بالفيديو.. حرائق الغابات تدفع السلطات الكندية لعمليات إخلاء
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
#سواليف
دفع #حريق_هائل في إقليم كولومبيا البريطانية بغرب #كندا السلطات إلى إصدار المزيد من أوامر #الإخلاء في وقت مبكر من صباح الجمعة بينما تكافح #فرق_الإطفاء للمسارعة بنقل سكان مدينة يلونايف النائية شمال البلاد إلى أماكن آمنة بعيدا عن ألسنة اللهب.
وأعلنت السلطات كذلك حالة طوارئ في وقت مبكر من صباح الجمعة في مدينة كيلونا، التي تبعد مسافة 4 ساعات بالسيارة من فانكوفر، ويبلغ عدد سكانها نحو 150 ألف نسمة.
https://twitter.com/AnilKumarVerma_/status/1692785322755830063?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1692785322755830063%7Ctwgr%5Ea3531eebaf6af22aa54dd53e172cf5194e79c1c0%7Ctwcon%5Es1_c10&ref_url=https%3A%2F%2Fwww.skynewsarabia.com%2Fworld%2F1646379-D8A8D8A7D984D981D98AD8AFD98AD988-D8ADD8B1D8A7D98AD994D982-D8A7D984D8BAD8A7D8A8D8A7D8AA-D8AAD8AFD981D8B9-D8A7D984D8B3D984D8B7D8A7D8AA-D8A7D984D983D986D8AFD98AD8A9-D984D8B9D985D984D98AD8A7D8AA-D8A7D995D8AED984D8A7D8A1
مقالات ذات صلة العثور على عملات ومجوهرات عربية في روسيا 2023/08/19وقال مجلس مدينة كيلونا في بيان الجمعة:
ننصح السكان الذين يشملهم التنبيه بالإخلاء بالاستعداد لمغادرة منازلهم في أي لحظة.
على السكان الاستعداد للبقاء بعيدا عن منازلهم لفترة طويلة من الوقت.
وصدرت أوامر الإخلاء بعد أن تخطت حرائق تم اكتشافها يوم الثلاثاء بحيرة أوكاناجان وأشعلت بدورها حرائق غابات مفاجئة في كيلونا.
British Colombia Government could put in an order that will ban people from travelling to Kelowna. #Fire #Fires #Wildfire #Wildfires #Oakanagan #WestKelowna #BritishColumbia #BC #BCFire #BCFires #Kelowna #kelownafires #kelownawildfire #BCWildfire #WestKelownafire #Kelownafire pic.twitter.com/F7XxUBseAk
— Anil Kumar Verma (@AnilKumarVerma_) August 19, 2023إخلاء مدينة يلونايف
وفي يلونايف، عاصمة إقليم الأراضي الشمالية الغربية، تحاول فرق الإطفاء وطائرات رش المياه إنقاذ المدينة التي يقطنها نحو 20 ألف نسمة من #حرائق #غابات ضخمة دفعت إلى صدور أمر بإخلاء جميع #السكان.
قالت السلطات:
نحو 10 طائرات إخلاء نقلت حوالي 1500 شخص خارج المدينة يوم الخميس. قال مسؤولون في الأقاليم الشمالية الغربية الجمعة: نحو 19 ألف شخص غادروا يلونايف في أقل من 48 ساعة. خرج نحو 15 ألفا في قوافل. غادر 3800 في رحلات طارئة. قالت السلطات إن نحو 2600 شخص ما زالوا في المدينة، ألف منهم من العاملين الأساسيين.Helpless people are upset seeing their burning houses due ti Wildfire in Canada.#Fire #Fires #Wildfire #Wildfires #Oakanagan #WestKelowna #BritishColumbia #BC #BCFire #BCFires #Kelowna #kelownafires #kelownawildfire #BCWildfire #WestKelownafire #Kelownafire pic.twitter.com/1iGaxvWqDe
— Anil Kumar Verma (@AnilKumarVerma_) August 19, 2023قالت عمدة يلونايف، ريبيكا أتي: “لقد وصفت اليوم بأنه سباق ماراثون آخر.. إنه استنزاف، وللأسف، لم يهدأ بعد”، بحسب الأسوشيتد برس.
من ناحيته، قال شين طومسون، وزير البيئة وتغير المناخ في الإقليم، إن حرائق الغابات ما زالت حرجة وأن الأفراد غير العاملين في حالات الطوارئ الذين بقوا يعرضون أنفسهم والآخرين للخطر.
وأصبحت الشوارع في يلونايف شبه خالية والمحلات مغلقة. قال كيرون تيستارت، الذي كان يتنقل من باب إلى باب للتحقق من الناس: “إنها مدينة أشباح”:
ظل محل بقالة وصيدلية مفتوحين الجمعة ولكن من المتوقع إغلاقهما. آخر محطة وقود لا تزال تعمل بعد الظهر.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حريق هائل كندا الإخلاء فرق الإطفاء حرائق غابات السكان
إقرأ أيضاً:
لجنة التنسيق اللبنانية - الكندية في ذكرى الاستقلال: على المعارضة الاتحاد وإطلاق ثورة جديدة
عبرت لجنة التنسيق اللبنانية الكندية عن اسفها بان "يمر عيد الاستقلال هذا العام في اجواء حزينة والتشاؤم سيد الموقف، ذلك أن المفاوضات الجارية تحت النار بين لبنان وإسرائيل تشوبها الكثير من المغالطات شكلًا ومضمونًا".
وإذ رأت ان "رئيس مجلس النواب نبيه بري يجري المفاوضات باسم لبنان مع المبعوث الأميركي آموس هوكستين ممثلا لحزب الله فقط"، حملته مسؤولية "منع انتخاب رئيسٍ للجمهورية الذي يفترض بحسب الدستور، أن يكون راعي أي مفاوضات". وأكدت أن "أي اتفاق لا يطبق القرار 1701 كاملاً، المتضمّن في نصوصه تطبيق القرارين 1559 و 1680، وحصر السّلاح بيد الدّولة، وتسليمه من قبل كلّ حامليه للجيش اللّبناني، هو اتّفاق قد يعطي إسرائيل السّلام على حدودها الشماليّة، ويُضْحي مشروع فتنة أهليّة شمال اللّيطاني".
وجاء في بيان اصدرته اللجنة اليوم في أوتاوا وبيروت في توقيت موحد:
"يمرّ عيد الاستقلال هذه السّنة ولبنان يرزح تحت الاحتلال، وثلث شعبه مُهجّر، ومدن وقرى الجنوب والبقاع مُهدّمة، لا بلّ بعضها ممسوح عن الخارطة، وأعداد الشهداء والمصابين إلى تصاعد، فالمناسبة الوطنيّة تمرّ حزينة، والتشاؤم سيِّد الموقف، وعليه، فإنَّ المفاوضات الجاريّة تحت النار بين لبنان وإسرائيل تشوبها الكثير من المغالطات، شكلًا ومضمونًا، ولا بدّ من تفنيدها".
وقال: "في المفاوضات، إنّ رئيس المجلس النّيابي، نبيه بري، والذي يجري المفاوضات بإسم لبنان مع المبعوث الأمريكي عاموس هوكستين، يمثّل حزب الله فقط في هذه المفاوضات، يقبل ما تقبله إيران، ويرفض ما ترفضه، وهو الذي أقفل المجلس النّيابي لمدّة سنتين بضغطٍ من الذّراع هذا لمنع انتخاب رئيسٍ للجمهوريّة، والذي يفترض، وبحسب الدّستور، أن يكون راعي أي مفاوضات، وأن تكون للحكومة اللّبنانيّة وحدها قرار الحرب والسّلم، كما حصل في حرب 2006 مع حكومة الرّئيس فؤاد السنيورة. إنَّ رفض الرّئيس بري حتّى فتح أبواب مجلس النوّاب لنقاش موضوع الحرب التي بدأها حزب الله في ٨ تشرين الأول سنة 2024، ورفضه إشراك نواب الأمّة بتفاصيل المفاوضات الجارية، إنما ينم عن إذعانٍ لإيران مهين للبنان وشعبه. إنَّ أيَّ اتفاقٍ لا يطبق القرار 1701 كاملاً، والمتضمّن في نصوصه تطبيق القرارين 1559 و 1680، وحصر السّلاح بيد الدّولة، وتسليمه من قبل كلّ حامليه للجيش اللّبناني، هو اتّفاق قد يعطي إسرائيل السّلام على حدودها الشماليّة، ويُضْحي مشروع فتنة أهليّة شمال اللّيطاني، فاللّبنانيّون سيقاومون أيَّ اتّفاق بين إيران وإسرائيل على حساب لبنان".
تابع: "نحن نعتبر أنّ أيّ اتفاقٍ لا يوقّع عليه رئيس جمهوريّةٍ منتخب، وحكومة لبنانيّة جديدة منبثقة عن مجلس النواب، هو اتّفاقٌ ملغىً قانونيًّا ودستوريًّا، ولبنان وشعبه في حَلٍّ منه. ندعو أطياف المعارضة اللّبنانية كافّةً، أحزابها، جمعيّاتها السّياسيّة والمدنيّة، شخصيّاتها السّياسيّة والفكريّة والإعلاميّة، وهي معارضة على امتداد الطّوائف، إلى الوحدة، وإلى إطلاق ثورة استقلالٍ جديدة، شبيهة بانتفاضة اللّبنانيّين سنة 2005، مستفيدين من روح تلك الثورة، وعاملين على تلافي أخطاء الماضي".
اضاف: "في اليوم التّالي، ندعو المجتمع الدّولي كي يعمل على رفع يد إيران عن لبنان فيصبح استقلالنا ناجزاً. إنَّ إيران، كونها وراء كلّ قرارات حزب الله الذي فتح الحرب دون الرجوع للدّولة اللّبنانيّة، هي المسؤولة عن إعادة الإعمار وتعويض الخسائر البشريّة والماديّة، ونحن هنا نطالب كندا، بالتعاون مع أصدقائها في العالم، بدءًا بالولايات المتحدة، وانتهاءً باليابان والاتّحاد الأوروبي، كي تُحتسب إعادة الإعمار والتّعويضات للبنان واللّبنانيّين من العقوبات المفروضة على النّظام الإيراني".
ختم: "نحن إذ نتطلّع إلى استقلال ناجز، مؤمنون بأن اللبنانيين، مقيمين ومغتربين، قادرون على بناء وطن سلام يحرسه جيشه الباسل فقط، مؤمنٍ بثقافة الحياة، جديرٍ بحريته المُمَيزة، عزيزٍ ببناته وأبنائه، وبانتمائه لعالمٍ عربيٍّ جديدٍ ومُتطوِّر، ومُستعيدٍ لدورهِ التّاريخي في العالم".