السعودية.. الحزن يعم مواقع التواصل عقب وفاة "عروس حائل" خلال قضائها "شهر العسل" في البوسنة (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
أثارت وفاة "عروس حائل" بثينة شايع ناصر القباع حزنا كبيرا في مواقع التواصل الاجتماعي بالسعودية، حيث رحلت عن عالمنا إثر إصابتها بسكتة قلبية خلال قضائها "شهر العسل" في البوسنة.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي والصفحات الإخبارية مقطع فيديو لزوجها عبد اللطيف العامر نشره عبر حسابه على منصة "إكس"، حيث رثاها قائلا: "الحمد لله قدَّر الله وما شاء فعل.
وكتب في تغريدة أخرى: "اللهم بشر زوجتي بقبول دعائنا وأسعدها به سعادة لا نهاية لها يا رب العالمين".
وأعرب رواد مواقع التاواصل الاجتماعي عن حزنهم الشديد لهذه الواقعة، داعيين للعروس الراحلة بالرحمة والمغفرة، وللعريس بالصبر والسلوان.
عظم الله اجركم ورحم الله ميتكم وغفر الله ذنبها واسكنها فسيح جناته والهمكم الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون
واحسن الله عزاكم في فقيدتكم#بثينة_القباع
الله يرحمها ويغغر لها ويعوضها داراً خيراً من داره واهلاً خيراً من اهلاً
الله يصبرك ويجمعك بها في جنة وسعها السموات والارض
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار السعودية تويتر غوغل Google فيسبوك facebook نساء وفيات
إقرأ أيضاً:
ضجة على مواقع التواصل بعد ظهور فيديو نادر لاغتيال السادات.. ما القصة؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بعد تداول مقطع فيديو نادر يُظهر لحظة اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات، أثناء العرض العسكري بمناسبة ذكرى انتصار السادس من أكتوبر عام 1981، في مشهد لا يُنسى من تاريخ مصر السياسي الحديث.
الفيديو، الذي لم يكن متداولًا من قبل، ظهر بجودة عالية وزاوية تصوير جديدة تُظهر لحظة نزول الجناة من الشاحنة العسكرية وسط العرض، وفتحهم النار على المنصة الرئيسية التي كان يجلس فيها السادات وكبار قادة الدولة. ويبدو أن المقطع تم تصويره من زاوية قريبة نسبيًا، تُمكن المشاهد من متابعة تحركات الجناة لحظة بلحظة، وهو ما أثار تساؤلات حول مصدر الفيديو، وكيف لم يُكشف عنه طوال السنوات الماضية.
هل الفيديو حقيقي أم مفبرك؟على الرغم من الترويج للمقطع باعتباره جديدًا، فإن التحقيقات الرقمية أظهرت أن الفيديو قديم، وتمت إعادة تداوله خارج سياقه الأصلي، المقطع الذي تبلغ مدته نحو 4 دقائق و30 ثانية، جزء من فيديو أطول مدته 23 دقيقة، نُشر في الأصل على قناة أرشيفية معنية بتوثيق الأحداث التاريخية الكبرى.
ورغم التفاعل الواسع، لم تُصدر أي جهة رسمية حتى الآن بيانًا يوضح حقيقة الفيديو أو يحدد مصدره، ما فتح الباب أمام سيل من التحليلات والافتراضات. البعض رجّح أن الفيديو قد يكون جزءًا من أرشيف رسمي تم تسريبه عن طريق الخطأ أو بفعل فاعل، المقطع نُشر لأول مرة في مايو 2022 تحت عنوان يوثق لحظة الاغتيال، ولم يكن بثًا حديثًا كما ادعت بعض الحسابات.
كيف انتشر الفيديو بهذا الشكل المفاجئ؟بدأ انتشار المقطع بشكل سريع جدا صباح الاثنين 21 أبريل 2025، بعد أن نشرته صحفية مصرية عبر حسابها على منصة "إكس"، مرفقًا بتعليق خبري. لكن سرعان ما التقطت حسابات أخرى الفيديو وأضافت إليه روايات وتحليلات متباينة، ادعت أن النشر الأخير يحمل رسائل سياسية أو إشارات ضمنية موجهة لدول أو جهات بعينها.
دعوات للتحقق قبل التفاعليشدد خبراء الإعلام الرقمي على أهمية التحقق من مصدر المحتوى وتاريخ نشره الأصلي قبل الانجراف وراء التفسيرات المضللة، خاصة عندما يتعلق الأمر بلحظات تاريخية حساسة تمس وجدان الشعوب.