"٣٣ حبة نور" للكاتبة دينا فاروق يشارك بمعرض القاهرة الدولي للكتاب
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تصدر دار ليان للنشر والتوزيع كتاب " 33 حبة نور" للكاتبة دينا فاروق تقديم فضيلة الإمام د. على جمعة ليشارك في معرض القاهرة الدولي للكتاب في نسخته السادسة والخمسين.
يطوف الكتاب بالقارئ في رحلة يتعرف فيها على نفسه ويسير معه خطوات في رحلة الوصل بربه؛ وذلك من خلال خطوات عملية لتخلية نفسه من كل ما يشوبها من أمراض القلب، وتحلية قلبه بنهج النبوة، ومن ثم يكون مستعدا لفهم الأنوار التي يتجلى الله علينا بها والعيش بها.
تقول الكاتبة: " 33 حبة نور: 11 حبة.. لتنظيف القلوب، 11 حبة.. لغرس البذور المنتقاة من سنة سيدنا النبيﷺ، 11 حبة.. لعناية ورعاية القلوب؛ علشان تطرح ثمر مكارم الأخلاق.
قال رسول الله ﷺ " إن من أحبكم إليّ، وأقربكم مني مجلسًا يوم القيامة.. أحاسنكم أخلاقًا ".
كتاب.. مهتم بكيفية تربية القلوب على منهج سيدنا النبيﷺ بيقولّك: ابدأ بنفسك..
وما تقولش: الناس كلها بتعمل كذا وكذا؛ فهمشي وراهم..
خليك ماشي بنور الله، ومع الله، وإلى الله.."
وقد تتلمذت الكاتبة على أيدي الكثير من علماء الأزهر الشريف والذين أجازوها للعمل بالدعوة. وهي صاحبة تجربة دعوية من خلال منصات التواصل الاجتماعي، تحاول فيها وصل القلوب بالله من خلال صفحتها: وصل. وتتميز تجربة الكاتبة الدعوية بأنها تجربة عملية؛ حيث عملت كمعلمة دين بأحد المدارس الدولية لتعلم العديد من الأطفال حب الله والوصل به والاهتداء بسنة نبيه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي القاهرة الدولى للكتاب التوزيع معرض القاهرة الدولي للكتاب من أمراض القلب منصات التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
"رحلة لإنقاذ الشمس" رواية لنور توفيق في معرض القاهرة الدولي للكتاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستعد الكتابة نور توفيق، للمشاركة في الدورة الـ 56 من فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب، بروايتها "رحلة لإنقاذ الشمس.. رواية لليافعين"، والتي صدرت حديثًا عن دار محطة مصر للنشر والتوزيع.
وتدور الرواية التي تطلقها الكاتبة الشابة، حكايات وزاوية مختلفة بتفاصيل سحرية والمغامرة المشوقة التي يخوضها أبطال الرواية في أيسلندا.
وجاء في كلمة الغلاف: " الشوارع مغطاة بالثلوج السميكة التي تتعدى مئات الأمتار، الظلام حالك ومنتشر في جميع الشوارع، أشعة النجوم بأكملها تتمثل في ضوء شمعة خافت وكأنها أوشكت على النفاد، هنا في أيسلندا تكاد تكون البلد الوحيدة المليئة بالحياة، وعلى الرغم من الصمت المدوي في الأرجاء والبرد الذي يبدو قارسًا فإنها الدولة الوحيدة المحتفظة بالدفء، على عكس البلاد الأخرى التي امتنع عنها شعاع ضوء واحد منذ سنوات عدة".
وقالت الكاتبة نور توفيق: “خطوة اتجاهي للكتابة وإصدار هذه الرواية تأخرت سنين طويلة”، مؤكدة: “الحافز الوحيد ليا كان بنتي آسيا، لأني حبيت أسيب لها أثر طيب تفتكرني بيه”.