القنصل المصري في باريس ووفد من السفارة والقنصلية يشاركون الأقباط الاحتفال بعيد الميلاد
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك القنصل العام في باريس السفير تامر توفيق، في احتفال الكنيسة القبطية الارثوذكسية في فرنسا بعيد الميلاد المجيد حيث يترأس الاحتفالية الأنبا مارك أسقف باريس وشمال فرنسا، قداس عيد الميلاد المجيد بكاتدرائية السيدة العذراء مريم والملاك رافائيل بدرافي بضواحي باريس.
كما شارك سيادة السفير علاء يوسف سفير جمهورية مصر العربية في فرنسا في قداس عيد الميلاد المجيد بكاتدرائية السيدة العذراء مريم والملاك رافائيل بفرنسا، وقدم التهنئة لنيافة الأنبا مارك، وللأقباط.
وحضر أيضًا، لواء بحري جورج نوصير ملحق وزارة الدفاع المصري في باريس، والقنصل نادين سامي، والقنصل محمد حسين، والوزير المفوض السيد فؤاد، والمستشار أحمد الهرميل، والمشار أحمد الحفناوي، والدكتورة شاهندا عزت المستشار الثقافي في باريس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتفال بعيد الميلاد السفير علاء يوسف السيدة العذراء مريم المستشار الثقافى فی باریس
إقرأ أيضاً:
صحف فرنسية تكشف عن محاولة اغتيال معارض جزائري بارز في قلب باريس
زنقة 20 ا الرباط
في واقعة خطيرة قد تُؤدي إلى أزمة دبلوماسية جديدة بين باريس والجزائر، كشفت صحيفتا Le Parisien وValeurs Actuelles الفرنسيتان عن تفاصيل محاولة اغتيال استهدفت الصحفي والمعارض الجزائري أمير ديزاد، الذي يعيش كلاجئ سياسي في فرنسا، ويُشتبه أن تكون بتخطيط مباشر من النظام الجزائري.
وأشارت التحقيقات إلى أن محاولة الاغتيال هذه جاءت بعد سلسلة من التهديدات والاعتداءات التي تعرض لها أمير ديزاد، وكان أبرزها هجومان خطيران في عام 2022، إضافة إلى محاولة الاغتيال الأخيرة التي أثارت موجة من الاستنكار في الأوساط الحقوقية والسياسية. وتعتبر التحقيقات، التي تُصنف بأنها بالغة الحساسية، خطوة هامة في كشف خيوط المؤامرة المحتملة.
وتمكنت السلطات الفرنسية، وفقًا للمعطيات المنشورة في 9 أبريل 2025، من توقيف أربعة أشخاص ووضعتهم قيد الحراسة النظرية، بعد أن توصلت إلى مؤشرات خطيرة تُظهر وجود “مشروع اغتيال” كان يستهدف المعارض الجزائري.
وقد أشارت صحيفة Valeurs Actuelles إلى أن المؤامرة قد تكون قد دُبرت من قبل الجزائر، ما يُشكل خرقًا لسيادة فرنسا، ويطرح تساؤلات حول تورط أجهزة الدولة الجزائرية في تصفية معارضيها في الخارج.