جنازة مهيبة للنائب السابق إيهاب ضاحي في بورسعيد
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
شهدت محافظة بورسعيد، اليوم، جنازة مهيبة للنائب السابق إيهاب ضاحي، عضو مجلس الشعب السابق، الذي وافته المنية بعد مسيرة حافلة بالعطاء في خدمة الوطن والمواطنين.
انطلقت مراسم الجنازة من مسجد الحسين، حيث أُقيمت صلاة الجنازة عقب صلاة الظهر، وسط حضور كبير من المواطنين البسطاء الذين اعتادوا على دعمه ومساندته لقضاياهم، بالإضافة إلى حضور القيادات التنفيذية والأمنية والسياسية بالمحافظة.
وامتدت الجنازة في مشهد شعبي مؤثر يعكس مكانة النائب الراحل في قلوب أهالي بورسعيد، الذين وصفوه بأنه كان نصيرًا للحق وداعمًا دائمًا لمطالبهم، سواء خلال فترة عمله البرلماني أو في حياته العامة.
وعبّر المشاركون في الجنازة عن بالغ حزنهم على رحيل إيهاب ضاحي، مشيدين بدوره الوطني والاجتماعي المتميز، وداعين الله أن يتغمده بواسع رحمته وأن يلهم أسرته ومحبيه الصبر والسلوان.
يُذكر أن النائب إيهاب ضاحي كان قد تميز خلال فترة عضويته في مجلس الشعب بتبنيه قضايا هامة تمس المواطن المصري البسيط، مما جعله يحظى بمحبة واحترام أبناء بورسعيد وجموع المصريين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أهالي بورسعيد الاجتماعي الصبر والسلوان بورسعيد اليوم جنازة مهيبة عضو مجلس الشعب السابق
إقرأ أيضاً:
ضاحي خلفان يلتقي وفد جمعية الإمارات لأمراض القلب
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةأشاد معالي الفريق ضاحي خلفان تميم، نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، بالدور الذي تقوم به جمعية الإمارات لأمراض القلب الخلقية في نشر الوعي في المجتمع، وتثقيف الأهالي بأهمية الاكتشاف المبكر لأمراض القلب، وخاصة لدى أبنائهم، مما يجنبهم الكثير من المشاكل الصحية.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقد بمكتب معاليه، بحضور حورية أحمد المري، رئيسة مجلس إدارة جمعية الإمارات لأمراض القلب الخلقية، وعدد من أعضاء الجمعية، حيث اطلع معاليه على أهداف الجمعية واستراتيجيتها ودورها في نشر الوعي المجتمعي حول أمراض القلب الخلقية عن طريق إطلاق حملات توعوية، بالتنسيق مع الجهات المعنية، للوصول إلى أكبر عدد ممكن من الجمهور لتوعيته بأمراض القلب الخلقية، خصوصاً لدى أطفال المدارس.
كما تم خلال اللقاء استعراض الإنجازات والمبادرات التي قامت بها الجمعية وآلية نشر وعي المجتمع والأهالي بأهمية الاكتشاف المبكر للمرض وخاصة لدى أبنائهم، وخططها المستقبلية لإجراء مسح شامل للأطفال والطلبة في مدارس الدولة لاكتشاف المرض، ولأجل نشر مفهوم أن مريض القلب الخلقي يجب أن يكون مدمجاً في مدرسته، وأن يتم التعامل معه بصورة طبيعية، حتى لا تعود عليه هذه المعاملة بالانطواء والانعزالية، وتسبب له الأمراض النفسية التي تؤثر على مستقبله.
حماس تؤكد خرق الاحتلال لاتفاق وقف إطلاق النار عدة مرات