بعد رحلة التعافي.. كيف ستحتفل كيت ميدلتون بعيد ميلادها؟
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: تستعد الأميرة كيت ميدلتون للاحتفال بعيد ميلادها الثالث والأربعين يوم الخميس المقبل، 9 كانون الثاني (يناير) الجاري، وسط توقعات بأن يكون الحفل بسيطاً وهادئاً، وذلك بسبب حرصها الشديد على صحتها خلال فترة تعافيها من السرطان.
وأشار المعلّق الملكي ريتشارد فيتزويليامز، إلى أن “خطط الاحتفال بيوم ميلاد أميرة ويلز لا تزال غامضة، ولكنها قد تختار أجواءً خاصة ومحدودة بعيداً من الحفلات الصاخبة”.
ومن جهتها، اعتبرت الخبيرة الملكية جيني بوند أن عيد الميلاد هذا العام يحمل طابعاً خاصاً للأميرة، بعد عام مليء بالتحديات والصعوبات.
وأوضحت في تصريحات لمجلة OK! أن “الاحتفال يمثل بداية جديدة لكيت ونهاية لعام صعب مرّ على العائلة”، مؤكدةً أن الأميرة ستستمتع بالمناسبة بصحة جيدة نسبياً.
وأشارت الى أن كيت اعتادت في السابق على الاحتفال بعيد ميلادها في أجواء عائلية دافئة، وغالباً ما تكون مع الأمير ويليام وأولادهما الثلاثة في منزلهما الريفي “أنمر هول”، حيث تنظّم جلسة لطيفة مع أفراد الأسرة وبعض الأصدقاء المقرّبين.
main 2025-01-07Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
بنك الأنسجة الحيوية في جامعة الأميرة نورة يحصل على شهادتي اعتماد في البنوك الحيوية
حصل "بنك نورة للأنسجة الحيوية" التابع لمركز أبحاث العلوم الطبيعية والصحية في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، على شهادة اعتماد الآيزو في البنوك الحيوية " ISO 20387 "من المركز السعودي للاعتماد، وشهادة اعتماد برنامج البنك الحيوي " BRC-00695 "من مكتب التعليم والبحوث في بنوك الأنسجة بجامعة كولومبيا البريطانية "OBER"، وشبكة مستودعات الأنسجة الكندية "CTRNet".
ويُمثل حصول بنك نورة للأنسجة الحيوية على شهادة الآيزو في البنوك الحيوية وفقًا للمواصفات القياسية الدولية، تتويجًا لجامعة الأميرة نورة بوصفها أول جامعة في المملكة تحصل على هذه الشهادة من قِبل المركز السعودي للاعتماد.
وتعكس هذا الاعتمادات التزام بنك نورة للأنسجة الحيوية بتطبيق أعلى معايير الجودة، وضمان التعامل الموثوق مع العينات البيولوجية، والإشراف الأخلاقي عليها لاستخدامها في مجالات البحث والابتكار العلمي، إضافة إلى اتباعه أفضل الممارسات العالمية في قطاع البحوث الحيوية.
يُشار إلى أنَّ بنك نورة للأنسجة الحيوية، يُعد أحد الموارد الحيوية الداعمة لتطوير البحث العلمي والطبي في جامعة الأميرة نورة، مما يُسهم في تطوير الابتكارات وحلول الرعاية الصحية، ويعزز فرص التعاون مع الشبكات العالمية لبنوك الأنسجة، كما يوفر منصات علمية مشتركة لتبادل الخبرات المعرفية، التي تركز على تطوير قطاعات البحث والابتكار كونها محركًا أساسيًا للتنمية المستدامة، ومساهمًا في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
ويأتي ذلك في إطار مساهمة مركز أبحاث العلوم الطبيعية والصحية في تحقيق التميُّز المؤسسي والعلمي لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وإبراز مكانتها بصفتها مؤسسة أكاديمية وبحثية رائدة تسهم في تعزيز التعاون العلمي محليًا ودوليًا، وتطوير التعليم الجامعي عبر تبنِّي أحدث الممارسات العالمية في التعليم والتعلُّم