تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق، موشيه يعلون، في تصريحات جديدة له، إن المفاوضات الحقيقية بشأن صفقة تبادل الأسرى لا تدور بين إسرائيل وحركة حماس، بل تتم بين رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن جفير، وذلك بهدف ضمان عدم تفكك الائتلاف الحكومي في ظل الضغوطات السياسية الحالية.

وأضاف "يعلون" أنه لا يتراجع عن تصريحاته السابقة حول الوضع في شمال قطاع غزة، حيث وصف ما يجري بأنه "تطهير عرقي وجرائم حرب"، مشدداً على أن ما يحدث هناك يتجاوز العمليات العسكرية التقليدية ويشمل استهداف المدنيين والبنية التحتية بشكل غير مبرر.

وتابع يعلون قائلاً: "تعليمات المستوى السياسي تهدف بشكل أساسي إلى استبدال مستوطنين من المناطق الفلسطينية بسكان غزة".

تأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه الأوضاع الأمنية في غزة تصعيداً كبيراً، فيما تزداد الدعوات المحلية والدولية إلى ضرورة ضبط الوضع على الأرض وتجنب التصعيد الذي قد يؤدي إلى نتائج كارثية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: موشيه يعلون صفقة تبادل الأسرى إسرائيل وحركة حماس بتسلئيل سموتريتش إيتمار بن جفير بنيامين نتنياهو شمال قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

واشنطن توافق على صفقة رادارات بعيدة المدى لمصر بقيمة 304 ملايين دولار 

 

الجديد برس|

 

أعلنت وكالة “التعاون الأمني الدفاعي” التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون”، الثلاثاء، أن وزارة الخارجية وافقت على إمكانية بيع أنظمة دفاعية لمصر من إنتاج شركتي “لوكهيد مارتن” و”نورثروب غرومان”.

 

وأوضحت الوكالة، عبر بيانين منفصلين، أن وزارة الخارجية قد وافقت على بيع أنظمة لتحديث السفن المزودة بصواريخ لمصر من إنتاج “لوكهيد مارتن” بقيمة 625 مليون دولار، إلى جانب أنظمة رادار من طراز “إيه.إن/تي.بي.إس-78” طويل المدى من إنتاج “نورثروب غرومان”، بالإضافة إلى خدمات الدعم المرتبطة بها والتي تبلغ قيمتها 304 ملايين دولار.

 

وقبل أيام، أصدر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قراراً تنفيذياً، بوقف جميع المساعدات الخارجية الأمريكية، التي بلغت قيمتها الإجمالية في العام الماضي 68 مليار دولار، حتى يتم مراجعتها وضمان انسجامها مع المصالح الأمريكية.

 

وتُعد المساعدات الأمريكية لمصر من أبرز معالم العلاقات الاستراتيجية بين البلدين منذ توقيع معاهدة السلام بين مصر ودولة الاحتلال الإسرائيلي عام 1979؛ إذ أصبحت مصر ثاني أكبر متلقٍّ للمساعدات الأمريكية بعد الاحتلال الإسرائيلي، وذلك في إطار التزام الولايات المتحدة بتعزيز الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط ودعم الشركاء الإقليميين ممّن يلعبون دوراً محورياً في تحقيق هذه الأهداف.

 

وفي سياق متصل، أفاد مصادر صحفية بأن الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، من المحتمل أن يزور الولايات المتحدة، منتصف  فبراير الجاري، بعد ترتيبات قد جرت مؤخراً بين واشنطن والقاهرة، عقب زيارة لمبعوث من إدارة ترامب الأربعاء الماضي، تلتها مكالمة هاتفية بين الرئيسين.

 

إلى ذلك، وجّه ترامب دعوة مفتوحة إلى السيسي لزيارة واشنطن ولقائه في البيت الأبيض، وذلك خلال اتصال هاتفي جاء بعد جدل واسع حول خطة ترامب لتهجير سكان غزة، إذ نسّقت السلطات المصرية احتجاجات شاركت فيها قوى سياسية ونقابات ومنظمات المجتمع المدني تحت إشرافها أمام معبر رفح، احتجاجاً على الخطة الأمريكية.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي: انسحاب من محور نتساريم مرهون بنجاح صفقة التبادل
  • إبراهيم عبد الجواد يكشف مصير صفقة جديدة بالأهلي بعد قيد معلول
  • رئيس الوزراء الفلسطيني: نعمل بشكل جدي لإعادة إعمار غزة
  • فنلندا توافق على صفقة بيع مجمع رياضي مملوك لرجال أعمال روس
  • بن جفير: لا أعذار لدى نتنياهو لأن ترامب أعطاه الضوء الأخضر لتهجير سكان غزة
  • واشنطن توافق على صفقة رادارات بعيدة المدى لمصر بقيمة 304 ملايين دولار 
  • بن جفير يعلن احتمالية عودته لحكومة نتنياهو بعد إعلان خطة السيطرة على غزة
  • أديلسون: ترامب مارس ضغوطًا كبيرة على نتنياهو لإتمام صفقة الأسرى
  • إديلسون تكشف ضغوط ترامب على نتنياهو لإتمام صفقة التبادل
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين تطالب بالضغط على نتنياهو لإتمام صفقة التبادل