ميناء دمياط يستقبل 11 سفينة حاويات وبضائع عامة
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية11 سفينة بينما غادرت 15 سفينة ، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 37 سفينة، وذلك بحسب بيان أصدره المركز الإعلامي لهيئة الميناء.
أوضح البيان أن حركة الصادر من البضائع العامة بلغت 44051 طن تشمل : 7914 طن يوريا و 7596 طن رمل و 6300 طن اسمنت معبأ و 1326 طن حديد و 3430 طن علف بنجر و 17485 طن بضائع متنوعة .
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 25239 طن تشمل : 4900 طن خردة و 748 طن خشب زان و 1502 طن ابلاكاش و 7000 طن ذرة و 11089 طن قمح .
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 604 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 97 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2059 حاوية مكافئة .
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 134112 طنًا ... بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 122928 طنًا .
كما غادر عدد 2 قطار بحمولة إجمالية 2673 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا و كوم ابو راضي ، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 2769 شاحنة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط الحبوب والغلال البضائع العامة الحاويات إعلامي الترانزيت هيئة ميناء دمياط بضائع متنوعة
إقرأ أيضاً:
سوريا تبرم عقدا مع شركة فرنسية لتشغيل محطة حاويات ميناء اللاذقية
قالت الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية السورية امس الأربعاء، إنها أبرمت "عقدا جديدا" مع شركة سي.إم.إيه سي.جي.إم الفرنسية من أجل تشغيل محطة حاويات في ميناء اللاذقية.
وذكرت الهيئة في بيان أنه تم الاتفاق على تصفية الذمم السابقة المترتبة على الطرفين خلال العقد الماضي وإبرام عقد جديد لتشغيل المحطة وفق شروط وآليات جديدة.
ولم ترد شركة الشحن والخدمات اللوجستية الفرنسية بعد على طلب التعليق.
وقال مصدر سوري مطلع على المفاوضات لرويترز إن المحادثات التي سبقت إبرام العقد الجديد شملت تغييرات في توزيع الإيرادات ومدة العقد.
وأوضح المصدر أن السلطات السورية كانت تأمل في التفاوض على حصة أكبر من الإيرادات مقارنة بالعقد السابق، وإطار زمني أقصر لاستئجار المحطة وتحسينات فنية.
ميناء اللاذقية هو البوابة البحرية الرئيسية لسوريا. وبدأت الشركة الفرنسية إدارة محطة الحاويات في اللاذقية عام 2009 مع تجديد العقد مرارا كانت آخر مرة في أكتوبر/تشرين الأول 2024 لمدة 30 عاما أخرى خلال عهد بشار الأسد.