رئيس حزب الريادة: الرئيس السيسي وعد بتنفيذ مخرجات الحوار الوطني
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
قال كمال حسنين، رئيس حزب الريادة، إنه تم مناقشة نحو 75% من الموضوعات المتعلقة بالمحور السياسي، الذي ضم عدد 20 لجنة، والتوافق على قانون المجالس المحلية، وكذلك زيادة عدد أعضاء مجلسي النواب والشيوخ.
تأجيل محاكمة صاحبة قناة "أم زياد" بتهمة الاتجار بالبشر خالد الجندي: الملحد لديه عقيدة.. والقرآن حصنا نفسيا الحوار الوطني يمثل جميع أطياف المجتمع وأضاف "حسنين"، خلال مداخلة هاتفية على فضائية "إكسترا نيوز"، أن جلسات المناقشة في الحوار الوطني شارك فيها جميع أطياف المجتمع المصري المخلصين، وتم رفع مخرجات وتوصيات 13 لجنة، بنحو 55 موضوعًا، لافتًا إلى أنه سوف تتم مناقشة باقي موضوعات الحوار الوطني تباعًا.
وأشار رئيس حزب الريادة، إلى أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، وعد بتنفيذ مخرجات الحوار الوطني، وتحويل التشريعات إلى مجلس النواب، وأعطى الضوء الأخضر للمشاركين في الحوار بحرية إبداء الآراء والاقتراحات خلال الجلسات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جلسات الحوار الوطني رئيس حزب الريادة الحوار الوطني مخرجات الحوار الوطني الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة القاهرة يهنئ الرئيس السيسي ووزير الداخلية بمناسبة عيد الشرطة الـ73
تقدم الدكتور محمد سامى عبدالصادق رئيس جامعة القاهرة بالأصالة عن نفسه وبالإنابة عن منسوبي الجامعة، بخالص التهنئة إلى الرئيس/ عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية واللواء/ محمود توفيق وزير الداخلية، وجميع رجال الشرطة المصرية وقياداتها بمناسبة الاحتفال بعيد الشرطة الثالث والسبعين.
وقال الدكتور محمد سامى عبدالصادق، إن الاحتفال بعيد الشرطة تأكيد على اعتزاز ابناء الوطن بالدور الذي تقوم به الشرطة في خدمة المجتمع المصري، حيث تضطلع بمهام حفظ الأمن والنظام وحماية المواطنين والممتلكات العامة والخاصة؛ وتعد من الركائز الأساسية للحفاظ على استقرار وتعزيز السلم الاجتماعي، مشيدًا بإنجازات وزارة الداخلية المتواصلة في مجال مكافحة الجريمة بكل صورها، وصون مقدرات الوطن.
وأكد رئيس الجامعة ان تضحيات رجال الشرطة المصرية وبسالتهم ستظل صفحة ناصعة فى التاريخ، شاهدة على بطولاتهم دفاعا عن الوطن وحفظ أمنه ومقدراته وتأمين ممتلكاته.
جدير بالذكر أن الاحتفال بعيد الشرطة المصرية يأتى تخليدًا لذكرى شجاعة ووطنية رجال الشرطة ووطنيتهم في معركة 25 يناير عام 1952، بعد أن رفضوا بكل شجاعة تسليم سلاحهم للمحتل وتمسكوا بمبنى محافظة الاسماعيلية، ورفضوا إخلاءه للاحتلال الإنجليزي آنذاك، رغم أن عددهم وأسلحتهم وتدريبهم لايسمح لهم بمواجهة جيوش مدربة على الحرب ومسلحة بالمدافع والدبابات والبنادق الحديثة، بينما كانت قوات الشرطة المصرية مسلحة ببنادق قديمة الصنع، كما كان للشرطة المصرية دور بارز ومشهود في مقاومة الاحتلال ومحاربته وحماية ودعم الفدائيين المصريين.