افتتاح محطة وقود جديدة تابعة لشركة المناصير للزيوت والمحروقات باسم محطة بيرين
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
ضمن إستراتيجية شركة المناصير للزيوت والمحروقات بالتوسع والإنتشار في كافة أنحاء المملكة الاردنية الهاشمية، تم بعون الله افتتاح محطة وقود جديدة تابعة للشركة تقع ضمن اقليم الوسط في عمان ، بيرين ، شارع شفا بدران ، قبل حديقة السيف بـ 100 متر. ليصبح عدد محطات المناصير العاملة في أقليم الوسط يزيد عن 67 محطة وفي جميع انحاء المملكة ما يزيد عن113 محطة لضمان أكبر تغطية جغرافية ولضمان تقديم أفضل الخدمات للجمهور وللعملاء.
شركة المناصير للزيوت والمحروقات من أوائل الشركات الرائدة محلياً في بناء وتشغيل سلسلة من محطات الوقود حيث تم تشغيل أولى محطاتها عام 2001 بشكل جذاب ومميز وبمواصفات عالمية تضاهي مثيلاتها في الدول المتقدمة، وحرصت الشركة منذ البداية على إستخدام أحدث التقنيات التكنولوجية لخدمة زبائنها وروادها من تقديم خدمات الدفع بإستخدام البطاقات الائتمانية للعميل وتقديم أفضل حلول إعادة التعبئة مثل البطاقات الالكترونية الخاصة بشركة المناصير المدفوعة مسبقاً eCash وبطاقة إعادة التعبئة الالكترونية من المناصير الـ eFill ،وأيضاً الخدمة الأكثر تطوراً بالمملكة وهي Aman Fill والتي تعمل على التزود بالوقود من خلال خاصية ترددات الراديو للتعرف على هوية المركبات في المحطات وتعبئة الوقود.
وتؤمن الشركة أيضاً جميع محطاتها بأعلى معايير الصحة والسلامة المهنية والبيئية في كافة فروعها، وهي حاصلة على شهادة الايزو 9001 والايزو 14001 منذ اكثر من إثنى عشر سنة وأيضاً هي أول شركة تعمل بهذا المجال تحصد شهادة الايزو 45001.
مقالات ذات صلةكما يضاف لشركة المناصير للزيوت والمحروقات إهتمامها بقطاع الطاقة المتجددة وتوفير الحلول للإستفادة من الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء حيث تشغل أكثر من 95 محطة بالكامل من الطاقة الشمسية ، وتعد أول شركة وفرت خدمة شحن المركبات الكهربائية للعامة ويبلغ عدد وحدات الشحن السريعة العاملة حالياً 25 وحدة شحن تغطي جميع أنحاء المملكة.
ومن الجدير بالذكر أن الشركة تضم بكادرها أكثر من 2800 موظف وتشغل ما يزيد عن 113 محطة وقود عاملة، وتقوم بنقل وتزويد المحروقات لـ 55 محطة وقود عاملة بالمملكة كموزع معتمد ، وتقدم خدمات أخرى عديدة بمحطاتها مثل سلسلة من الأسواق التجارية (لومي ماركت) التي تزيد عن 68 فرع ، ومطاعم الوجبات السريعة والصيدليات والخدمات البنكية وخدمة الصراف الآلي وخدمة السيارات وعدد من المحلات التجارية المتنوعة لتوفرخدمات متكاملة في مكان واحد لتوقف العملاء.
المناصير رواد الطاقة.
موقع المحطة على خرائط جوجل https://bit.ly/4gFos52
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: شرکة المناصیر للزیوت والمحروقات محطة وقود
إقرأ أيضاً:
في سياق حملة «الضغط الأقصى».. واشنطن تنهي إعفاء دولة عربية من شراء الطاقة الإيرانية
ألغت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، “الإعفاء الذي كان يسمح للعراق بدفع أموال لإيران مقابل الكهرباء”، وذلك في إطار حملة “الضغط الأقصى” التي تتبعها الإدارة الأميركية الحالية ضد طهران.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، “إن القرار بعدم تجديد الإعفاء عند انتهاء صلاحيته، يضمن أننا لا نسمح لإيران بأي درجة من التخفيف الاقتصادي أو المالي”.
وأضاف أن “حملة ترامب ضد إيران، تهدف إلى إنهاء تهديدها النووي، وتقليص برنامجها للصواريخ الباليستية، ومنعها من دعم الجماعات الإرهابية”.
وفي وقت سابق من، السبت، قال المتحدث باسم الحكومة العراقية، باسم العوادي، “إن الحكومة العراقية وضعت عدة سيناريوهات لمواجهة أي تطورات تتعلق بالموضوع”.
ولفت الى “أن العراق يستورد من إيران “50 مليون قدم مكعب وتشكل ثلثاً من إنتاج الطاقة الإيرانية، والحكومة وضعت جميع السيناريوهات في حال تم تجديد الإعفاءات أو لم يتم التجديد”.
وكشف العوادي عن “قرب حل مشكلة استيراد الغاز التركمانستاني، متوقعا وصوله إلى محطات إنتاج الطاقة العراقية خلال الشهرين المقبلين عبر الأراضي الإيرانية”، وأضاف: “في حال لم تنجح هذه الخطوة، فإن العراق لدية خيار آخر هو “استخدام منصات الغاز وهي عبارة عن سفن عائمة ويتم ربطها بأنبوب خاص مربوط بالمحطات الكهربائية في البصرة”.
هذا “وانتهت صلاحية الإعفاءات الأخيرة من العقوبات الأميركية التي منحتها إدارة الرئيس السابق جو بايدن في 7 مارس 2025، أي بعد مرور 120 يومًا على سريانها، وكانت إدارة ترامب، أشارت إلى “عزمها على عدم توقيع الإعفاءات مرة أخرى وفق ما ورد في المذكرة الرئاسية للأمن القومي في 4 فبراير 2025، والتي تستهدف إعادة فرض أقصى درجات الضغط”.
وكان “استأنف ترامب “الضغط الأقصى” على إيران بعد عودته إلى منصبه في يناير”، وقالت الحكومة الأمريكية “إنها ترغب في عزل إيران عن الاقتصاد العالمي والقضاء على إيرادات صادراتها النفطية من أجل إبطاء تطوير طهران لأسلحة نووية”.
وقال المتحدث باسم الأمن القومي، جيمس هيويت: “لقد كان الرئيس ترامب واضحًا في أن النظام الإيراني يجب أن يتوقف عن طموحاته لامتلاك أسلحة نووية أو مواجهة أقصى درجات الضغط”. وأضاف: “نأمل أن يضع النظام مصلحة شعبه والمنطقة فوق سياساته المزعزعة للاستقرار”.