قال الموسيقار سليم سحاب أنه يعشق العمل الفني ويهتم بكل التفاصيل بشدة، مشيرا إلى ان عشق الفن منذ الصغر وخاصة الموسيقى وكاشفًا عن العديد من الاسرار في حياته الخاصة وعن أسرته. 

 

 

تصريحات سليم سحاب: 

 

وتابع سليم سحاب، في لقاء مع الاعلامي د.عمرو الليثي من خلال برنامج واحد من الناس، المذاع عبر قناة الحياة:""كرست حياتي لكي اخفف الم الأطفال، حلم حياتي أن أجمع كل أطفال العرب والأيتام في كورال 

 

 

واضاف انني عاشق الموسيقى واللحن الجميل، وتبكيني الموسيقي على المسرح أحيانا ولا أخجل من ذلك، وان الفن الموسيقي رؤية لعمل فني ولا بد أن تكون الرؤية واحدة والذي يفرضها هو المايسترو وهناك من يرى اني ديكتاتور في الموسيقي ولكن هذه وجهة نظري، وعقبت ابنته سارة إنه في الحفلات هو من يضع الضوابط ومن يقوم بالغناء وما هي الاغنية ولا أحد يتدخل في هذا الامر 

 

 

وعن ابنته سارة اجاب انني جعلتها تسمع كل الأنماط الغنائية والموسيقية وهي لديها اذن موسيقية من استماعها الكثير بالمنزل، وصوتها اقرب ما يكون من لون الست فيروز، ولديها طبقات متعددة، ولكن أنا وهي نتفق إلا تحبس صوتها في إطار ولون معين ولذلك فهي تغني لوردة وفايزة احمد وام كلثوم 

 

سليم سحاب 

 

رأي سليم سحاب في النجوم: 

 

واجاب المايسترو سليم سحاب عن رأيه في العديد من النجوم ونجمات الغناء في العصر الحديث، ومنهم شيرين عبد الوهاب فقال " بنتي وتلميذتي في كورال الأطفال "، أمال ماهر صوتها رائع وبدايتها كانت رائعة معي وبخاصة في حفلات الرسمية بالتليفزيون، وتامر حسني تقريبا كان معي في كورال الأطفال وشهادتي مجروحة فيهم 

 

 

وعن رأيه في الهضبة عمرو دياب أجاب هو يمثل جيله، واحمد سعد صوت رائع ولديه حليات في صوته مميزة، وعن رأيه في ريهام عبد الحكيم أجاب بنتي بنتي وإنه ا من سن عشر سنوات وهيا معي في الكورال.

 

 

كما تحدث عن المطربة أنغام أن صوتها يؤدي ألوان غنائية وموسيقية كثيرة، والمطربة جنات صوتها جميل ولديها عرب وحليات حلوة في صوتها ويعجبني في الغناء الشعبي محمد عبد المطلب وعبد الباسط حمودة 

 

سليم سحاب 

 

 

وفي سياق الحلقة، تحدث سحاب عن الدور الحيوي الذي تلعبه دار الأوبرا المصرية في اكتشاف المواهب الشابة وتنميتها، كما استعرض مسيرته الفنية الطويلة التي أثرت المشهد الموسيقي العربي.

 

 

وعلي جانب آخر اطل الموسيقار الكبير سليم سحاب، وابنته المطربة سارة سحاب على جمهور برنامج "واحد من الناس"، في لقاء مع الإعلامي الدكتور عمرو الليثي، علي شاشة الحياة 

 

 

 

 

 

 

سليم سحاب

 

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المايسترو سليم سحاب عمرو دياب أنغام شيرين عبدالوهاب

إقرأ أيضاً:

ما حقيقة إغلاق الإدارة السورية الجديدة للمعهد الموسيقي في حلب؟

نفت مصادر مسؤولية الإدارة السورية الجديدة، عن إغلاق المعهد الموسيقي في حلب (معهد صباح فخري) بشمال البلاد.

ونقل "تلفزيون سوريا"، اليوم الثلاثاء، عن المصادر قولها إن "نشاط المعهد توقف فعلياً في 28 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، ما ينفي صحة بعض الروايات المتداولة عن مسؤولية الإدارة الجديدة في إغلاقه"، مشيرة إلى أن "قرار إعادة فتح المعهد أو إغلاقه بشكل دائم  يظل غير معروف".

وأسس المعهد في عام 1958، ليكون ضمن أهم المؤسسات الموسيقية في سوريا، إلى جانب معهد صلحي الوادي في دمشق. وعُرف باسمه الجديد "معهد صباح فخري للموسيقى" منذ عام 2006، تكريماً للفنان السوري.

وكان المعهد يضم نحو 230 طالباً تتراوح أعمارهم بين 7 و18 عاماً، ويعمل فيه نحو 20 أستاذاً يقدمون تعليماً موسيقياً بأسعار رمزية.

ويعتبر المعهد الموسيقي في حلب أحد أهم المعاهد الفنية على مستوى سوريا، وتعلم فيه كبار الفنانين السوريين مثل الفنان الراحل "صباح فخري".

ووفق تلفزيون سوريا، عانى المعهد على مدى سنوات من حكم نظام الأسد من إهمال شديد، شمل نقص التمويل، وتهالك الأدوات الموسيقية، وانعدام التدفئة، فضلاً عن ضعف الأجور الرمزية للأساتذة، والتي لا تتجاوز 1500 ليرة سورية (نحو 10 سنتات) للحصة الواحدة.

وخلال الأشهر الأخيرة، تم اتخاذ إجراءات أوقفت نشاط المعهد بالكامل، شملت عدم استقبال الطلاب والأساتذة، وتخفيض دوام الإداريين إلى يومين فقط في الأسبوع، مع تفكيك أجهزة الطاقة الكهربائية ومصادرة الوقود اللازم للتدفئة. هذه الخطوات جاءت في عهد النظام السابق، وفقاً لما أكده ناشطون.

وأكد مصدر في إدارة المعهد، لموقع "سناك سوري" الإخباري، أن الإغلاق بدأ يوم 28 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، مضيفاً أن الإدارة لم تبلغ بقرار إغلاق دائم أو بإمكانية استئناف النشاط.

ونقل التلفزيون عن محام  يدعى علاء السيد،  قوله إن "مبنى المعهد مستأجر منذ عقود من عائلة بودقة، التي غادرت البلاد منذ زمن طويل"، وأضاف أن "بعض أقرباء المالكين حاولوا استعادة المبنى بالقوة، إلا أن الجهات الأمنية تدخلت وأجلتهم بعد التأكد من عدم امتلاكهم صفة قانونية. الأمر الذي ربما يبرر تأخر البت في قضية إعادة فتح المعهد أو إعادة المبنى إلى أصحابه".

مقالات مشابهة

  • دار بيتهوفن تشتري مخطوطاً قيماً للمؤلف الموسيقي
  • ما حقيقة إغلاق الإدارة السورية الجديدة للمعهد الموسيقي في حلب؟
  • سليم سحاب: الموسيقى واللحن الجميل يبكيانني
  • سليم سحاب: كرست حياتي لكي أخفف آلام الأطفال
  • سليم سحاب: شيرين عبدالوهاب بنتي وتلميذتي
  • سليم سحاب: حلم حياتي أن أجمع كل أطفال العرب والأيتام في كورال
  • 37 يوما | عمرو دياب أمام المحكمة بتهمة صفع شاب .. هل يفلت من العقوبة؟
  • فوائد الزنجبيل لصحة الجسم| يعالج آلام المفاصل
  • سليم سحاب وابنته سارة في ضيافة عمرو الليثي.. الليلة