مناوي: بحثت مع مسؤولين بالأمم المتحدة الوضع الإنساني في دارفور
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
إلتقى حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي ظهر الاثنين برئيس إدارة الأمم المتحدة للسلامة والأمن، كبير مستشاري الأمن في السودان والسيد عصام غنيم، مسؤول وضابط الاتصال والمنسق لإدارة الأمم المتحدة لشؤون السلامة والأمن في السودان، ضمن سلسلة اللقاءات التي يجريها السيد الحاكم.وكتب مناوي في تغريدةٍ له على حسابه في منصة (إكس): اليوم كان لي شرف اللقاء مع السيد ليوناردو كونها، رئيس إدارة الأمم المتحدة للسلامة والأمن وكبير مستشاري الأمن في السودان والسيد عصام غنيم، مسؤول وضابط الاتصال والمنسق لإدارة الأمم المتحدة لشؤون السلامة والأمن في السودان ، تناقشنا حول الوضع الإنساني الصعب الذي يعيشه إقليم دارفور كما بحثنا كيفية الوصول إلى المتأثرين في الإقليم وفتح المجال أمام فرق العمل الدولية لمراقبة العمل الإنساني.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الأمم المتحدة فی السودان
إقرأ أيضاً:
يفتقدون الأمن والمساعدات.. قلق أممي من وضع النازحين جنوب شرق السودان
أعربت الأمم المتحدة عن قلقها إزاء وضع المدنيين الفارين من انعدام الأمن في ولاية النيل الأزرق جنوب شرق السودان، فضلًا عن صعوبة وصول العاملين في المجال الإنساني إليهم.
وتشير تقديرات السلطات المحلية إلى أن 4000 نازح من بلدة أولو وبلدات أخرى في منطقة باو يتجهون نحو مدينة الدمازين عاصمة ولاية النيل الأزرق، التي تبعد قرابة 230 كيلومترًا.استمرار انعدام الأمنوقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك: قرابة 600 شخص وصلوا إلى المدينة حتى الآن، يقيمون في موقع للنازحين".
أخبار متعلقة "الصحفيين العرب" يتهم الاحتلال بتعمد ارتكاب جرائمه ضد الصحفيين الفلسطينيين16 مقررًا أمميًا: المدنيون الفلسطينيون يدفعون ثمن عدوان الاحتلال .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } قلق أممي من وضع المدنيين جنوب شرق السودان - موقع الأمم المتحدة
وأضاف: "استمرار انعدام الأمن والقيود البيروقراطية حال دون وصول شركاء الأمم المتحدة الإنسانيين إلى المناطق المتضررة، وندعو مجددًا إلى توفير وصول إنساني آمن ومستدام ودون عوائق لجميع المحتاجين".
وأفاد بالإبلاغ أيضًا عن وصول وافدين جدد من جنوب السودان إلى أجزاء أخرى من ولاية النيل الأزرق في الأسابيع الأخيرة، ما يدل على التعقيد المتزايد للوضع في المنطقة.