سرين طافش تخطف الأنظار بفستان سعره 15 ألف جنيه..شاهد
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
خطفت الفنانة نسرين طافش الأنظار بإطلالة ساحرة، حيث شاركت جمهورها على مواقع التواصل الاجتماعي صورًا جديدة أظهرت فيها أناقتها ورشاقتها اللافتة.
إطلالة نسرين طافشظهرت نسرين مرتدية فستانًا ورديًا ضيقًا بأكمام طويلة، زُيّن بتفاصيل براقة من الفصوص اللامعة، مما أضفى لمسة من الفخامة على إطلالتها، الفستان، ويُقدر سعره بـ300 دولار (15 ألف جنيه مصري).
اعتمدت نسرين طافش تسريحة شعر ناعمة، حيث تركت خصلاته تنسدل بحرية على كتفها، بينما اختارت مكياجًا بسيطًا ركز على إبراز جمال عينيها.
أعمال نسرين طافش الفنيةعلى الصعيد الفني، يُعرض حاليًا لنسرين طافش فيلم "الدشاش" في دور السينما، وهو عمل يجمع بين الكوميديا والدراما، ويُعد عودة مميزة للنجم محمد سعد إلى السينما بعد غياب استمر ست سنوات منذ فيلمه "الكنز 2".
"الدشاش" من بطولة محمد سعد، زينة، باسم سمرة، نسرين أمين، نسرين طافش، خالد الصاوي، أحمد الرافعي، ومريم الجندي. الفيلم من تأليف جوزيف فوزي، إخراج سامح عبد العزيز، وإنتاج محمد رشيدي.
كما شاركت نسرين مؤخرًا في فيلم "بنقدر ظروفك" الذي حقق نجاحًا كبيرًا. العمل من بطولة أحمد الفيشاوي، مي سليم، نسرين طافش، ومحمود حافظ، ويُقدم في إطار كوميدي اجتماعي يسلط الضوء على قصص حب متنوعة في منطقة شعبية.
"بنقدر ظروفك" من تأليف سمير النيل، إخراج أيمن مكرم، الفيلم يجمع بين الكوميديا والدراما، مقدمًا قصصًا رومانسية، أبرزها قصة حب تجمع بين أحمد الفيشاوي ومي سليم، وأخرى يظهر فيها محمود حافظ معجبًا بشخصية نسرين طافش.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دولار نسرين طافش الفنانة نسرين طافش نسرين 15 ألف جنيه مصري المزيد نسرین طافش
إقرأ أيضاً:
بالستان .. درة تخطف الأنظار بإطلالة جذابة
خطفت الفنانة التونسية درة الأنظار بإطلالة ساحرة في أحدث ظهور لها بصورة نشرتها عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام.
وظهرت درة بإطلالة أنيقة مرتدية بلوزة ستان باللون الاخضر ، وتسريحة شعر كلاسيكية ومكياج ناعم أبرز ملامحها الجذابة.
ومن ناحية اخري كشفت الفنانة درة عن الصعوبات التى واجهتها أثناء تصوير فيلمها “وين صرنا” الذى تخوض من خلاله التجربة الإخراجية الأولى لها فى عالم السينما.
وقالت “درة”، فى تصريح لـ"صدى البلد"، “واجهتنى تحديات عديدة أثناء تصوير بعض المشاهد داخل قطاع غزة، حيث لم أتمكن من التواجد هناك بشكل شخصي، مما دفعنى إلى الاستعانة بمصور داخل القطاع ليقوم بتوثيق الانفجارات والاعتداءات، مما منح المشاهد طابعًا واقعيًا حقيقيًا”.
وأضافت “أن من أبرز الصعوبات التي اعترضتني كانت استحالة إعادة تصوير أي مشهد، كما يحدث في الأفلام الروائية، بسبب تتابع الأحداث بشكل سريع والقصف المتواصل على القطاع، بالإضافة إلى إغلاق المعابر، مما حال دون القدرة على التعديل أو إعادة المشاهد في حال حدوث خطأ تقني”.
برلماني يطالب بإنشاء شراكات استثمارية صناعية وتجارية بين مصر وعُمان