Xbox تكافئ مستخدمي Game Pass على لعب ألعاب الكمبيوتر الشخصي
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
تسمح Microsoft لأعضاء PC Game Pass الذين تزيد أعمارهم عن 18 عامًا بكسب المكافآت من خلال لعب ألعاب الكمبيوتر الشخصي، وهي ميزة كانت متاحة سابقًا فقط للاعبي الأجهزة المنزلية الذين لديهم اشتراك Game Pass Ultimate. يدخل هذا التحديث حيز التنفيذ في 7 يناير.
سيكسب المشتركون (على الكمبيوتر الشخصي أو وحدة التحكم) نقاطًا من خلال لعب أي لعبة من كتالوج Game Pass لمدة 15 دقيقة أو أكثر.
بينما لم يعد لاعبو الكمبيوتر الشخصي مستبعدين، فإن النقاط تتراكم فقط على ألعاب كتالوج Game Pass - الألعاب التي تتطلب مشغلًا تابعًا لجهة خارجية، بما في ذلك أي شيء من خلال Battle.net، لا تُحسب.
ستكون مكافأة PC Weekly متاحة أيضًا لجميع أعضاء Game Pass Rewards الذين تزيد أعمارهم عن 18 عامًا. بالإضافة إلى ذلك، تمت إعادة توازن مكافأة وحدة التحكم الأسبوعية واللعب اليومي للكمبيوتر الشخصي إلى 150 نقطة و10 نقاط على التوالي.
كما تطرق EuroGamer، أوقفت Microsoft تجربة Game Pass في الذاكرة الأخيرة، حيث أصبحت المكافآت أكثر صعوبة في الحصول عليها. يبدو أن عملاق التكنولوجيا يحاول كسب رضا مشتركي Game Pass مرة أخرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الکمبیوتر الشخصی
إقرأ أيضاً:
فقط.. أربعة أيام!
إيمان شرف الدين
أطل القائد البارحة في الثامنة والنصف، معلنًا أنه ليس من الإيمان ولا من المنطق التفرج على غزة، وأهل غزة، والسكوت تجاه انتهاكات العدوّ، ومماطلته لاتّفاق الهدنة، ووقف إطلاق النار، مستشعرًا خطورة ما يحصل، وتبعاته التي ستكون نتائج مؤلمة، قد تعصف بإنجازات كثيرة حقّقتها المقاومة.
العدوّ الصهيو أمريكي، صلف، متكبر، مراوغ، يحرص كَثيرًا على مصالحه، ويخطط؛ مِن أجلِ تحقيق أهدافه، في غير مبالاة بالأطراف الأُخرى، وهو في ذلك كله استغل ويستغل الصمت العربي المخيم على القيادات العربية العميلة.
ولذلك، أطل السيد القائد العلم، وأطلقه إنذاره الصادق، الذي توعد فيه هذا العدوّ، وأعطاه مهلة، لن تتجاوز الأربعة أيام!
السيد القائد مدرك أن القيادات العربية لن تحَرّك ساكنا، وستتفرج على غزة، وجوع أطفالها، وقتل نسائها، ورجالها، ثم تبعثر بعض التصريحات المخدرة لشعوبها، والحريصة على مصالحها الذاتية، هذه القيادات العميلة التي لم وَلن يرجى منها أي خير!
الموقف إذَا استدعى من السيد القائد هذا القرار، وجعله ضرورة لمساندة غزة، ولجهاد العدوّ وظلمه.
ولنراقب الأحداث خلال الأربعة الأيّام القادمة، بل خلال الساعات القادمة، هل سيستجيب العدوّ، ويعود إلى الالتزام الكامل باتّفاق وقف إطلاق النار، فيفتح المعابر، أَو أنه سيصر على أن تأخذه العزة بالإثم، فيتحقّق إنذار السيد وتعود العمليات البحرية من جديد؟
وفي محاولة لاستشراف ما بعد الأربعة أَيَّـام، أعتقد أن العدوّ الصهيو أمريكي يحتاج إلى جرعة إضافية من العمليات البحرية التي تعيده إلى صوابه قليلًا، فيفهم، أن البحر وورقة البحر، لم تكن أبدا في حسبان السيد القائد طيلة الحروب الظالمة والعدوان على اليمن، وأنها لم تتحَرّك، بل لم تخلق أصلا إلا لأجل غزة، ومناصرة غزة، بل والأمة العربية والإسلامية كافة مستقبلا.
فلننتظر ما بعد الأربعة أَيَّـام، ولنثق تمامًا أن القائد العلم صادق الوعد، منفذ الوعيد، حق الكلمة، إن قال فعل، وإن فعل، أوجع، ونكل بالعدو أيما تنكيل!