موقع 24:
2025-01-08@11:48:24 GMT

لملاحقة فلول الأسد.. بدء حملة تمشيط الزبداني

تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT

لملاحقة فلول الأسد.. بدء حملة تمشيط الزبداني

بدأت قوات إدارة الأمن العام بالتعاون مع إدارة العمليات العسكرية  في سوريا حملة تمشيط بمنطقة الزبداني، شمال غرب العاصمة دمشق.

ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا)، اليوم الثلاثاء، عن مصدر أمني قوله إن حملة التمشيط  تهدف إلى مصادرة مستودعات ذخيرة مخبأة بالإضافة لاعتقال عدد من فلول ميليشيات الأسد ممن رفضوا تسليم  سلاحهم والتسوية.

وأضاف :"نهيب بأهلنا المدنيين في المنطقة التعاون الكامل مع عناصرنا لتخليص منطقتهم من المجرمين والسلاح المنتشر بينهم".


#عاجل| قوات إدارة الأمن العام بالتعاون مع إدارة العمليات العܢܢܢܢكرية في سوريا تبدأ حملة تمشيط في منطقة #الزبداني بريف #دمشق بحثاً عن فلول #الأسد pic.twitter.com/ixetn1Xdzw

— 24.ae | عاجل (@20fourLive) January 7, 2025

ويأتي ذلك بعدما أعلنت إدارة العمليات العسكرية السبت الماضي أن الأجهزة الأمنية تواصل ملاحقة فلول للنظام السابق في حمص وريفها.

كما أضافت في بيان أنها ضبطت مستودعاً للذخيرة في حي الزهراء بحمص.


في حين أسفرت عمليات التمشيط هذه عن توقيف نحو 150 شخصاً.

كذلك أطلقت قوات إدارة الأمن العام حملة أمنية واسعة في مدينة حلب، لملاحقة "فلول الأسد"، أسفرت عن اعتقال عدد من المتورطين بأعمال إجرامية.

وكانت وزارة الداخلية بالتعاون مع "إدارة العمليات العسكرية"، بدأت قبل أيام عدة عملية تمشيط واسعة بأحياء مدينة حمص، فضلاً عن ريف دمشق.

عملية أمنية في طرطوس لملاحقة "فلول الأسد" - موقع 24أطلقت إدارة العمليات العسكرية، بالتعاون مع وزارة الداخلية السورية، اليوم الخميس، عملية في محافظة طرطوس "لملاحقة فلول ميليشيات" الرئيس المخلوع بشار الأسد، وفق ما أعلنت وكالة "سانا" الرسمية للأنباء، بعد يوم من احتجاجات دامية مع مسلحين تابعين للنظام السابق.

فيما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان سابقاً أنه تم اعتقال مسؤولين عن مجزرة كرم الزيتون 2012 في حملة حمص.

يشار إلى أنه منذ تولي تلك الإدارة الجديدة (التي تضم هيئة تحرير الشام بالإضافة إلى فصائل مسلحة أخرى متحالفة معها) الأوضاع الأمنية في البلاد، إثر سقوط الأسد، سلم مئات الجنود والضباط في الجيش السوري أنفسهم من أجل تسوية أوضاعهم.

في حين لاحقت الفصائل بعض "رجالات الأسد" وضباطه الذين حملوا السلاح رافضين التسوية في بعض المناطق، واعتقلتهم من أجل تحويلهم لاحقاً إلى القضاء وخضوعهم لمحاكمات عادلة. بينما فر عدد من المسؤولين والعسكريين والسياسيين إلى خارج البلاد خلال الفترة الماضية، خوفاً من الملاحقة.

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية السورية دمشق سقوط الأسد سقوط الأسد دمشق سوريا إدارة العملیات العسکریة بالتعاون مع

إقرأ أيضاً:

"يونيفيل": العمليات العسكرية الإسرائيلية في جنوب لبنان ما تزال مستمرة

حذرت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، من أن العمليات التي تقوم بها القوات الإسرائيلية شمال الخط الأزرق الذي يفصل بين البلدين ما تزال مستمرة، بما في ذلك من خلال تحركات شمالا في القطاع الشرقي من منطقة عملياتها.


وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، قال نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة "فرحان حق" إن إسرائيل ولبنان جددا التزامهما بالتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 1701، وحث الطرفين على استخدام الآلية التي تم إنشاؤها حديثا بموجب تفاهم وقف الأعمال العدائية لمعالجة القضايا العالقة".

وحثت اليونيفيل على انسحاب الجيش الإسرائيلي في الوقت المناسب ونشر القوات المسلحة اللبنانية في جنوب لبنان والتنفيذ الكامل للقرار1701 "كمسار شامل نحو السلام".. مشيرة إلى أنه تم إجراء إعادة انتشار للقوات المسلحة اللبنانية هذا الأسبوع في بلدة شمع في القطاع الغربي من منطقة عمليات اليونيفيل.


وقال حق "إن البعثة مستعدة للقيام بدورها في دعم البلدين للوفاء بالتزاماتهما وفي مراقبة التقدم، ويتضمن ذلك ضمان خلو المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني من أي أفراد مسلحين أو أصول أو أسلحة بخلاف تلك التابعة لحكومة لبنان واليونيفيل وكذلك احترام الخط الأزرق".


وفيما يتعلق بالوضع الإنساني في لبنان، أكد فرحان حق، إن الأمم المتحدة وشركاءها تواصل تقديم الدعم الحاسم لأولئك الذين ما زالوا نازحين أو يعودون إلى مجتمعاتهم بعد وقف الأعمال العدائية، وقد قدرت المنظمة الدولية للهجرة أن ما يقرب من 124 ألف شخص ما زالوا نازحين، بينما لا يزال أكثر من أربعة آلاف شخص في المآوي الجماعية.


وأفادت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بأنه وصل 90 ألف شخص، بما في ذلك 20 ألف مواطن لبناني، إلى الهرمل شمال شرق لبنان من سوريا، "ومن بين هؤلاء، يعيش أكثر من 39 ألفا في 175 موقعا جماعيا وهم في حاجة ماسة إلى المساعدة".


من جانبه، قال برنامج الأغذية العالمي إنه وصل إلى 750 ألف شخص في جميع أنحاء البلاد نزحوا بسبب القتال في عام 2024 بوجبات ساخنة وإمدادات غذائية ومساعدات نقدية.. مؤكدا أن يقوم حاليا بتخزين الإمدادات الغذائية في أقرب مكان ممكن من المناطق التي يصعب الوصول إليها، بما في ذلك على سبيل المثال استئجار مستودع في البقاع لضمان الوصول خلال ثلوج الشتاء.. مشيرا إلى أنه سهل 17 قافلة مشتركة بين الوكالات لتوصيل المساعدات الإنسانية الحيوية للأسر المتضررة منذ 23 سبتمبر.

 

مقالات مشابهة

  • بحثا عن "فلول الأسد".. بدء حملة تمشيط في منطقة الزبداني
  • حملة أمنية بريف دمشق لملاحقة فلول الأسد
  • الحبيب: قرار بدء العمليات العسكرية في الزاوية صائب وخطوة على الطريق الصحيح
  • مقتل قيادي بإدارة العمليات العسكرية بكمين لأنصار نظام الأسد في اللاذقية (شاهد)
  • مقتل قيادي عسكري باشتباكات مع فلول النظام باللاذقية
  • أبوكويك: خروج لواء كفير من شمال غزة لا يعني توقف العمليات العسكرية
  • إدارة العمليات العسكرية السورية تكشف تطورات الوضع في درعا
  • "يونيفيل": العمليات العسكرية الإسرائيلية في جنوب لبنان ما تزال مستمرة
  • يونيفيل: العمليات العسكرية الإسرائيلية في جنوب لبنان لا تزال مستمرة