فرنسا: سندعم العملية الانتقالية في سوريا لبناء دولة ذات سيادة
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
باريس (وكالات)
أخبار ذات صلةقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن باريس ستدعم العملية الانتقالية في سوريا من أجل بناء دولة «حرة ذات سيادة» عقب الإطاحة بنظام الأسد.
جاء ذلك في كلمة خلال الاجتماع السنوي للسفراء الفرنسيين، أمس، في قصر الإليزيه بالعاصمة باريس بشأن أولويات السياسة الخارجية الفرنسية.
وأكد ماكرون أن العملية الانتقالية في سوريا يجب متابعتها بجدية.
وأشار إلى أنهم «سيدعمون العملية الانتقالية نحو بناء دولة حرة ذات سيادة في سوريا تعكس التنوع العرقي والسياسي والطائفي في البلاد».
وأضاف الرئيس الفرنسي أن هذا الدعم سيستمر على المدى الطويل.
وفي سياق متصل، قال الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السفير حسام زكي، إن الجامعة تواصلت مع وزارة الخارجية في الإدارة السورية الجديدة لترتيب زيارة إلى دمشق خلال أيام، من أجل تقديم تقرير إلى الدول الأعضاء بشأن الأحداث في سوريا.
وأضاف زكي، في تصريحات تلفزيونية، أن «شغل الإدارة السورية الجديدة لمقعد سوريا في الجامعة سيكون قرار الدول الأعضاء، وليس الأمانة العامة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فرنسا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سوريا الأزمة السورية بشار الأسد نظام الأسد النظام السوري العملیة الانتقالیة فی سوریا
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي: لم نر من السلطات السورية الجديدة أي خطوات تبرر رفع العقوبات
14 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: صرّحت كايا كالاس، مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، اليوم الاثنين، أن الاتحاد لم ير أي خطوات من جانب السلطات السورية الجديدة، التي من شأنها أن تسمح بتخفيف العقوبات المفروضة على سوريا بشكل أكبر.
وقالت كالاس، خلال مؤتمر صحفي في لوكسمبورغ، عقب اجتماع مجلس وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي: “أجرينا نقاشًا ثريًا حول سوريا، لا سيما فيما يتعلق بمسألة مواصلة تخفيف العقوبات. لا نرى أي خطوات من السلطات الجديدة، فمستقبل سوريا لا يزال هشًا، لكن الأمل قائم. اتفقنا على تقييم عملية رفع العقوبات”.
وأوضحت أن “الخطوات المستقبلية لرفع العقوبات ستكون مشروطة باستيفاء السلطات الجديدة في دمشق لعدد من الشروط، وفي الوقت ذاته، يخطط الاتحاد الأوروبي لإعداد تفاصيل فنية بشأن متطلبات رفع التدابير التقييدية الأوروبية”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts