POCO X7 وX7 Pro: إطلاق عالمي في يناير مع مواصفات مثيرة وتباينات إقليمية
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
أكدت العلامة التجارية العالمية POCO التابعة لشركة Xiaomi إطلاق هواتفها الجديدة X7 و X7 Pro في 9 يناير.
كشفت POCO أيضًا عن بعض مواصفات الإصدار X7 Pro وسعره، مما أثار اهتمام عشاق التقنية بسبب التباينات الملحوظة بين النسخ الإقليمية والعالمية.
. هاتفا Xiaomi 15 Pro وVivo X200 Proالتباينات بين الإصدارات الإقليمية والعالمية
البطارية:
تأتي النسخة الصينية والهندية من POCO X7 Pro مع بطارية ضخمة بسعة 6,550 مللي أمبير.
أم النسخة العالمية ستكون بسعة أقل، 6,000 مللي أمبير، مع دعم تقنية الشحن السريع 90W HyperCharge (سلكيًا فقط).
السوفتوير والمعالج:جميع الإصدارات تعمل بمعالج MediaTek Dimensity 8400-Ultra، المصمم لتقديم أداء استثنائي في الألعاب، كما تعمل الأجهزة بنظام HyperOS 2.0 المبني على Android 15.
الكاميرات والميزات الذكية
POCO X7 Pro:
تأتي كاميرتان خلفيتان، االاولى بـ الرئيسية بدقة 50 ميجابكسل (مستشعر Sony IMX882 مع دعم التثبيت البصري والإلكتروني)، أم الكاميرا الثانية تأتي بزاوية عريضة جدًا بدقة 8 ميجابكسل.، أم الكاميرا أمامية من متوقعة ان تأتي بدقة 20 ميجابكسل لصور السيلفي.
ميزات AI المتقدمةتشمل الأجهزة ميزات ذكاء اصطناعي مثل:
AI Film: لتحرير مقاطع الفيديو بشكل احترافي.
AI Erase Pro: لإزالة العناصر غير المرغوب فيها من الصور.
AI Image Expansion: لتحسين جودة الصور.
التصميم والشاشة
تأتي شاشة هاتف X7 Pro، بحجم 6.77 إنش ودقة 1220p، وبمعدل تحديث 120 هرتز، وسكرين حماية Gorilla Glass 7i.
التسعير والتوافرالنسخة الهندية:
POCO X7 Pro متوفر بسعر أقل من ₹30,000 (حوالي $350 / €340)، ام النسخة العادية POCO X7 ستكون أرخص بكثير.
النسخة الصينية:
يبدأ سعر X7 Pro من $275 / €265 ويصل إلى $340 / €330.
النسخة العالمية:
من المتوقع أن تكون أغلى قليلاً من النسخة الصينية، رغم أن سعة البطارية أقل.
تُظهر سلسلة POCO X7 تنافسية عالية مع مزيج من الأداء القوي، الذكاء الاصطناعي، وتسعير جذاب، مما يجعلها من بين الخيارات الأكثر إثارة لعام 2025.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المزيد
إقرأ أيضاً:
خبير: مصر وفرنسا شراكة إستراتيجية وتفاهمات إقليمية لاستعادة الهدوء بالمنطقة
قال الدكتور أحمد يوسف، الخبير في العلاقات الفرنسية المصرية، إنه في مشهد سياسي واقتصادي تتداخل فيه المصالح وتتشابك فيه الأهداف، جاءت زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر كمحطة محورية تعكس الحاجة المتبادلة بين البلدين لتعزيز التعاون الاستراتيجي، مؤكدًا أن الزيارة لم تكن مجرد لقاء دبلوماسي، بل خطوة محسوبة في توقيت شديد الحساسية يخدم مصالح القاهرة وباريس على حدٍ سواء.
وأوضح يوسف، خلال حديثه مع الإعلامية لبنى عسل ببرنامج "الحياة اليوم" المذاع على قناة "الحياة"، أن الرئيس الفرنسي، الذي يواجه تحديات داخلية في بلاده، كان بحاجة لهذه الزيارة لإعادة تثبيت موقع فرنسا على خارطة القوى العالمية، وإبراز دورها كقوة مؤثرة في أوروبا، وفي المقابل، أثبت الرئيس عبدالفتاح السيسي أن لمصر ثقلًا سياسيًا لا يمكن تجاوزه، وأنها لاعب أساسي في القضايا الإقليمية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية التي ستشهد قرارات هامة خلال الفترة المقبلة.
وأشار إلى أن التطورات الدولية المتلاحقة سرّعت من وتيرة هذه الزيارة، في ظل حاجة البلدين لتنسيق الرؤى تجاه العديد من الملفات المصيرية، موضحًا أن مصر وفرنسا اليوم لا تكتفيان بتبادل المصالح، بل تسعيان لصياغة رؤية مشتركة تعكس تطلعاتهما في ظل تحديات دولية متزايدة.