هل توجد علاقة بين أمراض القلب وسرطان الثدي؟
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
وجدت دراسة جديدة أن النساء المصابات بأمراض القلب هن أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي المتقدم.
وراجع الباحثون بيانات أكثر من 19 ألف مريضة، ووجدوا أن اللاتي عانين من سرطان الثدي المتقدم أو النقيلي في وقت التشخيص كن أكثر عرضة بنسبة 10% للإصابة بأمراض القلب الموجودة مسبقاً، مقارنة بمن هم في المرحلة 1 أو المرحلة 2 من السرطان.
ووفق "هيلث داي"، أجريت الدراسة في جامعة تكساس.
القلب والمناعةوقال الباحثون: "يمكن أن يؤدي مرض القلب والأوعية الدموية إلى حالة مثبطة للمناعة، ما قد يعزز نمو خلايا الورم الثديية وانتشارها بشكل أسرع".
وأشار الباحثون إلى إن هذه النتائج تعني أن المصابات بأمراض القلب قد يستفدن من إجراء فحوصات مبكرة أو متكررة لسرطان الثدي.
ووفق المعهد الوطني للسرطان بالولايات المتحدة، تمثل هذه الأنواع النبكرة ما يقرب من 70% من الحالات ويمكن علاجها بسهولة إذا تم اكتشافها مبكراً.
لكن معدل البقاء على قيد الحياة ينخفض بشكل كبير في المراحل الأكثر تقدماً للورم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية السرطان أمراض القلب
إقرأ أيضاً:
حسام موافي: المدخنون أكثر عرضة للسدة الرئوية .. فيديو
رد الدكتور حسام موافي على أحد المشاهدين، بأن والده يُعاني من سدة رئوية مزمنة وفشل بوظائف التنفس ونقص في الأكسجين.
وقال الدكتور حسام موافي خلال تقديم برنامجه «ربي زدني علمًا» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن السدة الرئوية هي عبارة عن ماتور الجسم لاستخراج المياه.
وأضاف موافي، أن دخول الهواء والتنفس إلى الجسم نُستخدم فيه العضلات، أما خروج الهواء يكون تلقائي ولا يحتاج إلى مجهود من الإنسان.
وأشار إلى أن ضيق الشعب الهوائية تجعل الشخص يأخذ الهواء ولكنه لا يستطيع أن يستخرجه، وهذه السدة الرئوية.
وشدد على أن المدخنين هم أكثر عرضة للسدة الرئوية من غيرهم، موضحًا أن التدخين يحدث مشكلات كثيرة في الرئة والجسم بشكل عام.