باريس (وكالات)

أخبار ذات صلة توثيق 32 قتيلاً بسبب الألغام ومخلفات الحرب في سوريا ألمانيا: سنعيد النظر في منح الحماية للسوريين

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن باريس ستدعم العملية الانتقالية في سوريا من أجل بناء دولة «حرة ذات سيادة» عقب الإطاحة بنظام الأسد.
جاء ذلك في كلمة خلال الاجتماع السنوي للسفراء الفرنسيين، أمس، في قصر الإليزيه بالعاصمة باريس بشأن أولويات السياسة الخارجية الفرنسية.


وأكد ماكرون أن العملية الانتقالية في سوريا يجب متابعتها بجدية.
وأشار إلى أنهم «سيدعمون العملية الانتقالية نحو بناء دولة حرة ذات سيادة في سوريا تعكس التنوع العرقي والسياسي والطائفي في البلاد».
وأضاف الرئيس الفرنسي أن هذا الدعم سيستمر على المدى الطويل.
وفي سياق متصل، قال الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السفير حسام زكي، إن الجامعة تواصلت مع وزارة الخارجية في الإدارة السورية الجديدة لترتيب زيارة إلى دمشق خلال أيام، من أجل تقديم تقرير إلى الدول الأعضاء بشأن الأحداث في سوريا.
وأضاف زكي، في تصريحات تلفزيونية، أن «شغل الإدارة السورية الجديدة لمقعد سوريا في الجامعة سيكون قرار الدول الأعضاء، وليس الأمانة العامة».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: فرنسا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سوريا الأزمة السورية بشار الأسد نظام الأسد النظام السوري العملیة الانتقالیة فی سوریا

إقرأ أيضاً:

سوريا: السلطات الجديدة تغير صحيفة تشرين السورية إلى "الحرية"

قررت وزارة الإعلام السورية اسم صحيفة تشرين الحكومية، إلى صحيفة الحرية، اليوم الإثنين.

وقالت إدارة التحرير على الصفحة الأولى: "لأنها الحرية.. ولأنها خيار السوريين وهم ييممون وجوههم صوب فجر جديد وأفق مشرق، صاغه شغفهم اللامحدود بوطنهم. ستعلو (الحرية) منبرنا وستكون أيقونتنا وعنواننا الذهبي، ونحن نسعى لمصافحة دافئة حقيقية مع قارئ ومتابع ينشد صدق الدلالة كما صدق العبارة".
وأضافت "الحرية أصبحت اليوم منطلقاً لعمل هذه الصحيفة السورية المتجذرة بسوريا الوطن والشعب والإعلام".
وتابعت "الحرية" منبر كل حر، وستكون للحرية الملتزمة عنوانا.
وصدر العدد الأول من صحيفة تشرين في أكتوبر (تشرين الأول) 1975 في الذكرى الثانية لحرب أكتوبر (تشرين الأول) وهي الصحيفة الرسمية الثالثة في سوريا إلى جانب الثورة، والبعث، المتحدثة باسم حزب البعث العربي الاشتراكي، والتي لم يتضح مصيرها بعد حل حزب البعث من قبل سالإدارة الجديدة التي سيطرت على دمشق في 8ديسمبر (كانون الأول) الماضي.
ولا تزال وسائل الإعلام السورية الرسمية شبه متوقفة عن العمل، وعلى رأسها التلفزيون السوري.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية في الحكومة السورية الانتقالية يزور جامع الشيخ زايد الكبير
  • وزير الخارجية في الحكومة السورية الانتقالية يزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي
  • ‏الصفدي: التحدي أمام الحكومة الانتقالية السورية كبير ويجب أن تعطى الإدارة الجديدة فرصتها
  • عبدالله بن زايد يستقبل وزير الخارجية في الحكومة السورية الانتقالية ويبحثان سبل تعزيز العلاقات
  • سوريا: السلطات الجديدة تغير صحيفة تشرين السورية إلى "الحرية"
  • ماكرون يعلن عزم فرنسا دعم العملية الانتقالية في سوريا على المدى الطويل
  • ماكرون: سندعم العملية الانتقالية في سوريا
  • عبدالله بن زايد يستقبل وزير الخارجية في الحكومة السورية الانتقالية
  • العدالة الانتقالية في سوريا الجديدة