The wave of anger against former Foreign Minister Khaled al-Yamani's description of the September 26 revolution as a coup shed light on the way in which the legitimacy managed the confrontation with the Houthi group during the eight years of war.

 Al-Yamani described in an article published in "The Independent Arabia" the revolution of September 26, 1962, which ended the backward Imamate rule, as "a coup carried out by a group of officers," and that this coup - as he claimed - "opened the gates of hell for the Yemenis," which sparked anger.

 It was widely criticized by Yemeni activists on social media.

In an attempt to mitigate this, Al-Yamani said in a statement reported by journalist Faris Al-Hamiri that September 26 turned into a revolution when the people of the southern regions, the people of the central regions, and the people of Taiz came and defended it.  In the beginning, it was a coup by a group of officers who copied the experience of the Free Officers in Egypt, and this is an unambiguous historical fact.

 Al-Yamani attacked the criticism leveled at him and reminded him of his role in signing the Stockholm Agreement that halted the battle to liberate Hodeidah in late 2018 in his capacity as head of the government delegation, and considered that as a shameful story every day that is raised, stressing that President (Hadi) is behind this issue, the coalition and the international pressure exerted on us. As he said.

These justifications were blown up by the former government minister, Abdul Raqib Saif Fatah, in a tweet to him on the "X" platform, in which he strongly attacked Al-Yamani, describing him as an "opportunist" and his attempt to clear himself of the "Stockholm crime," revealing that former Prime Minister Ben Dagher had formed a committee to develop an integrated vision about what  It is supposed to happen around Hodeidah.

  Fatah added, "I and Al-Yamani were members of it, in addition to two ministers. We prepared an integrated vision for Hodeidah, from which Al-Yamani left and went alone to sign that disaster."

Al-Yamani's statements represented an opportunity to re-talk about the absurd performance with which the leadership of the legitimacy managed the battle with the Houthi group since 2015, and how this allowed the arrival of opportunistic personalities without an absolute position and loyalty to the comprehensive battle waged by the Yemenis against the Houthi group and the Imami thought in general, which led it to defeat and failure.

Writer Abd al-Salam al-Qaisi expresses his shock at al-Yamani's speech, saying: We fought for years with a foreign minister who finally said: September 26 is a coup, like hell!  While the activist Magda Al-Haddad commented on the matter by saying: After what Khaled Al-Yamani said about the September 26 revolution that it was a coup, I am not surprised by the defeat of legitimacy in front of Al-Houthi as long as this was a foreign minister!!

 As for the writer Hamdan Al-Ali, he says in one of his publications, commenting on what Al-Yamani said: Today I realized that the existence of these models at the top of the pyramid of power is the main reason for our losses during the past decade.  Any official who does not believe in the republican system, does not care about the cause, and considers himself a mere employee, you will find him working for the Houthis in one way or another.

Journalist Hisham al-Ziyadi saw al-Yamani's statements as "revealing what is hidden about the issue of appointments within the legitimacy and that they are mere concessions and grants, and are not based on integrated action within a clear strategy to confront the coup, restore the state, and preserve the country," he said.

المصدر: نيوزيمن

إقرأ أيضاً:

انطلاق مهرجان مزاينة الهجن بالمصنعة.. الاثنين

تنطلق الاثنين منافسات مهرجان مزاينة الهجن بميدان طوي الشاوي بولاية المصنعة الذي ينظمه الاتحاد العماني لسباقات الهجن خلال الفترة من 24 - 27 فبراير الجاري بمشاركة مختلف محافظات وولايات سلطنة عمان، التي تعد من أهم المهرجانات التي يحرص ملاك الهجن المشاركة فيها نظرا لما تتميز به من خصائص مهمة لجمال الهجن المشاركة والتي غالبا ما تتميز بها الهجن العمانية، وتعد مسابقة مزاينة الهجن في سلطنة عمان من المسابقات المهمة التي يحرص ملاك ومربو الهجن على المشاركة فيها والمنافسة على المراكز المتقدمة.

وشكل الاتحاد العماني لسباقات الهجن مجموعة من اللجان العاملة أبرزها لجنة التحكيم التي تكونت بمجموعة من أصحاب الخبرة الكبيرة في هذا المجال لوجود سالم بن عبدالله المدهوشي وحمد بن سالم المقبالي وحميد بن عبدالله البادي وسالم بن العبد الكثيري وضحي بن سالم القريني بالإضافة إلى أعضاء لجنة العبث التي تركز على عدم وجود أي إضافات غير طبيعية على الهجن المشاركة مكونة من الدكتور سالم بن حمد القطيطي وساعد بن عامر السعيدي ولجنة التسنين والتشبيه والتي تختص بمعرفة سن الهجن المشاركة وكذلك قرب تشابهها من هجن السلالات العمانية مكونة من محمد بن غانم الخميساني وسالم بن محمد الوهيبي وعادل بن صالح الزدجالي ولجنة أعضاء التنسيق مكونة من هلال بن حمد الجرادي وسيف بن حمود العامري.

وستتنافس الهجن المشاركة على مدى 4 أيام متواصلة حيث خصص لسن الفطايم من خلال 5 أشواط، خصص الشوط الأول وهو الشوط الرئيسي للهجن المشاركة وشوط التلاد والشوط الفرعي والشوط المفتوح وشوط الجعدان.

واليوم الثاني لسن الحجائج وستكون المنافسات في 5 أشواط، الرئيس والتلاد والفرعي والشوط المفتوح وسن اللقايا في 4 أشواط واليوم الثالث سن الليداع من خلال 3 أشواط وكذلك لسن اللقايا في 3 أشواط وسيكون اليوم الأخير لسن الحول في 3 أشواط حيث سيحصل الفائز بالمركز الأول في كل شوط على خناجر ذهبية وفضية ومبلغ نقدي بالإضافة إلى مبالغ نقدية للفائزين بالمراكز الأخرى.

ووضع الاتحاد العماني لسباقات الهجن مجموعة من الشروط والضوابط الخاصة بهذه المسابقة والتي من بينها يمنع مشاركة الناقة المحلقة حلاقة حديثة واضحة والتي بها أصباغ حيث ستخضع جميع الهجن المشاركة للجنة التشبية والتسعين وفق الفئات المشاركة حيث أن الفئة العمرية للهجن تحسب بداية شهر سبتمبر من كل عام والمرحلة العمرية للفطيمة تحسب بداية شهر سبتمبر من كل عام وفي حالة شك اللجنة في سن الناقة يجب على المولد إثباتها باليمين وسوف تثبت مشاركة سن الليداع حسب ظهور سن الثنايا وإسقاط الأسنان اللبنية للإيداع وأيضاً سن الثنايا تثبت في سنها حتى ظهور الرباعيات اللبنية.

كما لا يحق لأي فئة الترفيع أو التنزيل وتكون في سنها القانوني حسب المادة ١٤ من لائحة المسابقة واللجنة المنظمة غير مسؤولة عن أي أضرار تحدث للناقة المشاركة وتحرم أي ناقة مشاركة في حالة تعدي مالكها على لجان التحكيم لفظيا أو بدنيا وفي حالة ظهور أي ملامح واستخدام أي مشط بجميع أنواعه أو أي نوع من أنواع العبث سوف يتم إبعاد الناقة من المشاركة ويعد قرار اللجنة نافذًا، وعلى جميع المشاركين الالتزام بالشروط الواردة. وفي حالة مخالفة هذه الشروط، سيتم الحرمان من المشاركة نهائيًا.

كما ركزت الضوابط والإجراءات الاحترازية أثناء إقامة السباق على الالتزام بتعليمات الجهات المختصة بسلطنة عمان؛ حيث يمنع حضور الجمهور والأطفال، ويقتصر الحضور على أصحاب النوق المشاركة فقط مع الالتزام بارتداء الكمامة والمحافظة على التباعد الجسدي بمسافة مترين على الأقل، ويمنع تجمع المشاركين عند بوابات الدخول أو بالقرب من حظائر التحكيم أو أي مكان بالميدان، والاكتفاء بوجود شخصين فقط مع كل ناقة أثناء التحضير.

ومن أهم شروط مسابقة المزاينة للإبل أنها تُقام لفئتي الحزامي وغير الحزامي، حيث توجد شروط لمقاييس الجمال يتم الاختيار على أساسها. ومن أبرز هذه المقاييس التي تتبعها اللجان المنظمة أن يكون الرأس كبيرًا، والوجه ذا جاذبية، والأذن مرتفعة على شكل حربة، واللحى طويلة، والخشم له سبال إضافية. كما يجب أن تكون الرقبة طويلة وجرداء، والنحر واسعًا، والغارب (وهو مقدمة السنام) طويلا وممتدًا إلى الأمام. والجسم يجب أن يكون كبيرًا ومتناسق الأعضاء. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يكون السنام متوسطًا ومرتفعًا لأعلى، والظهر عريضًا، والأوراك معتدلة ووافية، والذيل طويلا وعريضا. وهناك أيضًا بعض الشروط الأخرى التي تحددها لجنة التحكيم.

مقالات مشابهة