نشرة التوك شو.. كلمة السيسي للمصريين من الكاتدرائية وزيادة الحد الأدنى للأجور
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
تحرص بوابة الوفد الإلكترونية على تقديم نشرة بأهم أخبار التوك شو، وذلك ليكون مُتابعوها على علم بأهم اللقطات واللقاءات.
وصل الرئيس عبدالفتاح السيسي، كاتدرائية ميلاد المسيح في العاصمة الإدارية الجديدة، لتهنئة الإخوة الأقباط بعيد الميلاد المجيد.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
السيسي: المصريون يمتلكون حجم ضخم من الوعي يمكنهم من التعامل مع الأحداث بالداخل والخارج
قال الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار، إن مشروع المتحف المصري الكبير يعتبر أهم مشروع ثقافي في القرن الـ21، حيث إن احتفالية افتتاحه ستشهد إقبال كبير من قبل الملايين من جميع بلدان العالم.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
الملايين سيحضرون.. زاهي حواس يعلن عن موعد افتتاح المتحف المصري الكبير (فيديو)
كشف المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، استعدادات الحكومة للافتتاح النهائي للمتحف المصري الكبير.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
متحدث الحكومة يكشف عن استعدادات افتتاح المتحف المصري الكبير (فيديو)
علق الإعلامي أحمد موسى، على مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي للبابا تواضروس في احتفالية عيد الميلاد المجيد، قائلاً: مشهد لن تجدوه إلا في مصر، وربنا يزيد المحبة والود والرخاء بيننا جميعًا.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
أحمد موسى عن مشاركة السيسي باحتفالية عيد الميلاد: ربنا يزيد المحبة (فيديو)
قدمت الإعلامية لميس الحديدي، تهنئة لأقباط مصر بمناسبة عيد الميلاد المجيد الذي يحتفل به في السابع من يناير، حيث قالت: "كل عام ومصر والمصريون وأقباط مصر بخير، ونسأل الله أن يديم علينا نعمة الوطن والمحبة والتآلف".
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
"الكل بيسلم".. لميس الحديدي: وصول السيسي الكاتدرائية يغمرها بالسعادة
هنأ الإعلامي إبراهيم عيسى، الأقباط والشعب المصري بمناسبة عيد الميلاد المجيد، قائلًا إن أقباط مصر الذين يحتفلون بعيد الميلاد المجيد اليوم هم أصل مصر وأصالتها وهم حضارة مصر الحقيقية وهم العنوان الأكثر سطوعًا على الوطنية المصرية، وهم أصل هذا البلد.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
إبراهيم عيسى: احتفال المسيحيين بعيد الميلاد هو احتفال لكل مصري
قال الدكتور أسامة رسلان متحدث وزارة الأوقاف، إن نظام الكتاتيب في مصر كان النظام التعليمي الرئيسي الوحيد لمرحلة التعليم الأساسي منذ عقود، وهو ثروة كبيرة، ولكن الآن جرى البحث عن أشكال جديدة للتعليم كما يحدث في الحضانة، وفي الحقيقة أن الكتاتيب جاءت بشكل جديد ومضمون جديد وليست بديل لشيء، بل مسار مساند للتريبة والتعليم، في ظل الزيادة السكانية وكثافة الفصول.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
الأوقاف: الكتاتيب مشروع قومي.. ونستهدف اكتشاف مواهب الشعر (فيديو)
قال مجدي البدوي نائب رئيس اتحاد عمال مصر، إن القانون به زيادات محددة للعاملين بشكل سنوي، مشيرا إلى أنه يتوقع وجود حزمة اجتماعية جديدة خلال المرحلة المقبلة، ورفع الحد الأدنى للأجور.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
رئيس "عمال مصر": أتوقع زيادة الحد الأدنى للأجور لـ7 آلاف جنيه (فيديو)
قال الإعلامي أحمد موسى، إن هناك لجان إلكترونية تدار من تركيا وسوريا ولندن وأمريكا يحرضون ضد الوطن،معقبا: "مش فارق معايا كل الشائعات التي تروج ضدي دي.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
واجعهم وحارقهم.. أحمد موسى: لجان إلكترونية بالخارج تهاجمني وتحرض ضد الوطن (فيديو)
أكد الإعلامي عمرو أديب، أن كلمة الرئيس السيسي باحتفالية عيد الميلاد المجيد، من كاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية، اليوم حملت معاني سياسية عديدة، ولم تكن كلمة احتفالية فقط، ولكنه تحدث بشكل مباشر وواضح وصريح.
عمرو أديب: كلمة السيسي باحتفالية عيد الميلاد حملت معاني سياسية عديدة (فيديو)
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التوك شو أخبار التوك شو السيسي عيد الميلاد بوابة الوفد للمزید من التفاصیل اضغط على الرابط الآتی عید المیلاد المجید المصری الکبیر أحمد موسى التوک شو
إقرأ أيضاً:
رفض تهجير الفلسطينيين.. نص كلمة الرئيس السيسي خلال المؤتمر الصحفي مع ماكرون
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وذلك في إطار الزيارة الرسمية رفيعة المستوى التي يقوم بها إلى مصر، حيث أقيمت مراسم الاستقبال الرسمي وتم عزف السلامين الوطنيين واستعراض حرس الشرف.
المباحثات المصرية الفرنسيةوشهد اللقاء عقد مباحثات ثنائية تلتها مباحثات موسعة ضمت وفدي البلدين، كما وقع الرئيسان إعلانا مشتركاً لترفيع العلاقات بين مصر وفرنسا إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية، وشهدا التوقيع على عدد من مذكرات التفاهم بين البلدين.
نص كلمة الرئيس في المؤتمر الصحفي مع ماكرونوفي ختام الاجتماعات، عقد الرئيسان مؤتمراً صحفيًا، تحدثا من خلاله عن العديد من الملفات المهمة في الشرق الأوسط، أبرزها الأوضاع في سوريا، وتداعيات الحرب على غزة.
وفيما يلي نص كلمة الرئيس السيسي، خلال المؤتمر الصحفي:
بسم الله الرحمن الرحيم
عزيزي فخامة الرئيس/ إيمانويل ماكرون..
رئيس الجمهورية الفرنسية،
السيدات والسادة،
يسعدني أن أرحب بضيفي، الصديق العزيز، فخامة الرئيس «إيمانويل ماكرون»، رئيس الجمهورية الفرنسية، والوفد المرافق له، فــى زيــارته الرسمية رفيعة المستوى، التــــى يقــــــــوم بهــا إلــى مصــــر.. تلك الزيارة التي تجسد بجلاء، مسيرة طويلة من التعاون الثنائي المثمر، بين مصر وفرنسا في كافة المجالات، التي تحقق مصالح البلدين الصديقين.. وتوجت اليوم، بالإعلان عن ترفيع العلاقات بين البلدين، إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية.. الأمر الذى يعتبر خطوة مهمة، نحو تعزيز التعاون المشترك، وفتح آفاق جديدة، تحقق مصالح بلدينا وتطلعات الشعبين الصديقين.
السادة الحضور، لقد استعرضنا خلال مباحثاتنا، العلاقات التاريخية الممتدة بين مصر وفرنسا، وتطرقنا إلى سبل دفعها قدما، في كافة المجالات ذات الأولوية، لاسيما فيما يتعلق بتعزيز وتكثيف الاستثمارات الفرنسية في مصر.. حيث أكدنا أهمية توسيع انخراط الشركات الفرنسية، في الأنشطة الاقتصادية المصرية، خاصة مع الخبرات المتراكمة، لهذه الشركات فــــى مصــــــر علـــــى مــــــدار العقـــــود الماضيــــــــة.. كما شددنا على ضرورة البناء، على نتائج المنتدى الاقتصادي «المصري - الفرنسي»، الذى سيعقد اليوم، لتعزيز التعاون المشترك ودفع عجلة التنمية الاقتصادية.
كما اتفقنا أيضا على أهمية تنفيذ كافة محاور شراكتنا الاستراتيجية الجديدة، بما في ذلك الدعم المتبادل للترشيحات الدولية، وتعزيز فرص التعاون في مجالات توطين صناعة السكك الحديدية، والتدريب الفني والمهني والذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني وإنتاج الهيدروجين الأخضر.
وأكدنا خلال المباحثات، أهمية التعاون القائم بين مصر وفرنسا في مجال الهجرة، وضرورة دعم مصر في جهودها لمكافحة الهجرة غير الشرعية، خاصة في ظل استضافتها لأكثر من تسعة ملايين لاجئ.
وفى هذا السياق، أرحب بالدعم الفرنسي لمصر، الذى أسهم في اعتماد البرلمان الأوروبي مؤخرا، قرار إتاحة الشريحة الثانية، من حزمة الدعم المالي الكلى المقدمة من الاتحاد الأوروبـي لمصــر، بقيمة أربعـة مليـارات يــورو.. مما يعكس التقدير العميق، للشراكة الاستراتيجية والشاملة بين مصر والاتحاد الأوروبي، ويؤكد الدور الحيوي الذى تضطلع به مصر، كركيزة للاستقرار في منطقتي الشرق الأوسط وجنوب المتوسط وفى القارة الإفريقية.
ونتطلع في هذا الإطار، إلى سرعة استكمال الإجراءات اللازمة، لصرف هذه الشريحة في أقرب وقت ممكن.
الحضور الكرام،
تناولت وفخامة الرئيس "ماكرون" بشكل معمق، التطورات المتلاحقة على الساحة الإقليمية والدولية، وعلى رأسها الوضع المأساوي في قطاع غزة.. حيث أكدنا ضرورة العودة إلى وقف إطلاق النار بشكل فورى، والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية بشكل عاجل وإطلاق الرهائن.
كما توافقنا على رفض أية دعوات لتهجير الفلسطينيين من أرضهم، واستعرضت مع فخامة الرئيس «ماكرون»، الخطة العربية للتعافي وإعادة إعمار قطاع غزة.. واتفقنا على تنسيق الجهود المشتركة، بشأن مؤتمر إعمار غزة، الذى تعتزم مصر استضافته، بمجرد وقف الأعمال العدائية في القطاع.. وسيتعرف فخامته خلال الزيارة، على الجهود المصرية المبذولة، لحشد الدعم الإنساني للفلسطينيين في قطاع غزة.. وفى هذا الصدد، أتوجه بالشكر والتقدير للجانب الفرنسي، على دعمه المتواصل للأشقاء الفلسطينيين.
السيدات والسادة،
أؤكد مجددا، وبشكل لا التباس فيه، أن تحقيق الاستقرار والسلام الدائم في الشرق الأوسط، سيظل أمرا بعيد المنال، طالما ظلت القضية الفلسطينية بدون تسوية عادلة، وطالما ظل الشعب الفلسطيني يواجه ويلات حروب طاحنة، تدمر مقوماته، وتحرم أجياله القادمة من حقها.. حتى في الأمل في مستقبل أكثر أمنا واستقرارا.
وفى هذا الإطار، فقد بحثت مع الرئيس "ماكرون"، سبل تدشين أفق سياسي ذي مصداقية، لإحياء عملية السلام وإقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.. مؤكدا ترحيبي بمختلف الجهود في هذا الإطار.
السيدات والسادة،
لقد تناولت مباحثاتنا كذلك، التطورات التي تشهدها سوريا ولبنان.. حيث توافقنا على أهمية الحفاظ على وحدة سوريا وسلامة أراضيها، وضرورة اتسام العملية السياسية خلال الفترة الانتقالية، بالعمومية وبمشاركة كافة مكونات الشعب السوري.. وتم التشديد في هذا الصدد، على ضرورة إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي السورية.
كما أكدنا دعمنا للرئيس اللبناني الجديد، والحكومة اللبنانية، في جهودهما لتحقيق الاستقرار وتطلعات الشعب اللبناني الشقيق.. مع أهمية التزام جميع الأطراف بتنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية، ومحورية الامتثال الكامل للقرار الأممي رقم «1701»، وتطبيقه دون انتقائية.
تباحثت أيضا مع الرئيس ماكرون، حول التطورات الخاصة بملف الأمن المائي.. حيث أكدت موقف مصر الراسخ، الذى يؤمن بأن نهر النيل، رابط تاريخى جغرافى، يجمع دول الحوض.. ومن ثم تعمل مصر على الحفاظ على التعاون بين دول الحوض، وتتمسك بالالتزام بقواعد القانون الدولي، وتحقيق المنفعة للجميع.. مع ضرورة مراعاة خصوصية الاعتماد المصرى التام، على مياه نهر النيل، كونه شريان الحياة لمصر وشعبها.
كما تطرقنا إلى الأوضاع في السودان الشقيق، إلى جانب التطورات الإقليمية في منطقتي الساحل والقرن الإفريقي.
وقد اتفقنا في هذا السياق، على ضرورة تكثيف التعاون، لتعزيز الأمن والاستقرار في هذه المناطق.. بما يحقق تطلعات دولها وشعوبها، نحو مستقبل أكثر استقرارا وازدهارا.
وأكدنا على حرص مصر وفرنسا، على استعادة المعدلات الطبيعية، لحركة مرور السفن فى قناة السويس المصرية، وتفادى اضطرار السفن التجارية، إلى اتباع مسارات بحرية بديلة، أطول مسافة وأكثر كلفة، وذلك نتيجة الهجمات التى استهدفت بعضا منها فى مضيق باب المندب، بسبب استمرار الحرب فى غزة.. وهو الوضع الذى أسفر عن خسارة مصر، نحو سبعة مليارات دولار خلال عام 2024، من إيرادات قناة السويس، إلى جانب تأثيره السلبى المباشر، على حركة التجارة الدولية وسلاسل الإمداد العالمية.
صديقي العزيز، فخامة الرئيس ماكرون، لقد سعدت بلقائكم اليوم، وأجدد ترحيبي بكم في مصر.. معربا عن ثقتي، في أن زيارتكم، وما شهدناه من توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم، بين بلدينا في مختلف القطاعات، سيمثل انطلاقة جديدة، لتعزيز التعاون الاستراتيجي بين مصر وفرنسا.
إننا أمام مرحلة واعدة، نشهد فيها توطيد أواصر التعاون، بما يحقق المنفعة المتبادلة، وفى القلب منها، تعزيز روابط الصداقة التاريخية، والمتجذرة بين الشعبين المصري والفرنسي.
اقرأ أيضاًبرعاية السيسي و ماكرون.. مصر وفرنسا تطلقان جيلًا جديدًا من الشراكات الجامعية
الرئيس السيسي: توافق مصري فرنسي على ضرورة وقف إطلاق النار بشكل فوري في غزة