6 حالات يسقط فيها عقد الإيجار القديم للمحالات التجارية.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
كتب- عمرو صالح:
حدد قانون الإيجار القديم 6 حالات لسقوط عقد الإيجار بين المالك والمستأجر المحل، والتي من المتوقع أن تستمر في تعديلات القانون المنتظرة.
والتي من بينها الانتهاء من مدة عقد الإيجار القديم المحددة في العقد الأصلي وعدم تجديده.
الحالة الثانية إذا كان عقد الإيجار القديم للمحل بدون مدة محددة، في هذه الحالة يمكن لأي من الطرفين إنهاء العقد بإخطار الطرف الآخر، قبل موعد الإيجار المحدد بفترة لا تقل عن ٩٠ يومًا.
أما الحالة الثالثة والرابعة إذا غير المستأجر نشاط المحل بدون موافقة المالك، وحال قيام المستأجر بتأخير سداد الإيجار لمدة تزيد عن ٦ أشهر دون وجود اتفاق مع المالك.
ونص القانون أيضًا، على أن الإيجار يسقط في حال تعديل المستأجر المحل بطريقة تؤثر على المبنى دون موافقة المالك، وإذا تعاقد المستأجر على محل آخر لنفس الغرض الذي يستخدمه في المحل الحالي
الإيجار القديم للمحالات التجارية مدة عقد الإيجار القديم المحددة حالات سقوط عقد الإيجار القديم نشاط المحل بدون موافقة المالكتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى: "ترك إرثًا مشرفًا".. حماة الوطن ينعي وفاة رئيس الحزب الفريق جلال الهريدي أخبار مصر أمطار وشبورة ورياح.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الـ6 أيام المقبلة منذ 44 دقيقةإعلان
إعلان
6 حالات يسقط فيها عقد الإيجار القديم للمحالات التجارية.. تعرف عليها
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
21 14 الرطوبة: 47% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مصر 2025 سعر الدولار مسلسلات رمضان 2025 أسعار الذهب سكن لكل المصريين الحرب على غزة سعر الفائدة أول أيام شهر رمضان 2025 قراءة المزید أخبار مصر عقد الإیجار القدیم صور وفیدیوهات
إقرأ أيضاً:
تعرف على حصيلة أسبوع من حرب ترامب التجارية الجديدة
دخلت الولايات المتحدة في مواجهة تجارية واسعة مع شركائها التجاريين الرئيسيين، في خطوة أثارت استنكارا عالميا ومخاوف بشأن مستقبل التجارة العالمية.
وفيما يلي أحدث التطورات بعد مرور أسبوع على بدء هذه المواجهة، وفقًا لما أوردته وكالة الأنباء الفرنسية.
الصين.. فرض رسوم وإجراءات انتقاميةبدأت الولايات المتحدة، اعتبارًا من الثلاثاء، تطبيق زيادة بنسبة 10% في الرسوم الجمركية على جميع المنتجات الصينية المستوردة. وردا على ذلك، أعلنت بكين فرض رسوم بنسبة 15% على الفحم والغاز الطبيعي المسال الأميركيين، و10% على النفط الأميركي، وكذلك الآليات الزراعية والمركبات وغيرها من المنتجات.
ووفقًا لتقرير صادر عن مصرف غولدمان ساكس، فإن التدابير الصينية لا تزال حتى الآن أقل حدة نسبيا، حيث تشمل الرسوم الصينية ما قيمته 14 مليار دولار من المنتجات الأميركية، مقارنة بـ525 مليار دولار من الصادرات الصينية التي فرضت عليها واشنطن الرسوم الجمركية.
وأضاف المصرف أن الصين تتبع إستراتيجية أكثر تنسيقًا في ردها، إذ لم تقتصر على الرسوم الجمركية فقط، بل شددت أيضًا قيودها على تصدير المعادن الأساسية، وفتحت تحقيقًا ضد شركة "غوغل" الأميركية بموجب قوانين مكافحة الاحتكار.
وفي ظل هذا التصعيد، يبقى التفاوض والمساومة أمرًا حتميًّا بين أكبر قوتين اقتصاديتين في العالم. وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الاثنين، عن احتمال إجراء اتصال قريب مع نظيره الصيني شي جين بينغ، لكنه سرعان ما أكد أنه "ليس في عجلة من أمره" لإجراء هذه المحادثات.
وعلى الرغم من فرض الولايات المتحدة رسومًا جمركية على واردات المكسيك وكندا، فإن تنفيذها قد تم تعليقه فورًا، حيث وافقت واشنطن على إعادة دراسة هذه التدابير بعد شهر، بشرط أن تعزز الدولتان جهودهما في مكافحة تهريب المخدرات والهجرة غير النظامية.
إعلانوكانت كندا قد استعدت مسبقًا للرد على العقوبات الأميركية، خاصة أنها كانت هدفًا لسياسات ترامب التجارية في ولايته الأولى. ومع ذلك، أبدت أونتاريو، المركز الاقتصادي للبلاد، مرونة في موقفها، حيث تخلت عن منع الشركات الأميركية من المشاركة في العقود العامة وألغت عقدًا مع "ستارلينك"، الشركة المملوكة إيلون ماسك، الحليف المقرب من ترامب.
أوروبا تستعد للمواجهة
ولم تخفِ بروكسل مخاوفها من أن ترامب قد يستهدف الاتحاد الأوروبي بعد الصين والمكسيك وكندا، إذ صرح الرئيس الأميركي، الأحد، بأنه سيتخذ قريبًا قرارات جديدة تجاه أوروبا.
من جانبها، تعمل المفوضية الأوروبية منذ أشهر على إعداد سيناريوهات متعددة للرد على أي إجراءات أميركية قد تستهدف قطاعات رئيسية مثل صناعة السيارات، والآليات، والتعدين.
وأوضحت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، الثلاثاء، أن الاتحاد الأوروبي مستعد لخوض مفاوضات صعبة عند الضرورة، مؤكدة على أهمية "اتخاذ قرارات مبنية على العقلانية، بعيدًا عن الانفعال أو الحنين إلى عالم تجاري ولى".
وبحسب تقرير مصرف غولدمان ساكس، فإن الإجراءات الأميركية قد تؤثر على حوالي 40% من الصادرات الأوروبية إلى الولايات المتحدة، وهو ما يمثل حوالي 1% من الناتج المحلي الإجمالي الأوروبي، مما يزيد من أهمية التنسيق الأوروبي لمواجهة أي تدابير عقابية محتملة.
وتعاني الشركات متعددة الجنسيات من تداعيات الرسوم الجمركية المتزايدة، وإن كان التأثير يختلف من قطاع إلى آخر. على سبيل المثال، أعلنت شركة ماتيل، المصنعة لدمى باربي، أنها قد تضطر إلى تعديل أسعارها بسبب اعتماد بعض مكونات منتجاتها على الاستيراد من الصين.
إعلانأما الشركات الأجنبية المصدرة إلى الولايات المتحدة، فقد تفقد ميزة الوصول إلى سوق أميركية كبيرة. ونتيجة لذلك، قد تضطر بعض الشركات، خاصة شركات صناعة السيارات الأوروبية، إلى نقل مصانعها إلى داخل الولايات المتحدة لتجنب التكاليف الإضافية المرتبطة بالرسوم الجمركية.
وفي ظل هذا المناخ من عدم اليقين التجاري، تبدو الشركات مترددة في اتخاذ قرارات استثمارية طويلة الأمد. وتوضح آنا بواتا، خبيرة الاقتصاد لدى شركة "أليانز ترايد" للتأمين والائتمان، أن "حالة عدم اليقين هذه تخلق حلقة مفرغة، حيث إن الشركات لا تستثمر بسبب غموض المستقبل الاقتصادي".
مستقبل العولمة على المحك
وتطرح السياسات التجارية التي يتبعها دونالد ترامب، والتي تعتمد بشكل أساسي على الحمائية والمفاوضات الثنائية، تساؤلات جديدة حول مستقبل العولمة، والتي كانت قد تعرضت بالفعل لهزات كبيرة بسبب جائحة "كوفيد-19" والحرب في أوكرانيا.
ويضاف إلى ذلك أن منظمة التجارة العالمية، التي من المفترض أن تكون الجهة المعنية بتسوية النزاعات التجارية، لا تزال تعاني من الشلل منذ سنوات، بسبب السياسات الأميركية التي عرقلت عملها.
ورغم ذلك، يحذر خبراء من التهويل في تقييم الوضع. فبحسب باسكال لامي، الرئيس السابق لمنظمة التجارة العالمية، فإن "التجارة العالمية لا تزال تنمو من حيث الحجم، ورغم تباطؤ العولمة، فإنها لم تتراجع تمامًا".
وفي السياق ذاته، تؤكد آنا بواتا أن "هذا نظام اقتصادي جديد، حيث يجب على الدول الأقل قوة أن تتفاوض إما بشكل استباقي أو كوسيلة للرد"، في إشارة إلى ضرورة تبني إستراتيجيات مرنة للتكيّف مع المتغيرات الاقتصادية العالمية.