بعد خروجه من المستشفى.. آخر التطورات الصحية لـ "امح الدولي" مشجع الأهلي
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
بعد تعرضه لوعكة صحية خلال الأيام الماضية،كشف محمد عبد الغني الشهير بـ«أمح الدولي»، المشجع الأهلاوي المعروف، عن تطورات الحالة الصحية وأن حالته تحسنت كثيرا عن الأيام الماضية، مشيداً بالسؤال المتواصل عنه من قبل اللاعبين وأصدقائه ودعوات جمهور السوشيال ميديا له .
وأضاف شقيق امح عن التطورات حالته الصحية، عقب خروجه من المستشفى، بعد تعرضه لوعكة صحية شديدة خلال الأيام الماضية، قام على إثرها بعمل فحوصات وأشعة، أثبتت أنه مصاب بنزيف في المخ، قائلًا إنه حاليا بخير ويشعر بتعب بسيط لا يعوقه عن الحركة.
قال «ميمو» شقيق أمح الدولي، إن شقيقه كان يمرح ويجلس مع مجموعة من محبيه وأصدقائه من اللاعبين والمشاهير، وفجأة تعرض لوعكة صحية مفاجأة أفقدته الوعي، وانتقل على إثرها للمستشفى.
وتم تشخيص حالة أمح كان نزيف بالمخ، لكن تم تداركه بسرعة، ومرت الأزمة بسلام، لافتًا إلى أن سببها ارتفاع نسبة السكر وارتفاع ضغط الدم، ما أدى لحدوث تلك الأزمة.
والمعروف عن أمح الدولي حبه الشديد للناددي الأهلي، وعلاقته القوية بنجوم الفريق الأحمر، ونجوم منتخب مصر.
وكان أمح الدولي ظهر في عدة فيديوهات بعد خسارة الأهلي للقب كأس مصر وهو متأثر ويبكي بعد خسارة فريقه المفضل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: امح الدولي التطورات الصحية المستشفى اللاعبين أمح الدولی
إقرأ أيضاً:
الهدر الغذائي في رمضان يرتفع 50% مقارنة بالشهور الماضية
تتزين الموائد في شهر رمضان بأشهى الأطباق، وتبرز هذه الأجواء أزمة عالمية متفاقمة تظل خفية، وهي الهدر الغذائي، ووفقا للإحصاءات، يجرى التخلص من حوالي 30% من الطعام الذي يحضر يوميًا خلال الشهر الكريم، ما يعكس حجم المشكلة الكبيرة التي تتفاقم بشكل مستمر، نقلا عن تقرير عرضته قناة «القاهرة الإخبارية» بعنوان «30% من الطعام في رمضان ينتهي في القمامة.. أرقام صادمة وخسائر بيئية فادحة».
وأشار التقرير، إلى أن المشكلة لا تتوقف عند الكميات المهدورة من الطعام، بل تمتد إلى خسائر اقتصادية ضخمة تتجاوز 900 مليار دولار سنويا، فضلا عن التأثير البيئي الخطير، إذ يؤدي هدر الطعام إلى استنزاف المياه والطاقة وزيادة الانبعاثات الكربونية.
الهدر الغذائي في شهر رمضان يرتفع بنسبة 50% مقارنة ببقية العام، ما يشكل ضغطا هائلا على الموارد البيئية، كما أن تقليل هذا الهدر مسؤولية جماعية تبدأ من الأفراد، مرورا بالمطاعم والأسواق وحتى الحكومات، ففي بعض الدول ظهرت مبادرات لإعادة توزيع الطعام الفائض، لكن يبقى التخطيط الجيد للوجبات والاستهلاك المسؤول هو الحل.
اقرأ أيضاًوزيرة البيئة: المطارات المصرية منصة هامة للترويج لمنتج السياحة البيئية
«ابتعدوا عن أبو فتلة».. تحذيرات طبية من أكياس الشاي
تحذيرات دولية من تأثير التغيُّر المناخي على الرياضات الشتوية