نوبة قلبية تنهي حياة باشا بمدينة فاس
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
زنقة 20 | متابعة
توفي يوم أمس الاثنين، باشا بولاية فاس إثر تعرضه لنوبة قلبية مفاجئة أثناء مزاولته لمهامه داخل مقر الولاية.
و نقلت مصادر محلية، أنه على الرغم من التدخل السريع ونقله إلى المستشفى الجامعي الحسن الثاني بفاس، إلا أن المنية وافته قبل وصوله إلى العناية الطبية اللازمة.
و بحسب ذات المصادر، فإن الفقيد كان يعاني من أزمة صحية و له ملف طبي.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
وفاة والدة الدكتور المعتقل حسام أبو صفية إثر سكتة قلبية
#سواليف
أفادت وسائل إعلام فلسطينية فجر اليوم الأربعاء، بوفاة والدة #مدير_مستشفى_كمال_عدوان المعتقل لدى #إسرائيل #حسام_أبو_صفية، إثر #سكتة_قلبية ألمت بها.
يذكر أن الجيش الإسرائيلي اعتقل مدير المستشفى الدكتور حسام أبو صفية في 27 ديسمبر الماضي، ومنذ ذلك الحين لم ترد أي معلومات عن سلامته أو حالته الصحية.
وقبل اعتقال أبو صفية بيوم واحد، اقتحم الجيش الإسرائيلي مستشفى “كمال عدوان” وأضرم النار فيه وأخرجه عن الخدمة، واعتقل أكثر من 350 شخصا كانوا بداخله، بينهم مديره الدكتور حسام أبو صفية الذي لقيت صورته وقتها بردائه الطبي، يقتاده الجنود مكبلا وسط الدمار، موجة استنكار عربية ودولية.
هذا وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس إنه “منذ اعتقال الدكتور حسام أبو صفية لم ترد أي معلومات عن سلامته أو حالته الصحية، ونواصل دعوتنا إسرائيل للإفراج عن أبو صفية”.
ويوم الاثنين الماضي، أكدت منظمة حقوقية أن الجيش الإسرائيلي، يمنع لقاء مدير مستشفى “كمال عدوان” بمحاميه، ويرفض الكشف عن مكانه.
مقالات ذات صلة العثورعلى شاب مشنوقا بغابات ثغرة عصفور 2025/01/08وقالت منظمة “أطباء من أجل حقوق الإنسان” الحقوقية الإسرائيلية في منشور عبر منصة “إكس” إن “الجيش الإسرائيلي يرفض السماح للدكتور حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان، بلقاء محاميه لتقييم حالته وظروف اعتقاله”.
وأضافت المنظمة أنه “رغم طلباتنا العاجلة بإرسال محام، يقول الجيش إنه ممنوع من زيارة المحامي حتى 10 يناير 2025″، وتابعت “كما يواصل الجيش الإسرائيلي حجب المعلومات حول مكان اعتقال الدكتور حسام أبو صفية، على الرغم من تراجعه عن ادعائه السابق بأنه غير محتجز في إسرائيل”.
ومع اشتداد الإبادة الإسرائيلية، دفع أبو صفية ثمنا شخصيا باهظا عندما فقد نجله إبراهيم في اقتحام الجيش الإسرائيلي للمستشفى في 26 أكتوبر الماضي، وفي 24 نوفمبر 2024، تعرض أبو صفية لإصابة نتيجة قصف استهدف المستشفى، لكنه رفض مغادرة مكانه وواصل علاج المرضى والجرحى.