بالصور.. ألعاب إلكترونية وأجواء احتفالية بعيد الميلاد داخل كنيسة الأنبا بيشوي في بورسعيد
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت كنيسة الأنبا بيشوى بمحافظة بورسعيد، احتفالًا ضخمًا، اليوم الثلاثاء، للاحتفال بعيد الميلاد المجيد، بحضور أعداد كبيرة من الإخوة الأقباط الذين توافدوا على الكنيسة منذ صباح اليوم في ظل أجواء من البهجة والفرحة على وجوههم خاصة الأطفال.
احتفالية عيد الميلاد في بورسعيدوجرى توفير ألعاب مختلفة ومتنوعة تناسب جميع الأعمار خاصة الألعاب الإلكترونية، وصيد الأسماك، وكرة السلة، وشلالات التزحلق، وغيرها من الألعاب.
وحرصت كنيسة الأنبا بيشوى على تنظيم مسابقات بين الأطفال بعضهم البعض، وتوزيع الهدايا والحلوى عليهم وذلك في أجواء تتسم بالفرحة والبهجة، كما شهدت الكنيسة أركان خاصة بالأنشطة المختلفة.
IMG-20250107-WA0229 IMG-20250107-WA0224 IMG-20250107-WA0220 IMG-20250107-WA0216 IMG-20250107-WA0213 IMG-20250107-WA0209 IMG-20250107-WA0206 IMG-20250107-WA0201المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بورسعيد عيد الميلاد المجيد كنيسة كنيسة الأنبا IMG 20250107
إقرأ أيضاً:
مصر تُدحل 79 شاحنة مُساعدات لغزة اليوم
تُواصل السلطات المصرية عند الحدود مع غزة جهودها لإدخال المُساعدات لأهالي القطاع من أجل تخفيف المُعاناة عنهم.
اقرأ أيضًا: صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة
وأفادت شبكة القاهرة الإخبارية بدخول 79 شاحنة مساعدات من بينها 8 شاحنات وقود إلى معبري العوجة وكرم أبو سالم اليوم وحتى الآن تمهيدا لدخولها قطاع غزة.
بعد انتهاء الحرب، يواجه أهالي غزة أوضاعًا إنسانية كارثية تستدعي استجابة عاجلة لتلبية احتياجاتهم الأساسية. على رأس الأولويات تأتي المساعدات الغذائية والمياه الصالحة للشرب، حيث أدت الحرب إلى دمار واسع في البنية التحتية، مما تسبب في نقص حاد في الإمدادات الغذائية والمياه النظيفة.
كما يحتاج السكان إلى رعاية طبية عاجلة بسبب العدد الكبير من الجرحى وانتشار الأمراض الناتجة عن سوء الظروف الصحية.
المستشفيات والمراكز الصحية تضررت بشدة، وتعاني من نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية، مما يجعل من الضروري توفير دعم طبي عاجل. إلى جانب ذلك، يحتاج آلاف المشردين إلى مأوى مؤقت يحميهم من الظروف الجوية القاسية، خاصة مع تدمير عدد كبير من المنازل.
أما على المدى البعيد، فتبرز الحاجة إلى إعادة إعمار المنازل والبنية التحتية المدمرة، بما في ذلك شبكات الكهرباء والمياه والصرف الصحي. كما تعد إعادة تشغيل المدارس أولوية لضمان عدم انقطاع العملية التعليمية، خاصة أن الحرب أثرت بشكل كبير على مستقبل آلاف الطلاب. الدعم النفسي والاجتماعي ضروري أيضًا، إذ يعاني العديد من السكان، خاصة الأطفال، من صدمات نفسية تحتاج إلى تدخلات متخصصة لمساعدتهم على التأقلم مع آثار الحرب. بالإضافة إلى ذلك، يحتاج أهالي غزة إلى حلول اقتصادية مستدامة، مثل إعادة تشغيل الأعمال الصغيرة والقطاعات الإنتاجية، لضمان توفير فرص عمل تساعد في تحقيق الاستقرار الاقتصادي. كل هذه الاحتياجات تتطلب جهودًا دولية من المنظمات الإنسانية والدول المانحة لضمان تعافي غزة واستعادة الحياة الطبيعية فيها.