بعد العرض القانوني.. سائق توك توك يعترف على سارقيه
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
ينشر موقع صدى البلد الإخباري تفاصيل شهادة المجني عليه في واقعة قيام ابني عم بسرقة توك توك في المعصرة.
قال المجني عليه ادهم محمد في تحقيقات النيابة العامة بقيام المتهمين بإستيقافه حال قيادته لدراجه بخارية "توكتوك" المملوكة لشقيقته وطلبوا منه توصيلهما لاحدي الأماكن بدائرة القسم وحال استقلالهما للدارجة قيادته طلبوا منه فجاءة إيقافها وقام المتهم الثاني بسؤاله عن الأجرة المطلوبة ثم غافله الأول وقام بجزبه من ظهره الي خارج الدراجة والقاه ارضا وكال له ضربه في وجهه ، مما بث الرعب في نفسه و شل مقاومته ، و تمكنا بتلك الوسيلة القسرية من الفرار بالدراجه البخارية قيادته والإستيلاء عليها، وتم عرض المتهمين علية عرضا قانونيا فتعرف عليهما وحدد دور كلا منهما في الواقعة علي نحو ماشهد به سلفا
كشفت تحقيقات النيابة العامة في القضية رقم 7240 لسنة 2024 جنايات أول درجة قسم المعصرة، والمقيدة برقم 2654 لسنة 2024 كلى حلوان قيام المتهمين «محمود .
وأضاف التحقيقات قيام المتهم الأول بجذبه من ظهره حال حديثه مع الثاني عن الأجرة المطلوبة وطرحة ارضا وكال له ضربه في وجهه، مما بث الرعب في نفسه وشل مقاومته، وتمكنا بتلك الوسيلة القسرية من الاستيلاء علي المنقول المملوك لشقيقته كرها عنه، وذلك علي النحو المبين بالتحقيقات.
وأكدت التحقيقات أن المتهمين أحرزا سلاح ابيض " مطواة " مما تستخدم في الاعتداء علي الأشخاص، دون مسوغ من القانون أو مبرر من الضرورة الشخصية أو الحرفية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صدى البلد صدى البلد توك توك سرقة توك توك المجني عليه شهادة الشهود المزيد
إقرأ أيضاً:
شاب هندي يدخل جينيس لامتلاكه أكثف شعر وجه فى العالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
سجل شاب هندي يبلغ من العمر 18 عاما اسمه في موسوعة جينيس للأرقام القياسية لامتلاكه أكثف شعر وجه بين الذكور فى العالم .
دخل الشاب الهندي لاليت باتيدار الذي يبلغ من العمر 18 عاما موسوعة جينيس للأرقام القياسية بسبب شعر وجهه حيث يحمل الرقم القياسي بـ 201.72 شعرة لكل سنتيمتر مربع أي أكثر 95% من وجهه مغطى بالشعر ويعد باتيدار، وفقا لموسوعة جينيس واحدا من حوالي 50 حالة موثقة فقط تم الإبلاغ عنها في جميع أنحاء العالم منذ العصور الوسطى مصابة بحالة طبية نادرة تسمى فرط الشعر والتي يشار إليها غالبا باسم "متلازمة الذئب".
وظهر الشاب في مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعى و قال إن الأيام القليلة الأولى لم تكن جيدة مضيفا أن زملاءه في الفصل كانوا خائفين من مظهره موضحا أنه بمرور الوقت أصبحوا يرون ما هو أبعد من شعر وجهه.
وأضاف: عندما بدأوا في التعرف علي، وعندما بدأوا في التحدث معي فهموا أنني لست مختلفا عنهم كثيرا وكان الأمر مختلفا من الخارج فقط لكنني لست مختلفا من الداخل.
وأشار الشاب الهندي لاليت باتيدار إلى أن بعض الناس لا يعاملونه بشكل جيد وهي لحظات نادرة إذ أن معظم الناس يعاملونه بلطف مؤكدا لموسوعة غينيس بأنه يحب مظهره ولا يريد تغييره.
ورغم ما قد يعتبره البعض مظهرا غير عادي فقد تلقى باتيدار دائما الدعم والتشجيع من عائلته ومع أحلامه بالسفر حول العالم واستكشاف الثقافات المختلفة وهو يظل فخورا بنفسه.