أعلن موقع سيكيورتي كاونسل ريبورت عزم مجلس الأمن الدولي تجديد تفويض التدابير الواردة في القرار 2146 الصادر في 19 مارس 2014 والمتعلق بالتصدير غير المشروع للنفط من ليبيا.

وقال الموقع إن المجلس سيقرر في جلسته المرتقبة في يناير الجاري تمديد ولاية فريق الخبراء الذي يساعد لجنة العقوبات المفروضة على ليبيا بموجب القرار 1970.

وكان المجلس قد جدد في 19 أكتوبر 2023، تفويض التدابير المتعلقة بالنفط حتى مطلع فبراير المقبل، وولاية فريق الخبراء حتى 15 من الشهر نفسه، على أن يتم مراجعتها بحلول 15 يناير الجاري.

كما توقع الموقع أن يجدد المجلس تفويض بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا خلال هذا الشهر أيضا.

‎وسبق أن جدد مجلس الأمن في قراره 2755 في 31 أكتوبر 2024 ولاية البعثة حتى 31 يناير 2025، مع “تمديد تلقائي إضافي” لمدة تسعة أشهر إضافية، حتى 31 أكتوبر 2025، حال تعيين ممثل خاص جديد ورئيس لبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بحلول 31 يناير الجاري.

المصدر: موقع (سيكيورتي كاونسل ريبورت)

مجلس الأمن Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف مجلس الأمن

إقرأ أيضاً:

تحقيق إسرائيلي يكشف تفاصيل الفشل في سديروت يوم 7 أكتوبر

كشف تحقيق للجيش الإسرائيلي تفاصيل ما حدث في مستوطنة سديروت خلال هجوم "طوفان الأقصى" يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والإخفاقات والارتباك الذي وقع بين قوات الأمن وقوات الجيش.

ونقلت صحيفة هآرتس الإسرائيلية عن تحقيق للجيش أن أجهزة الأمن فشلت في الدفاع عن سكان غلاف غزة يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وأشار إلى غياب التواصل بين أجهزة الأمن والجيش في مناطق الغلاف.

وحسب التحقيق، فقد جرى تبادل لإطلاق النار بين الجيش والأجهزة الأمنية في سديروت، منتقدا منظومة السيطرة والإدارة لعدم توفير معلومات عما كان يحدث.

إهمال

واتهم التحقيق لواء الشمال في فرقة غزة بغض الطرف عن سحب السلاح من غرف الاستنفار عام 2022، مما ترك العديد من نقاط الدفاع دون تسليح كاف وقت الهجوم، كما أنه أهمل تدريب عناصر الأمن لمدة عامين، ولم يستعد لهجوم واسع.

ويتزامن نشر نتائج هذا التحقيق، في وقت يواجه فيه المستوى العسكري والأمني الإسرائيلي انتقادات داخلية متزايدة بشأن أدائه خلال طوفان الأقصى، خاصة في المناطق الحدودية مثل سديروت، التي كانت من أولى النقاط المستهدفة في الهجوم الذي شكل صدمة أمنية وعسكرية لإسرائيل.

وفي السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 شنت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة عملية "طوفان الأقصى" على إسرائيل، وشملت هجوما بريا وبحريا وجويا وتسللا للمقاومين إلى عدة مستوطنات في غلاف غزة.

إعلان

وأعلن عن العملية محمد الضيف، قائد الأركان في كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، واعتُبرت أكبر هجوم على إسرائيل منذ عقود.

ويحمل الاسم الذي اختارته المقاومة الفلسطينية للعملية "طوفان الأقصى" دلالة الرد على الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة للمسجد الأقصى والمقدسات الإسلامية في مدينة القدس.

وأسفرت العملية خلال ساعاتها الأولى عن مقتل مئات الإسرائيليين بين جنود ومستوطنين، وأسر وفقدان أكثر من 100، بعضهم جنود، وأدت إلى إغلاق المطارات المحلية وسط وجنوب إسرائيل أمام الاستخدام التجاري، وألغيت عشرات الرحلات الجوية إلى تل أبيب بمطار بن غوريون.

مقالات مشابهة

  • الأمن الشخصي لـ الأمير هاري على طاولة القضاء البريطاني
  • تحقيق إسرائيلي يكشف تفاصيل الفشل في سديروت يوم 7 أكتوبر
  • إحاطة مرتقبة لتيتيه أمام مجلس الأمن حول تطورات الاوضاع في ليبيا
  • الأمم المتحدة قلقة بشأن الفارين من العنف في ولاية النيل الأزرق
  • الحداد يناقش مع سفير قطر سبل دعم الأمن والاستقرار في ليبيا
  • ليبيا تعرض مناطق نفطية للتنقيب في مؤتمر بلندن
  • شباب ليبيا يبحثون مع البعثة الأممية كيفية «الحد من العنف داخل المجتمعات»
  • الباعور يبحث مع تيته وستيفاني إحاطة البعثة الأممية المرتقبة أمام مجلس الأمن
  • رئيس جامعة بنها: محو أمية 2554 مواطن فى دورة يناير
  • رئيس جامعة بنها: محو أمية 2554 مواطنًا فى دورة يناير 2025