رويترز: الإمارات تبحث المشاركة في إدارة مؤقتة لقطاع غزة
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
أفادت مصادر مطلعة لوكالة الأنباء "رويترز"، اليوم الثلاثاء، بأن الإمارات تناقش مع إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية المشاركة في إدارة مؤقتة لقطاع غزة بعد الحرب.
ووفق المصادر، فإن مشاركة الإمارات بحكم غزة ستكون إلى أن يتسنى للسلطة الفلسطينية بعد إصلاحها تولّي المسؤولية.
وذكر نحو 12 من الدبلوماسيين الأجانب والمسؤولين الغربيين للوكالة، أن المناقشات التي تُجرى خلف الأبواب المغلقة، والتي كانت "رويترز" أول من أورد تقارير بشأنها، تشمل إمكانية أن تشرف الإمارات والولايات المتحدة إلى جانب دول أخرى بشكل مؤقت على الحكم والأمن وإعادة الإعمار في غزة بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي وحتى تتمكن إدارة فلسطينية من تسلم المسؤولية.
اقرأ أيضا/ وزير إسرائيلي: "الكابنيت" يجتمع اليوم لبحث صفقة التبادل
وفي سياق آخر ذو صلة، تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة جهودها في تقديم المساعدات الإغاثية للفلسطينيين في قطاع غزة، في إطار عملية «الفارس الشهم 3» الإنسانية، التي أمر بها الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، لدعم الفلسطينيين.
وأعلنت عملية «الفارس الشهم 3» إطلاق برنامج إغاثي عاجل يستهدف الأسر الأكثر احتياجاً من الفئات الهشة في جنوب قطاع غزة، خاصة العائلات التي يتجاوز عدد أفرادها 13 فرداً، حيث يأتي هذا البرنامج ضمن جهود العملية لتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة ودعم المتضررين في ظل الظروف المعيشية الصعبة التي يواجهها السكان.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين العامور: عام 2024 كان الأسوأ على الاقتصاد الفلسطيني قناة: استئناف جلسات القاهرة اليوم بين فتح وحماس بشأن لجنة إدارة غزة يديعوت : تأخير رحلة رئيس الموساد إلى قطر الأكثر قراءة أهالي الأسرى الإسرائيليين: حان الوقت لتحقيق الهدف النهائي للحرب الرئيس عباس يُصدر قرارا بقانون بشأن ضريبة القيمة المضافة دعاء رأس السنة الجديدة 2025 - 6 أدعية مستجابة قناة ام تي في مباشر – توقعات ميشال حايك 2025 عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الصين تهيمن اقتصاديا.. وأميركا تبحث عن مخرج صعب |تقرير
عرضت قناة “العربية” تقريرا بعنوان “الصين تهيمن اقتصاديا.. وأميركا تبحث عن مخرج صعب”.
وتتواصل حرب التجارة بين الولايات المتحدة والصين، مع وعيد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشنّ المزيد على بكين، بينما تعهدت الأخيرة بالوقوف أمام ترامب والوقوف والتعاون مع كل من يقف أمامه، وفق ما أوردت صحف دولية.
لطالما اعتبر ترامب الصين الخصم الاقتصادي الأول للولايات المتحدة، مستنداً إلى أرقام ضخمة تشير إلى تفوّق بكين في عدة مجالات صناعية وتقنية فالصين تمتلك ثاني أكبر اقتصاد عالمي وثالث أكبر قوة عسكرية، وتستحوذ على نحو ثلث الإنتاج الصناعي العالمي، مقابل 15 %فقط للولايات المتحدة.