صحة سوهاج: أحمد عيد مديراً لمستشفى الصدر ومنى عبد الناصر لإدارة سلامة المرضى وسامح إدوار للرمد
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر اليوم الأثنين 6 يناير 2025، الدكتور عمرو دويدار وكيل وزارة الصحة بسوهاج 4 قرارات جديدة وهامة وذلك ضمن جهود النهوض بالمنظومة الصحية بالمحافظة وتمكين الكوادر الطبية المتميزة.
وجاء القرارات كالأتي: تكليف الدكتور أحمد عيد صابر، مديراً لمستشفى الصدر، وتكليف الدكتورة مني عبدالناصر ابراهيم، مديراً لإدارة سلامة المرضي بجانب عملها، وتكليف الدكتور أحمد محمد حسانين، مديراً لإدارة مكافحة العدوي، وتكليف الدكتور سامح ادورد ذكري، مديراً لمستشفى الرمد بسوهاج.
وتأتي تلك القرارات ضمن إجراءات رفع مستوى الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين بجميع أماكن تقديم الخدمات الصحية بالمحافظة.
1000031874 1000031876 1000031879 1000031882المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: 4 قرارات جديدة إدارة مكافحة العدوى المنظومة الصحية صحة سوهاج سوهاج قرارات جديدة مستشفى الرمد مستشفى الصدر مكافحة العدوى وكيل وزارة الصحة بسوهاج وكيل وزارة الصحة وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
جنازة مهيبة بسوهاج .. تشييع جثامين الأشقاء الثلاثة ضحايا بالوعة العاشر من رمضان
شيّع المئات من أهالي قرية الخمايسة التابعة لمركز جهينة بمحافظة سوهاج، منذ قليل، جثامين الأشقاء الثلاثة، "أحمد ر. م."، 20 عامًا، و"مصطفى ر. م."، 26 عامًا، و"فارس ر. م."، 35 عامًا.
الذين لقوا مصرعهم في حادث مأساوي، إثر سقوطهم داخل بلاعة صرف صحي بمدينة العاشر من رمضان بمحافظة الشرقية.
شهدت الجنازة مشهدًا جنائزيًا مهيبًا، اتشح فيه الأهالي بالسواد، وسط حالة من الحزن العارم والانهيار بين أسرة الضحايا وأقاربهم، وارتفعت الأصوات بالدعاء لهم بالرحمة والمغفرة، بينما سادت القرية أجواء من الصدمة عقب سماع الخبر.
وأُديت صلاة الجنازة على الضحايا الثلاثة عقب صلاة العصر بمسجد القرية، ثم تم مواراتهم الثرى بمقابر العائلة.
وسط بكاء الأهالي الذين عبّروا عن ألمهم لفقدان ثلاثة من أبناء القرية في وقت واحد، مشيرين إلى أن الحادث أوجع قلوب الجميع، خاصة أن الأشقاء كانوا يعملون معًا بحثًا عن لقمة العيش.
وتعود تفاصيل الحادث إلى سقوط أحد الأشقاء داخل بلاعة صرف صحي بمنطقة "6 مليون" بعد مصنع حلال بمدينة العاشر من رمضان، وأثناء محاولة شقيقيه إنقاذه، لقوا مصرعهم واحدًا تلو الآخر.
وتم انتشال الجثامين ونقلهم إلى مستشفى جامعة العاشر من رمضان، حيث جرى التحفظ عليهم بثلاجة حفظ الموتى تحت تصرف النيابة العامة، والتي صرحت بدفنهم عقب الانتهاء من الإجراءات القانونية.