وصل 55 دولة.. هل يمكن التفرقة بين متحور كورونا الجديد والبرد؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
كشف الدكتور محمود الأنصار استشاري المناعة، أعراض متحور كورونا الجديد وطريقة التفرقة بينه ودور البرد العادي الناتج عن وسائل التبريد المختلفة.
لماذا أرعب متحور كورونا EG.5 العالم؟.. مختصون لـ "الفجر": سرعة الانتشار كلمة السر استشاري مناعة يوجه نصائح للوقاية من متحور كورونا الجديد (فيديو)وقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن متحور كورونا الجديد هو خليط من امتدادات فرعية لمتحور أوميكرون، وبدأ انتشاره بالفعل منذ 6 أشهر خلال الفترة الماضية.
وأوضح أن منظمة الصحة العالمية بدأ وضع متحور كورونا الجديد تحت الملاحظة منذ فترة بسيطة، وزاد الحديث عنه مع اتساع بقعة انتشاره والتي وصلت إلى 54 دولة حاليًا، ودخل إلى الدولة رقم 55 بالفعل.
وأشار إلى أن انتشار متحور كورونا الجديد سريع للغاية ونطاق انتشاره واسع كذلك، وهو ما لم يحدث مع أوميكرون أو حتى فيروس كورونا نفسه في فصل الصيف، إذ أن شدته كانت تظهر دائمًا خلال فصل الشتاء.
ولفت إلى أن أعراض متحور كورونا الجديد أخف من المعتاد وأكثر ما يكون قريبًا لأدوار البرد العادية، مشيرًا إلى أن بعض الحالات سجلت آلام في الحلق والعضلات والمفاصل دون ارتفاع في درجات الحرارة، ما يعني أن ارتفاع الحرارة لم يعد أحد الأعراض الأساسية للإصابة بكورونا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: متحور كورونا الجديد منظمة الصحة صدى البلد الصحة العالمية منظمة الصحة العالمية فيروس كورونا عزة مصطفى ارتفاع الحرارة الإعلامية عزة مصطفى متحور كورونا متحور أوميكرون متحور کورونا الجدید
إقرأ أيضاً:
خبير جيولوجي: لا يمكن التنبؤ بموعد حدوث الزلازل وتسونامي| فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد الملاعبة، خبير الجيولوجيا والتغيرات المناخية، إنه لا يمكن التنبؤ بالزلازل، ولكن هناك تخمينات حول الأمر، أي يعني أنه قد يحدث أو لا، مشيرًا إلى أن تحديد الزلزال من حيث قوته وشدته وتاريخه ووقته أمر لا يمكن مطلقا.
وأضاف خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن هناك بعض التخمينات الآن من خلال أجهزة لمراقبة على أماكن النشاط الزلزالي أو الأماكن النشطة مثل حلقة النار حول المحيط الهادي فضلا على نطاق جبال الهيمالايا، وأيضا على الانهدام العربي الإفريقي الممتد إلى أكثر من 6500 كم من بحيرة فيكتوريا في كينيا حتى تركيا.
وتابع، أن التنبؤ بالزلازل مستحيل، وما يحدث الآن يعد توقعا، وقد نجحت بعض التوقعات بالزلازل عن طريق تفسيرها من خلال دوران البراكين وحركة الماجما داخل الأرض، ولكن لم الصدمات السريعة صعب التنبؤ بها.
وأكد على استحالة التنبؤ بموجات تسونامي مثل حركة الزلازل، ولكن هناك بعض الإجراءات المتبعة التي من شأنها تخفيف المخاطر والكوارث الناتجة عن الأزمة، مثل وضع مجسات في باطن الأرض مربوطة بعوامات على سطح المياه المفتوحة أو المحيطات فضلا عن إشارات سجنالز تخرج للأقمار الصناعية.