موقع النيلين:
2025-05-01@20:54:36 GMT

طبعاً دي نوع من الدعاية لتجنيد المرتزقة

تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT

طبعاً دي نوع من الدعاية لتجنيد المرتزقة، وهى مسألة غير ممكنة وفيها تعقيدات فنية كثيرة، والظاهر أن تغيير العملة والاموال النهبوها من البيوت والبنوك وماتت في يدهم هى سبب هذه الدراما، سيبك من المعاملات التجارية اليومية والكسور والبواقي الدولارية

فالدعم السريع لا يملك ميزانية بهذه الضخامة، حتى أبوظبي تعبت من الصرف عليهم لأنه مافي نتيجة ملموسة، وكل يوم بتنملص منهم منطقة، والمليشيا في حالة تراجع يومي وهروب مستمر عشان كده المرتبات متوقفة منذ أشهر عدا بعض القادة المقربين من آل دقلو،

والعجز الكبير مكملنه بالشفشفة وخطف المواطنين وطلب الفدية من أسرهم لصالح مقاطيع الجاهزية، هذه هى الحقيقة.

سيبك من ده كله ٣٠٠ دولار لمرتزق قطع الصحارى وخاطر بحياته وسط القناصين وطيران الفلول مبلغ تافه لا يستحق المجازفة.

عزمي عبد الرازق

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

بعد اقتراب الدولار من 2600 ريال.. توقف شبه تام لعمليات الصرافة في مدينة عدن المحتلة

يمانيون/ متابعات

دخلت معظم محلات الصرافة في عدن في توقف شبه تام وامتنعت عن عمليات المصارفة والتعاملات بالعملة الأجنبية وذلك بعد تجاوز سعر صرف الريال السعودي 684 ريال واقتراب الدولار من مستوى 2600 ريال

ووصل سعر الدولار في عدن المحتلة اليوم الثلاثاء 2579 ريال للشراء والبيع 2598 ريال والسعودي 675 ريال للشراء والبيع 680 ريال

وحملت نقابة الصرافين الجنوبيين حكومة المرتزقة وبنك عدن المسؤولية الكاملة عن الانهيار التاريخي للريال اليمني محذرةً من وصول سعر صرف الدولار الأمريكي إلى حاجز 3000 ريال والريال السعودي إلى 700 ريال خلال الأيام المقبلة.

و تشهد الأسواق في المناطق المحتلة تراجعاً حاداً في قيمة الريال مقابل العملات الأجنبية، حيث تجاوز سعر الدولار ريال في بعض المناطق وسط تحذيرات من استمرار التدهور ووصوله إلى مستويات قياسية جديدة.
وأكدت النقابة في بيان لها أن “السياسات المالية والاقتصادية غير المسؤولة” التي تنتهجها حكومة المرتزقة هي السبب الرئيسي وراء هذا الانهيار، مشيرةً إلى “غياب أي إجراءات حقيقية لإنقاذ العملة الوطنية من الانهيار المتسارع.”
منا جانبهم حذّر خبراء اقتصاديون من أن استمرار التدهور في قيمة الريال وان ذلك سيؤدي إلى ارتفاع جنوني في أسعار السلع الأساسية مما يفاقم معاناة المواطنين.
توسع رقعة الفقر وزيادة معدلات البطالة وانهيار القوة الشرائية للمواطنين خاصة مع تراجع القدرة على الاستيراد.

مقالات مشابهة

  • موسوعة غينتس
  • بعد اقتراب الدولار من 2600 ريال.. توقف شبه تام لعمليات الصرافة في مدينة عدن المحتلة
  • مفيش شغف بانضمامه ..تعليق صادم من شوبير على صفقة بن رمضان
  • زاد الصالحة