بعد تصدرها التريند.. مدين ينشر كواليس أغنية "باركوا" لمي فاروق
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
حققت أغنية "باركوا" للفنانة مي فاروق، نجاحًا كبيرًا منذ طرحها، حيث تصدرت التريند على موقع الفيديوهات "يوتيوب"، لتصبح حديث الجمهور خلال الأيام الماضية.
الأغنية هي العمل الرسمي الذي قدمته مي فاروق بمناسبة زفافها على الفنان محمد العمروسي.
وفي هذا السياق، شارك الملحن مدين كواليس تسجيل الأغنية عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث نشر مقطع فيديو من داخل الاستوديو أثناء تسجيل الأغنية مسلطًا الضوء على الجهود التي بُذلت لتقديم هذا العمل المميز،وأشاد مدين بتعاون فريق العمل وحرصه على تقديم أغنية تليق بالمناسبة السعيدة.
"باركوا" من كلمات الشاعر تامر حسين، وألحان مدين، وتوزيع أحمد عبد السلام.
و يُذكر أن النجمة مي فاروق احتفلت بزفافها الأسبوع الماضي في أحد الفنادق الكبرى، بحضور عدد كبير من نجوم الفن والرياضة والإعلام، حيث خطفت الأنظار بإطلالتها الرائعة وأجواء الفرح التي غمرت الحفل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال مي فاروق مي فاروق بعد تصدرها التريند
إقرأ أيضاً:
نادية لطفي تتصدر التريند في ذكرى رحيلها.. حكايات أيقونة السينما التي لا تُنسى
تمر السنوات، لكن بريقها لا يخفت أبدًا.. نادية لطفي، النجمة التي جسّدت الأنوثة الراقية والشخصية القوية على الشاشة وخارجها، تعود لتتصدر المشهد مجددًا مع حلول ذكرى وفاتها. جمهورها، الذي لم ينسَ ملامحها الملائكية ولا حضورها الطاغي، أعاد إحياء ذكرياتها، مسترجعًا محطات مشرقة من حياتها الفنية والشخصية.
في الرابع من فبراير 2020، رحلت نادية لطفي، تاركة خلفها إرثًا سينمائيًا خالدًا، لكن صورها وأناقتها الساحرة لا تزال تحيا في وجدان محبيها. تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورًا من حفل زفافها في سن العشرين، حيث ظهرت بفستان حمل توقيع الزمن الجميل، بسيط لكنه مفعم بالفخامة، ليُعيد الجمهور اكتشاف جوانب من حياتها الشخصية التي لطالما أحاطتها بالخصوصية.
مسيرتها لم تكن مجرد أدوار سينمائية، بل كانت مواقف وطنية وإنسانية. من شوارع بيروت المدمرة عام 1982، حيث وثّقت بعدستها الاجتياح الإسرائيلي، إلى الصفوف الأمامية في حرب أكتوبر لدعم الجنود المصريين.. كانت نادية لطفي امرأة لا تخشى المواجهة، فنانة لا تكتفي بالأداء على الشاشة، بل تؤدي دورها في الحياة أيضًا.
في ذكرى رحيلها، تُثبت نادية لطفي أنها ليست مجرد اسم في أرشيف السينما، بل روحٌ لا تُنسى، تطلّ علينا مع كل مشهد من أفلامها، وكل صورة تُعيد الزمن إلى الوراء.. إلى عصر كانت فيه الأناقة موقفًا، والجمال سحرًا، والسينما ساحة للفن والحقيقة معًا.