تفاصيل ونتائج حملات الكشف المبكر عن متعاطي المخدرات.. فيديو
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
كشف مدحت وهبة، المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان، أن حملات الكشف المبكر عن تعاطي المخدرات بين سائقي الحافلات المدرسية بدأت في 2017 وكانت حينها النسب مخيفة.
وتابع وهبة، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عبيدة أمير، مقدمة برنامج «صباح البلد»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أن النسبة كانت 12% ومع استمرار الحملات التي قام بها الصندوق بالتنسيق مع عدد من الجهات انخفضت النسبة لأقل من 1%.
وأكد مدحت وهبة، المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان، أنه تم الكشف وفحص 8 آلاف سائق للحافلات المدرسية خلال العام المنقضي 2024، من خلال حملات مفاجئة وكانت النسبة.6%.
وأوضح أن أي سائق يتم إثبات تعاطيه للمخدرات يتم التنسيق مع وزارة التربية والتعليم وفصله طبقا لقانون فصل الموظف متعاطي المخدرات إلى جانب إحالته للنيابة العامة لقيادته السيارة تحت تأثير المخدر.
اقرأ أيضاًالصحة تطلق حملة «عيد من غيرها» للمتعافين من الإدمان بالأمانة العامة للصحة النفسية
جهود صندوق مكافحة الإدمان في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية.. فيديو
«أوفر دوس».. العثور على جثة شاب داخل مصحة لعلاج الإدمان بطريق المريوطية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإدمان صندوق مكافحة وعلاج الإدمان صندوق مكافحة الإدمان مخاطر الإدمان أضرار الإدمان حملات الكشف المبكر عن تعاطي المخدرات الكشف المبكر عن تعاطي المخدرات
إقرأ أيضاً:
بسمة وهبة توجّه رسالة مؤثرة إلى ترامب : «الشعب المصري بيحبك»|فيديو
وجّهت الإعلامية بسمة وهبة رسالة مؤثرة إلى الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، أعربت فيها عن تقدير قطاع كبير من الشعب المصري لفترة حكمه الأولى، مشيرة إلى أن العديد من المصريين يعتبرونه شخصية مؤثرة ويحظى بمحبتهم.
وخلال تقديمها برنامج "90 دقيقة" على قناة "المحور"، قالت وهبة: "كنت أتمنى لو كنا أمريكيين حتى ندعمك في الانتخابات الرئاسية الثانية، فالشعب المصري كله يحبك".
وأضافت: "لا أطلب منك شيئًا كبيرًا، لكن هناك أطفالًا رضع، ونساء، وكبارًا في السن يحتاجون إلى علاج وغذاء".
وأعربت وهبة عن قلقها بعدما شاهدت طفلًا صغيرًا يتناول قطعة خبز تحتوي على أوراق شجر، في مشهد يعكس حجم معاناة الفلسطينيين، مما زاد من شعورها بالرحمة تجاههم.
واختتمت حديثها بمناشدة ترامب أن يُظهر رحمة تجاه المواطنين الفلسطينيين من خلال مبادرات إنسانية تسهم في تخفيف معاناتهم، متمنية أن يستعيد محبة العالم كما كان في فترته الأولى عبر مثل هذه المواقف.