وزيادة معدلات التوظيف، ورفع مستويات كفاءة استخدام الطاقة.
ويُسهم في حماية المستهلكين والمرخص لهم، ويضمن جودة المنتجات، وإيجاد بيئة تنافسية تحقق العائد الاقتصادي العادل للمستثمرين.
يسهم نظام المواد البترولية والبتروكيماوية كذلك في ضمان أمن إمدادات المواد البترولية والبتروكيماوية وموثوقيتها، وتحقيق الاستغلال الأمثل للمواد الخام، ودعم توطين سلسلة القيمة في القطاع، وتمكين الاستراتيجيات والخطط الوطنية.
ويُعزز الرقابة والإشراف على العمليات البترولية والبتروكيماوية لرفع مستوى الالتزام بالأنظمة والمتطلبات، ومنع الممارسات المخالفة.
وذلك من خلال تنظيم أنشطة الاستخدام، والبيع، والشراء، والنقل، والتخزين، والتصدير، والاستيراد، والتعبئة، والمعالجة، لهذه المواد.
بالإضافة إلى تنظيم إنشاء وتشغيل محطات التوزيع، وتشغيل المنشآت البتروكيماوية.