الشرطة الباكستانية تعثر على جثة دبلوماسي ألماني في شقة بإسلام آباد
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
بغداد اليوم - متابعة
عثرت قوات الشرطة الباكستانية، اليوم الثلاثاء (7 كانون الثاني 2025)، على جثة الدبلوماسي الألماني "توماس فيلدر" الذي يعيش في شقته في كاراكورام هايتس الواقعة في الحي الدبلوماسي بإسلام آباد.
وقالت وسائل إعلام باكستانية إنه "تم العثور جثة الدبلوماسي ألماني الذي يعمل سكرتيرًا ثانيًا في سفارة البلاد في باكستان ميتًا في شقته بإسلام آباد".
وكان توماس فيلدر يعيش في شقته في كاراكورام هايتس الواقعة في الحي الدبلوماسي بإسلام آباد، ويقع المكان داخل حدود مركز شرطة الأمانة العامة.
وذكرت صحيفة إكسبريس نيوز أن موظفي السفارة اكتشفوا جثة فيلدر، الذين شعروا بالقلق بعد غيابه عن العمل لمدة يومين.
وأضافت إن "موظفي السفارة اقتحموا شقته ووجدوه فاقدا للوعي. وأبلغوا شرطة إسلام آباد على الفور، وتم نقل الجثة إلى المستشفى"، مشيرة إلى أنه "لم يُعرف السبب المباشر للوفاة".
ووفقًا لضابط المناوبة في مركز الشرطة، إرشاد، فإن الدبلوماسي كان يعاني من مرض في القلب في السابق وتم نقله إلى مستشفى كولسوم في إسلام آباد لتلقي العلاج.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: بإسلام آباد
إقرأ أيضاً:
6 سنوات انتظار.. مواطن يناشد وزارة الإسكان لإنهاء أزمة تخصيص شقته
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصلت إلى باب "صوت الناس" في جريدة البوابة نيوز رسالة من المواطن محمد عاطف، يناشد فيها المسؤولين في وزارة الإسكان التدخل لحل أزمته المتعلقة بتخصيص وحدته السكنية، والتي استمرت معاناته بشأنها لست سنوات.
وأوضح محمد أنه حجز شقة بمساحة 90 مترًا في مدينة العبور ضمن مشروع الإسكان الاجتماعي عام 2018، واستوفى كافة الأوراق المطلوبة وسدد الأقساط المستحقة.
لكن في عام لاحق، تم تحويل طلبه إلى الإسكان في مدينة 15 مايو، حيث فوجئ برفض البنك المعني للطلب بحجة عدم استكمال البيانات، رغم أنه قدم كل المستندات اللازمة للبنك.
وأشار محمد إلى أن موظف البنك أكد أن المشكلة تعود إلى خطأ ارتكبه موظف سابق، مما اضطره إلى تقديم الأوراق من جديد. ورغم إرسالها للصندوق المختص، إلا أن إجراءات التخصيص لم تنتهِ حتى الآن، مما سبب له مشقة كبيرة طوال هذه الفترة.
وعليه، يناشد محمد المسؤولين في وزارة الإسكان التدخل العاجل لإنهاء المشكلة، خصوصًا أنه استوفى جميع الشروط والمستندات المطلوبة منذ سنوات طويلة.