دبي- العُمانية 
كشف المتسابق الدولي الفيصل بن خالد الزبير عن تفاصيل مشاركته في سباقات جي تي 3 للتحمل للموسم الجديد 2024/ 2025، من خلال السيارة الجديدة بي إم دبليو مع فريق WRT.
وجاء الإعلان قبل انطلاقة الموسم الجديد لسباقات السيارات والذي من المقرر أن يفتتح يومي الجمعة والسبت القادمين في سباق 24 ساعة -أحد أبرز سباقات التحمل في منطقة الشرق الأوسط- والذي سيقام على حلبة اوتودروم بدبي بمشاركة كبيرة من مختلف السيارات والمصانع والفئات ويشارك فريق المنار في سباقات جي تي 3 في الفئة الذهبية.


وتأتي الشراكة بين فريق المنار لسباقات السيارات وفريق WRT بعد سلسلة من النتائج الجيدة التي تحققت لفريق المنار في سباقات جي تي 3 وتهدف الشراكة إلى إعادة تعريف مستقبل سباقات GT3 برؤية مشتركة لتحقيق نجاحات غير مسبوقة.
وقال الفيصل الزبير: "متحمس للغاية لبدء هذا التعاون بين المنار للسباقات وWRT مع السيارة الجديدة بي ام دبليو وهناك سجل متميز لفريق WRT في عالم المحركات عبر النتائج التي حققها وهو يعد أحد أفضل وأبرز الفرق العالمية.. نحن مستعدون للانطلاق هذا الأسبوع في سباق دبي 24 ساعة".
وأضاف الفيصل: "بعد سنوات طويلة مع المرسيدس والتي حققنا معها العديد من الإنجازات ننتقل اليوم إلى سيارة بي إم دبليو ومع فريق مميز وهو واحد من أقوى الفرق في عالم السباقات وله سمعة جيدة عبر نتائجه التي حققها طوال السنوات الماضية وكذلك الحال لفريق المنار الذي امتلك سمعة جيدة بعد النتائج التي تحققت".
 

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

كلمات دلالية: فریق المنار فی سباقات جی تی 3

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف عن تلوث خطير في بحيرة مصرية مهمة

كشفت دراسة علمية حديثة عن وجود تلوث خطير في واحدة من أهم المسطحات المائية البيئية والاقتصادية في مصر بجسيمات بلاستيكية دقيقة، والتي تُهدد الحياة البحرية وصحة الإنسان.
وأظهرت النتائج التي نُشرت الشهر الجاري بمجلة “سيانتفيك ريبورتس”، أن مناطق قرب قنوات الصرف في بحيرة “البرلس” شمالي الدلتا، تحتوي على تركيزات مرتفعة تصل إلى 835 جسيما بلاستيكيا لكل متر مكعب، أي أكثر بخمس مرات من المناطق المفتوحة.

وحددت الدراسة التي قادها فريق مصري 8 أنواع من البوليمرات المستخدمة في المنتجات اليومية، مثل الأكياس والزجاجات وأدوات الصيد.
وأظهرت النتائج أن سمك “البلطي” النيلي، وهو مصدر غذاء أساسي للمصريين، يبتلع هذه الجزيئات، ما قد يؤثر على سلامة الغذاء.
وربط الباحثون التلوث بتصريفات زراعية وصناعية ومخلفات حضرية، خاصة في المناطق الجنوبية من البحيرة، حيث تركز الجريان السطحي، وتشير البيانات إلى أن هذه المناطق تعاني من أعلى نسب التلوث.

وتُنتج بحيرة “البرلس” نحو 60% من الأسماك في مصر، وتُعد محمية طبيعية دولية ومأوى لأنواع نادرة من الطيور والنباتات، ما يزيد من خطورة الوضع البيئي الراهن فيها.
ودعت الدراسة إلى إجراء تحرك عاجل، يشمل تحسين إدارة النفايات، وتشديد الرقابة على التصريف الصناعي، ونشر الوعي البيئي لتقليل استخدام البلاستيك، محذرة من أن استمرار التدهور قد يؤدي إلى خسائر بيئية واقتصادية لا يمكن إصلاحها.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ميدان الهجن بنجران يقيم السباق السادس من سباقات الميادين
  • ما تأكله في منتصف عمرك ينعكس على صحتك بالسبعين..هذا ما كشفته دراسة
  • كيف حارب الشيخ محمد رشيد رضا انحطاط الأمة الإسلامية؟
  • شراكة استراتيجية بين "الزبير" و"TechChef" لتطوير البرمجيات
  • سباقات المحارب العربي في العُلا 2025 تنطلق بنسختها الأولى من تحديات التحمّل في مايو المقبل
  • الفيصل الزبير يفتتح موسمه بسباق ٦ ساعات بفرنسا
  • سباقات الهجن يوقع اتفاقية رعاية مع أوكسي عُمان للسنة الحادية عشرة
  • دراسة تكشف عن تلوث خطير في بحيرة مصرية مهمة
  • مستقبل الرويسات يهدّد بتعليق مشاركته في المنافسة الوطنية !
  • بعد مشاركته في إش إش.. إدوارد يوجه رسالة مؤثرة لـ محمد سامي بعد اعتزاله الإخراج