17 عملًا مقاومًا ضد العدو الصهيوني بالضفة والقدس خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
الثورة نت/..
وثق مركز معلومات فلسطين “معطى”، 17 عملًا مقاومًا في الضفة الغربية والقدس المحتلة ضمن معركة “طوفان الأقصى” خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وقال المركز في بيان مساء اليوم الاثنين إن العمليات تنوعت بين اشتباكات مسلحة، إطلاق نار، إلقاء عبوات ناسفة، مواجهات مع قوات العدو الصهيوني، وإلقاء حجارة.
وأشار “معطى” إلى أن أبرز أعمال المقاومة، مقتل ثلاثة مستوطنين وإصابة تسعة آخرين في عملية إطلاق نار استهدفت ثلاث مركبات وحافلة قرب قرية الفندق في قلقيلية، إضافة إلى اشتباكات مسلحة مع قوات العدو خلال اقتحام بلدة اليامون بجنين.
وبحسب البيان
تنقلت المواجهات بين عدة مناطق في الضفة الغربية، حيث شهدت مدينة نابلس اشتباكات مسلحة وتفجير عبوات ناسفة خلال اقتحام قوات العدو مخيمي بلاطة وعسكر، إضافة إلى اندلاع مواجهات في مناطق أخرى مثل قلقيلية وطوباس.
وفي القدس، اندلعت مواجهات في منطقة راس خميس، بينما شهدت مناطق أخرى مثل بيت فوريك ومادما مواجهات مع العدو الصّهيوني تخللها إلقاء حجارة ومفرقعات نارية.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
شمال سوريا..أكثر من 100 قتيل في اشتباكات بين الأكراد وفصائل موالية لتركيا
خلفت الاشتباكات بين الفصائل الموالية لتركيا وقوات سوريا الديموقراطية في ريف منبج في شمال سوريا أكثر من 100 قتيل خلال يومين حتى فجر الأحد، حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وقال المرصد إن عدد القتلى من الجانبين بلغ حتى فجر الأحد "101، توزعوا على 85 من الفصائل الموالية لتركيا، و16 من قوات سوريا الديموقراطية وتشكيلاتها العسكرية ". وأوضح مدير المرصد رامي عبد الرحمن أن "الاشتباكات تتركز في ريف منبج الجنوبي والجنوبي الشرقي".
#المرصد_السوري
تـ ـصـ ـعـ ـيـ ـد عـ ـنـ ـيـ ـف بين "#قسد" و "#الجيش_الوطني".. مـ ـعـ ـارك واسـ ـتـ ـهـ ـدافـ ـات جوية بالطيران #التركي المسيّر تسفر عن مـ ـقـ ـتـ ـل وإصـ ـابـ ـة 25 عنصراً من الطرفينhttps://t.co/YTUJeugLDx
من جهتها أعلنت قوات سوريا الديموقراطية التي يشكّل المقاتلون الأكراد عمودها الفقري، السبت، أنها أفشلت "جميع هجمات الاحتلال التركي، ومرتزقته المدعومة بالطيران الحربي والمسير التركي على مناطق شرق وجنوبي منبج، وشمال سد تشرين".
وبالتوازي مع هجوم هيئة تحرير الشام وفصائل موالية لها في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) من معقلها في شمال غرب سوريا والذي أتاح لها الإطاحة بالرئيس بشار الأسد، شنّت فصائل موالية لأنقرة هجوماً ضد القوات الكردية، انتزعت خلاله منطقة تل رفعت، ومدينة منبج.
ولا تزال قوات سوريا الديموقراطية تسيطر على مناطق واسعة من شمال شرق سوريا وجزء من محافظة دير الزور، خاصة على الضفة الشرقية لنهر الفرات.
وفي سياق متصل التقى قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، الإثنين، وفداً من قوات سوريا الديموقراطية، وفق مسؤول مطلع، الثلاثاء، أشار إلى أن المحادثات كانت "إيجابية" في أول لقاء بين الطرفين.