مستشار الرئيس الفلسطيـني: مادام الاحتلال موجودًا ستظل المقاومة باقية
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
أكد الدكتور محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيـ.ـني، أن من العبث البحث عن أمن وسلام في وجود الاحتـ.ـلال، متابعا أن مادام الاحتلال موجودًا ستظل المقاومة موجودة.
100 جنيه زيادة.. أشرف زكي يرفع المعاش النقابي لأعضاء المهن التمثيلية"كلي ثقة فيكم".. مناشدة عاجلة من شوبير لجماهير الأهلي قبل مباراة سموحة
وأضاف مستشار الرئيس الفلسطيـ.
وأشار الدكتور محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيـ.ـني، إلى أن لا سبيل للخروج من هذه الدوامة الا بنهاية الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال اخبار غزة الهباش الاحتلال الإسرائيلي المزيد مستشار الرئیس
إقرأ أيضاً:
الهجرة لن تنفذ والفكرة مرفوضة.. الرئيس الفلسيطيني يرد على المقترح الأمريكي الإسرائيلي
قالت ولاء السلامين، مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية» من رام الله، إنّ الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، أجرى مباحثات مع العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، حول خلفية التصريحات المثيرة للدهشة من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بحضور رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو.
رفض فلسطيني قاطع لتصريحات ترامب بشأن التهجيروأضافت خلال رسالة على الهواء، أنّ هناك بيانات من الرئيس الفلسطيني عن رفضه المساس بالأراضي الفلسطينية، وأن قطاع غزة جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية، مشيرة إلى أن هناك تصريحات للرئاسة الفلسطينية ترفض فكرة التهجير والوطن البديل والمساس بالأمن القومي العربي سواء من الشقيقة مصر أو الأردن.
أثمان باهظة دُفعت من دماء الفلسطينيينوتابعت: «الرئاسة الفلسطينية أكدت أن الأثمان التي دفعها الفلسطينيون في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية هي باهظة الثمن من دماء الفلسطينيين، لذا الهجرة لن تُنفذ، وفكرة تفريغ الأراضي الفلسطينية من سكانها مرفوضة كليا للقيادة والشعب الفلسطيني».
عمليات الاحتلال مستمرة بالضفة الغربيةوأشارت إلى أن معاناة المواطنين الفلسطينيين تزداد أكثر في الضفة الغربية، إذ أن هناك عملية عسكرية في مدينة طوباس وبلدة طمون ومخيم الفارعة، لليوم الرابع على التوالي، تقوم قوات الاحتلال الإسرائيلي بمحاصرة هذه المدينة، وخلال 24 ساعة قُصفت طمون 12 مرة في مناطق مفتوحة، بالتالي لا إصابات في صفوف المواطنين.
وواصلت: «أعلن الاحتلال الإسرائيلي منع التجول في طمون بالضفة الغربية، وفي مخيم الفارعة أغلق المداخل والمخارج، فضلا عن تجريف البنية التحتية والمزيد من الاعتقالات في صفوف المواطنين الفلسطينيين».