قال محمد رمضان، المدير الرياضي، إن الفريق الأول لكرة القدم بالأهلي يتوجه إلى كوت ديفوار يوم الخميس المقبل، استعدادًا لمباراة استاد أبيدجان المقررة يوم ١١ يناير الجاري ضمن منافسات الجولة الخامسة لدور المجموعات بدوري أبطال إفريقيا. 

ناقد رياضي : لاعبو الأهلي يرفضون التجديد بسبب الشناوي.. والجزيري سيرحل عن الزمالك

وكان مجلس إدارة النادي، برئاسة الكابتن محمود الخطيب، قد قرر تكليف محمد الدماطي، عضو مجلس الإدارة، برئاسة بعثة فريق الكرة في كوت ديفوار.

ويقوم الدماطي بالتنسيق الكامل مع المدير الرياضي لتوفير الأجواء المناسبة للفريق من سفر وإقامة وملاعب تدريب قبل سفر البعثة. 

وينافس الأهلي ضمن المجموعة الثالثة التي تضم معه أندية: أورلاندو بايرتس الجنوب إفريقي، واستاد أبيدجان الإيفواري، وشباب بلوزداد الجزائري.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الخطيب محمود الخطيب محمد رمضان استاد أبيدجان دوري أبطال أفريقيا الأهلي كوت ديفوار

إقرأ أيضاً:

فرنسا تستعد لتسليم قاعدتها العسكرية في أبيدجان إلى ساحل العاج

تستعد القوات الفرنسية لتسليم قاعدتها العسكرية في أبيدجان رسميا إلى الجيش الإيفواري في 20 فبراير/شباط، خلال حفل سيحضره وزيرا دفاع البلدين.

ومن المتوقع أن يحضر وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان ليكورنو الحفل في أبيدجان إلى جانب نظيره الإيفواري تيني بيراهيما واتارا.

وكان رئيس ساحل العاج الحسن واتارا قد أعلن في 31 ديسمبر/كانون الأول عن استعادة معسكر الكتيبة 43 للمشاة البحرية في بورت بويت في أبديجان، في خطوة تأتي ضمن جهود إعادة هيكلة الوجود العسكري الفرنسي في أفريقيا.

ويأتي هذا الانسحاب ضمن سلسلة من التغييرات التي شهدتها المنطقة، حيث أُجبر الجيش الفرنسي على مغادرة مالي وبوركينا فاسو والنيجر بعد قرارات من السلطات العسكرية الحاكمة هناك، كما يستعد للخروج من تشاد عقب إلغاء نجامينا اتفاقية التعاون العسكري مع باريس في نوفمبر/تشرين الأول الماضي.

بالإضافة إلى ذلك، تتفاوض السنغال على إنهاء الوجود العسكري الفرنسي بحلول نهاية عام 2025.

انسحاب سلس

وعلى خلاف عمليات الانسحاب السابقة التي شهدت توترات، يجري تسليم القاعدة العسكرية في ساحل العاج بسلاسة وتنسيق بين الجيشين الفرنسي والإيفواري.

وقد بدأ المظليون الإيفواريون بالفعل في الانتشار داخل معسكر بورت بويت منذ يناير/كانون الثاني، حيث يعملون جنبا إلى جنب مع القوات الفرنسية المتبقية.

إعلان

ورغم انسحاب القوات الفرنسية، تظل ساحل العاج حليفا إستراتيجيا لفرنسا في غرب أفريقيا، خصوصا في جهود مكافحة ما يسمى الإرهاب، إذ كانت الكتيبة 43 تضم نحو ألف جندي فرنسي يشاركون في العمليات ضد الجماعات الجهادية التي تهدد منطقة الساحل وشمال خليج غينيا.

ورغم تسليم القاعدة، سيستمر وجود فرنسي محدود في البلاد، حيث ستبقى وحدة صغيرة قوامها نحو 80 جنديا في معسكر بورت بويت، الذي أُعيدت تسميته ليحمل اسم توماس داكوين واتارا، أول رئيس أركان للجيش الإيفواري، وذلك لأداء مهام التدريب وتقديم الدعم الفني للقوات الإيفوارية.

مقالات مشابهة

  • فرنسا تستعد لتسليم قاعدتها العسكرية في أبيدجان إلى ساحل العاج
  • المدير العام التنفيذي لشركة مصافي عدن يصدر عدد من القرارات
  • العلمي: برلمانات أفريقيا متحمسة للشروع في تنزيل المبادرة الملكية الأطلسية
  • أمير القصيم يستقبل المدير السابق لإدارة المجاهدين بالمنطقة والمعين حديثًا
  • ميسي يتسبب في طرد المدير الرياضي لإنتر ميامي
  • ندوة في معرض الكتاب لمناقشة الاستثمار الرياضي بمصر
  • "الفجر الرياضي" يكشف الساعات الأخيرة في ميركاتو شتاء 2025.. صفقات الأهلي والزمالك (محدث)
  • طارق الغنام المدير الإداري لفريق سلة الأهلي يعلق على أزمة تجديد إيهاب أمين
  • الأهلي يكشف للفجر الرياضي الموقف النهائي لتجديد معلول.. وقرار كولر وبيبو
  • في خامس جولات أبطال الخليج.. الاتفاق ضيفًا على الرفاع البحريني