«الشارقة الخيرية» تضم بناية استثمارية جديدة بكلفة 6.4 مليون درهم
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
الشارقة: «الخليج»
أعلنت جمعية الشارقة الخيرية ضم بناية جديدة إلى محفظتها من المشاريع الاستثمارية، تقع في منطقة الذيد، تتكون من أربعة طوابق بخلاف الطابق الأرضي، وبكلفة إجمالية تبلغ 6.4 مليون درهم، وبنسبة إنجاز تبلغ 20%، ليصل بذلك عدد المباني الاستثمارية التابعة للجمعية إلى 20 مبنى، تنتشر في كافة مدن ومناطق إمارة الشارقة، ما يعكس حرص الجمعية على تغطية احتياجات المجتمع المحلي وتعزيز مواردها الاستثمارية، بما يحقق استدامة العمل الخيري ويدعم أهدافها الإنسانية.
وقال علي محمد الراشدي، رئيس قطاع الموارد والاستثمار في الجمعية: المباني الاستثمارية تمثل حجر الزاوية في استراتيجية الجمعية لدعم العمل الخيري المستدام، نحن فخورون بإضافة هذا المشروع الجديد إلى محفظتنا، الذي سيسهم في تعزيز العوائد المالية المخصصة للمشاريع الإنسانية والمساعدات التي نقدمها إلى المستحقين، موضحاً أن العوائد المالية لهذا المشروع تمثل رافداً مهماً في تحقيق أهدافنا النبيلة في خدمة المجتمع.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات جمعية الشارقة الخيرية
إقرأ أيضاً:
«تنفيذي الشارقة» يناقش الخطط والمبادرات الداعمة للبيئة والمحافظة عليها
الشارقة: «الخليج»
ترأس سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي عهد ونائب حاكم الشارقة، رئيس المجلس التنفيذي، صباح اليوم الثلاثاء، وبحضور سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، نائب رئيس المجلس التنفيذي، اجتماع المجلس الذي عقد في مكتب سمو الحاكم.
وناقش المجلس، خلال اجتماعه، عدداً من الموضوعات المدرجة على جدول أعماله المعنية بمتابعة أداء الدوائر والهيئات الحكومية في إمارة الشارقة، ومدى تحقيق أهداف الحكومة التنموية الداعمة لاستقرار وازدهار المجتمع.
وأصدر المجلس قراراً بشأن رسوم فك حجز المركبات في إمارة الشارقة، والذي تطبق أحكامه على المركبات بكافة أنواعها وعلى مالكيها وسائقيها في الإمارة.
ويعنى القرار برسوم فك حجز المركبات لمجموعة من المخالفات المشددة، والتي تتسبب في تعريض حياة الأفراد والممتلكات للخطر نظراً للقيادة المتهورة والاستهتار، وذلك بعد انقضاء فترة الحجز القانونية.
وناقش المجلس عدداً من الخطط والمبادرات الداعمة للبيئة والمحافظة عليها وتقليل استخدام المواد البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد، وذلك ضمن جهود الإمارة المستمرة في قطاع البيئة والاستدامة، وتعزيز مكانتها المتميزة في المجالات الصحية والبيئية، مؤكداً دور المجتمع وأفراده في تعزيز الممارسات البيئية الرائدة.