“ادعاءات كاذبة وتافهة”.. نيكي ميناج ترد على دعوى الاعتداء والضرب
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: ردت المغنية العالمية نيكي ميناج على الدعوى القضائية التي رفعها ضدها مدير أعمالها السابق، براندون جاريت، والتي تتهمها بالاعتداء والضرب. وفقًا لمجلة Variety، وصف فريق محامي ميناج الادعاءات بأنها “كاذبة وتافهة”، مؤكدين ثقتهم في أن القضية ستنتهي لصالحها.
بحسب الدعوى المقدمة في محكمة لوس أنجلوس العليا، ادعى جاريت أنه تعرض للصفع من قبل ميناج خلال جولتها Pink Friday 2 في مدينة ديترويت عام 2023.
وجاء في الشكوى أيضًا أن جاريت قدم تقريرًا للشرطة في شيكاغو بعد الواقعة، وطلب مرافقة الشرطة إلى الفندق الذي كان يقيم فيه، خوفًا على سلامته الشخصية.
في المقابل، نفى محامي ميناج، جود بورستين، هذه الادعاءات تمامًا، مشيرًا إلى أنه “لم يتم تقديم أي شكوى رسمية إلى موكلته، وبالتالي، فهم لا يعرفون الادعاءات المحددة”.
وأضاف بورستين في تصريحاته لمجلة Variety: “إذا كانت الدعوى كما وردت في TMZ، فهي كاذبة تمامًا وتافهة. نحن واثقون من أن القضية سيتم حلها بسرعة لصالح نيكي ميناج”.
القضية أثارت جدلًا واسعًا في الأوساط الفنية، حيث ينتظر المتابعون تطوراتها لمعرفة ما إذا كانت الادعاءات ستُثبت أمام القضاء أم سيتم إسقاطها كما يؤكد فريق ميناج القانوني.
main 2025-01-07Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
إيران ترفض ادعاءات ماكرون بشأن برنامجها النووي
أعلنت الخارجية الإيرانية رفضها "ادعاءات" الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن البرنامج النووي الإيراني.
وقالت الخارجية الإيرانية -في بيان أمس الثلاثاء- إن ادعاءات الرئيس الفرنسي الأخيرة بشأن إيران "لا أساس لها من الصحة ومتناقضة".
وأضافت أن الأنشطة النووية السلمية لإيران تقع في إطار القوانين الدولية وتحت الإشراف الصارم والمستمر للوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد قال -الاثنين- إن البرنامج النووي الإيراني يقترب من نقطة "اللاعودة"، وإن فرنسا ستحتاج إلى إجراء مناقشة إستراتيجية بشأن طهران مع الإدارة الأميركية المقبلة.
مفاعل بوشهر النووي جنوبي إيران (غيتي) جولة مرتقبةوجاءت تصريحات ماكرون بعد أيام على إعلان وكالة أنباء الطلبة الإيرانية (إسنا) أن الجولة المقبلة من المشاورات بين إيران ودول الترويكا الأوروبية (فرنسا، وألمانيا، وبريطانيا) حول البرنامج النووي الإيراني ستُعقد بجنيف 13 يناير/كانون الثاني الجاري.
ويأتي هذا الاجتماع ضمن سلسلة من اللقاءات التي تهدف إلى مناقشة برنامج إيران النووي، وسط تصاعد التوترات مع الغرب.
وتنعقد هذه المحادثات قبل أيام من عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، والذي تبنى خلال ولايته السابقة سياسة "الضغوط القصوى" على إيران، والتي تسببت في انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي عام 2018 وإعادة فرض عقوبات شديدة على طهران.
وفرض الاتفاق النووي لعام 2015 بين إيران والقوى الغربية قيودا صارمة على البرنامج النووي الإيراني مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية.
إعلانلكن انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق عام 2018 وإعادة فرض العقوبات على طهران دفعا إيران إلى التخلي تدريجيا عن التزاماتها النووية، مما أدى إلى زيادة التوترات.
وتسعى الإدارة الإيرانية الحالية بقيادة الرئيس مسعود بزشكيان إلى إعادة التفاوض لإحياء الاتفاق وتخفيف العقوبات.