“ادعاءات كاذبة وتافهة”.. نيكي ميناج ترد على دعوى الاعتداء والضرب
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: ردت المغنية العالمية نيكي ميناج على الدعوى القضائية التي رفعها ضدها مدير أعمالها السابق، براندون جاريت، والتي تتهمها بالاعتداء والضرب. وفقًا لمجلة Variety، وصف فريق محامي ميناج الادعاءات بأنها “كاذبة وتافهة”، مؤكدين ثقتهم في أن القضية ستنتهي لصالحها.
بحسب الدعوى المقدمة في محكمة لوس أنجلوس العليا، ادعى جاريت أنه تعرض للصفع من قبل ميناج خلال جولتها Pink Friday 2 في مدينة ديترويت عام 2023.
وجاء في الشكوى أيضًا أن جاريت قدم تقريرًا للشرطة في شيكاغو بعد الواقعة، وطلب مرافقة الشرطة إلى الفندق الذي كان يقيم فيه، خوفًا على سلامته الشخصية.
في المقابل، نفى محامي ميناج، جود بورستين، هذه الادعاءات تمامًا، مشيرًا إلى أنه “لم يتم تقديم أي شكوى رسمية إلى موكلته، وبالتالي، فهم لا يعرفون الادعاءات المحددة”.
وأضاف بورستين في تصريحاته لمجلة Variety: “إذا كانت الدعوى كما وردت في TMZ، فهي كاذبة تمامًا وتافهة. نحن واثقون من أن القضية سيتم حلها بسرعة لصالح نيكي ميناج”.
القضية أثارت جدلًا واسعًا في الأوساط الفنية، حيث ينتظر المتابعون تطوراتها لمعرفة ما إذا كانت الادعاءات ستُثبت أمام القضاء أم سيتم إسقاطها كما يؤكد فريق ميناج القانوني.
main 2025-01-07Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“علشان أحمي نفسي وكرامتي” .. زوجة في دعوى طلاق أمام محكمة الأسرة: «اكتشفت كل شئ في محل المشويات»
تقدمت سيدة بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة، بعد مرور شهر على زواجها، بسبب اكتشافها استمرار تعلق زوجها بخطيبته السابقة، ورفضه الانفصال رغم ما شعرت به من إهانة وجرح لكرامتها حسب ما ذكرت في صحيفة دعواها.
وقالت الزوجة في دعواها أمام محكمة الأسرة: «اتعرفنا عن طريق واحدة معرفة، ولما اتقدملي ماحسّتش بحاجة تخليني أتردد، بالعكس، كان شكله محترم وكلامه كله جدي، سألته عن ارتباطاته القديمة، وقاللي إنه كان خاطب وفسخ، وإن كل حاجة خلصت من زمان، صدقته، ووافقت، واتجوزنا، لكن من أول أسبوع بدأت أحس إن في حاجة مش طبيعية، في حاجات كتير بتدل إنه لسه متعلق بيها، رغم إنه أقسملي إن الموضوع انتهى، لكن كان في حاجات كتير مكانتش مفهومة، طريقته وهو ساكت، نظراته، شروده، بس حاولت أعدّي قلت يمكن ضغط شغل أو لسه متعودش على الجواز».
وتابعت:«في يوم طلبت منه يخرجني، حسيت إننا محتاجين نغير جو ونقرب من بعض أكتر، وافق وفعلًا خرجنا، بس كانت الصدمة لما لقيته واخدني على محل مشويات، مكانش مجرد مطعم.. ده كان نفس المحل اللي هو وخطيبته السابقة كانوا دايمًا بيقضوا فيه خروجاتهم، وكل العاملين هناك لسه فاكرينه، بينادوه باسمه وبيسألوه عنها».
وأضافت الزوجة:«أنا معرفتش أتمالك نفسي، حسيت بإهانة، حسيت إني ضيفة في حياة حد تاني، مش مراته حتى وهو قاعد جنبي، كان باين عليه إنه مش معايا، وكأنه بيسترجع ذكريات معاها، لما واجهته قاللي إني ببالغ، وإن ده مجرد مطعم، بس أنا متأكدة إنه لسه بيحبها، ولسه متعلق بيها».
واختتمت حديثها أمام المحكمة قائلة: «طلبت الطلاق، حسيت إني مش قادرة أكمّل في علاقة أنا الطرف التاني فيها، وقلبي مش مستعد يعيش في مقارنة طول الوقت، لكنه رفض يطلقني، واعتبر طلبي ظلم ليه، أنا اللي اتظلمت، وعلشان كده لجأت للمحكمة علشان أحمي نفسي وكرامتي».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب