"الأرصاد": رياح شديدة قبالة سواحل مدينة جيزان وجزر فرسان
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
نبّه المركز الوطني للأرصاد، اليوم الثلاثاء، من هبوب رياح شديدة، على مدينة جيزان، ومحافظة جزر فرسان تشمل تأثيراتها المصاحبة، تدنيًا في مدى الرؤية الأفقية، وارتفاع الأمواج، ورياحًا تصل سرعتها إلى (40_49) كم/ساعة.
كما شمل التنبيه هطول أمطار خفيفة يصاحبها رياح نشطة وصواعق رعدية وتدنٍ في مدى الرؤية، على عددٍ من محافظات منطقة جازان من بينها: الدرب، وبيش، والحُرّث، والداير، والريث، والعارضة، والعيدابي وفيفا وهروب، والمناطق المفتوحة و الطرق السريعة.
أخبار متعلقة المدينة المنورة.. إحباط تهريب 15 كيلوجرامًا من الحشيش المخدر"فلكية جدة": رصد التربيع الأول لقمر شهر رجب اليوم
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جيزان المركز الوطني للأرصاد رياح شديدة ارتفاع الأمواج جيزان جزر فرسان
إقرأ أيضاً:
مصير قاربين يقلان 180 مهاجرا غرقا قبالة سواحل اليمن
صنعاء- كشفت مونيكا شيرياك المتحدثة الصحفية باسم المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، اليوم الجمعة، عن غرق قاربين يقلان أكثر من 180 مهاجرا من القرن الأفريقي انقلبا قبالة مديرية ذوباب بمحافظة تعز جنوب غربي اليمن يوم أمس الخميس.
وقالت للجزيرة نت "انقلب القاربان رغم تحذيرات بخصوص الطقس صدرت عن هيئة الطيران المدني والأرصاد الجوية اليمنية التي نصحت بعدم السفر بسبب الرياح القوية والأمواج العالية".
وأفادت بأن "اثنين نجوا فقط من أفراد طاقم القاربين، ويُخشى أن يكون جميع الركاب وبقية أفراد الطاقم قد لقوا حتفهم".
تحقيقاتووفق المتحدثة الأممية التي لم تتطرق لجنسيات المفقودين بالحادثة، "لم يتم العثور على أي جثث حتى الآن، وإنهم ما زالوا يحققون أكثر حول الحادثة".
وأكدت المنظمة الدولية للهجرة -في منشور عبر منصة إكس اليوم الجمعة- أنها "تتحقق من تقارير مقلقة بشدة عن فقدان 186 شخصا بعد انقلاب 4 قوارب للمهاجرين قبالة سواحل اليمن وجيبوتي الليلة الماضية".
وأضافت أن "طريق الهجرة بين القرن الأفريقي واليمن أودى بحياة 558 شخصا عام 2024″، وشددت على أن "هناك حاجة لاتخاذ إجراءات عاجلة لإنقاذ الأرواح".
أخطر الطرقوفي يناير/كانون الثاني الماضي، أعلنت المنظمة عن مصرع 20 مهاجرا إثيوبيا، بينهم 9 نساء و11 رجلا بانقلاب قاربهم في مديرية ذوباب بمحافظة تعز، وأكدت حينها وصول أكثر من 60 ألف مهاجر أفريقي إلى اليمن خلال العام 2024.
إعلانووفق تقارير أممية سابقة، فإن المياه قبالة السواحل اليمنية تعد من بين أخطر الطرق التي يسلكها المهاجرون في العالم، وهؤلاء هم مهاجرون غير نظاميين يسعون للوصول إلى اليمن من أجل الانتقال للعمل في دول الخليج، لا سيما السعودية، لتحسين وضعهم المعيشي.