النهار أونلاين:
2025-01-08@11:27:16 GMT

وزير الداخلية الفرنسي يشن حملة ضد الحجاب

تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT

وزير الداخلية الفرنسي يشن حملة ضد الحجاب

أكد وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتيللو، اليوم الثلاثاء على قناة RTL رغبته في حظر ارتداء الحجاب لمرافقي المدارس.

ويقول السيناتور السابق ل.ر: “أعتقد أن مرافقي المدرسة هم من يمثلون المدرسة خارج الأسوار”.

قبل أن يضيف: “أعتقد أننا يجب أن نناضل خطوة بخطوة، خاصة فيما يتعلق بكل ما يشكل هويتنا الثقافية الجمهورية والعلمانية.

ويجب أن نكون متصلبين على الإطلاق”.

هذا الادعاء ليس جديدًا بالنسبة لبرونو ريتيللو. حيث كان قد صوت بالفعل في عام 2021 لصالح تعديل مشروع قانون مكافحة “الانفصالية”. الهادف إلى حظر ارتداء الرموز الدينية بشكل واضح لمن يرافقون الرحلات المدرسية. وإذا كان أعضاء مجلس الشيوخ قد اعتمدوا هذا التعديل بأغلبية 177 صوتا مقابل 141، فإن النواب قد رفضوه.

ويتذكر قائلاً: “أستطيع أن أرى بوضوح أن هناك صعوبة في هذا النوع من الأمور. حيث أنني صوتت عليها في مجلس الشيوخ، ولم يتم تناولها مطلقاً في الجمعية الوطنية”. مشدداً على أن رغبته لا تزال صعبة التحقيق حتى اليوم. نظرا لعدم وجود “أغلبية في الجمعية الوطنية”.

ويعتبر هذا الإجراء أقل احتمالا، حيث قدّر مجلس الدولة بالفعل في رأي عام 2013. أن أولئك الذين يرافقون الرحلات المدرسية لا يعتبرون موظفين حكوميين يخضعون هم أنفسهم لالتزام الحياد الديني.

وينص منشور 18 مايو 2004 المتعلق بتطبيق قانون ارتداء الرموز الدينية. على أن قانون 2004 الخاص بالعلمانية في المدارس لا يخص أولياء أمور الطلاب.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: حديث الشبكة

إقرأ أيضاً:

أسامة عبد الحي يعتذر للأطباء على تأجيل الجمعية العمومية

عقد مجلس النقابة العامة للأطباء اجتماعا، مع نقباء وأمناء النقابات الفرعية بالمحافظات المختلفة، لمناقشة مطالب النقابة التي تم الاستجابة لها في مشروع قانون المسؤولية الطبية، والبنود التي مازالت تتمسك النقابة بتعديلها.

وفي بداية الإجتماع توجه نقيب الأطباء د. أسامة عبد الحي، بخالص الشكر إلى المشاركين في الاجتماع من المحافظات المختلفة سواء بالحضور أو عبر "زووم".

كما تقدم بالاعتذار لجموع أطباء مصر، على تأجيل الجمعية العمومية غير العادية للنقابة، مشدداً على أن هذا القرار كان صعباً للغاية، لكن كان لابد منه حرصا على مصلحة الأطباء وسلامتهم.

وأشار نقيب الأطباء إلى أنه تم الاستجابة لبعض التعديلات التي طرحتها النقابة على مشروع القانون، لكن مازال هناك تعديلات أساسية وجوهرية لم تتحق بعد تتمسك النقابة بإدخالها، لضمان صدور قانون عادل ومنصف للمسؤولية الطبية.

وأوضح المشاركون في الاجتماع، أن التعديلات التي أجريت حتى الآن على مشروع القانون مازالت غير مرضية لجموع أطباء مصر، وهناك مواد يجب تعديلها وإعادة ضبط صياغة بعض المفاهيم.

وأكد المشاركون في الإجتماع أن النقابة العامة والنقابات الفرعية ستعملان معا وسيظل الجميع على قلب رجل واحد حتى الانتهاء من صدور قانون عادل للمسؤولية الطبية، يحمي الأطباء ويسمح لهم بالعمل في بيئة آمنة، وفي ذات الوقت يحافظ على سلامة المريض وحقوقه.

وشدد المشاركون في الاجتماع على الآتي:

ضرورة إعادة تعريف الخطأ الطبي الجسيم الذي يستوجب العقوبة الجنائية، بشكل واضح لا لبس فيه.قصر العقوبة في الأخطاء المهنية الوارد حدوثها على تعويضات للمرضى لجبر الضرر.ضرورة إحالة كافة الشكاوى الخاصة بالأضرار الطبية إلى اللجنة العليا للمسؤولية الطبية قبل بدء التحقيق فيها.ضرورة تحمل الصندوق دفع التعويضات اللازمة للمتضرر، وليس المساهمة فيها فقط حفاظاً على حق المريض.

كما شدد المشاركون في الاجتماع على أن التفاف الأطباء حول نقابتهم واستمرار دعمهم وتمسكهم بمطالبها العادلة في مشروع القانون، هو الضمانة الأساسية للخروج بمشروع قانون عادل يحمي الأطباء ويحافظ على حقوق المرضى.

مقالات مشابهة

  • مجلس النواب الليبي يقر قانون المصالحة الوطنية
  • وزير الداخلية الفرنسي يلاحق الحجاب خارج أسوار المدارس
  • بعد جهود شاقة.. مجلس النواب يقر قانون المصالحة الوطنية والعدالة الانتقالية
  • مجلس النواب يقر قانون المصالحة الوطنية
  • مجلس النواب يقرّ «مشروع قانون المصالحة الوطنية» بالأغلبية
  • بعد قرار تأجيل الجمعية العمومية لـ الأطباء.. انقسامات وخلافات حادة واستقالات داخل مجلس النقابة
  • أسامة عبد الحي يعتذر للأطباء على تأجيل الجمعية العمومية
  • اليوم.. دراسة تقييم الأثر التشريعي بشأن قانون المحميات الطبيعية أمام "بيئة الشيوخ"
  • وزير الداخلية الفرنسي يعلن شن حملة اعتقالات في صفوف موالين للنظام الجزائري هددوا بقتل مؤيدين لمغربية الصحراء