بوابة الفجر:
2025-05-01@03:12:25 GMT

بهذه الكلمات.. فيدرا تحيي ذكرى ميلاد والدتها

تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT

 

 

أحيت الفنانة فيدرا ذكرى ميلاد والدتها برسالة مؤثرة عبر حسابها على موقع التواصل الإجتماعي "إنستجرام"، وشاركت فيدرا صورة تجمعها بوالدتها، مرفقة بكلمات تعبر عن شوقها وامتنانها للدروس والقيم التي غرستها فيها.

 

وكتبت فيدرا: “النهارده حياه كانت هتتم 77 سنة، عاشت منهم 72.. عشت أنا معاها منهم 50".


وتابعت: "كنت في منتهى النعمة وهي عايشة، برغم من عندها وشخصيتها القوية أوقات زيادة عن اللزوم، بس الست دي كانت أمي، وحظي إنها فعليًا مش زي أي أم، حياة كانت زي الإعصار.

. سريعة وقوية وذكية وتشيل إلى يقف في طريقها".


وأضافت: "اتعلمت كتير منها وشفت كتير معاها.. هي الأولى والأخيرة من نوعها".


وتفاعل الجمهور بشكل كبير مع المنشور، حيث انهالت التعليقات التي تعبر عن التعاطف والدعاء للراحلة، مؤكدين على عمق العلاقة التي ربطت فيدرا بوالدتها.


كما يُذكر أن فيدرا دائمًا ما تشارك لحظات خاصة من حياتها مع جمهورها، معبرة عن امتنانها للأشخاص الذين أثروا في مسيرتها الشخصية والفنية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحدث أعمال تامر حسني أحمد العوضي تريند جوجل

إقرأ أيضاً:

فيتنامية فرنسية تعود للبحث عن والدتها البيولوجية

بينما تحيي فيتنام هذا الأسبوع الذكرى الخمسين لسقوط سايغون، الحدث الذي أنهى حربا مدمرة وأعاد توحيد البلاد تحت الحكم الشيوعي، تعيش أوديل دوسار لحظة خاصة وشخصية للغاية.

عادت دوسار إلى فيتنام، البلد الذي غادرته رضيعة قبل نصف قرن، على أمل العثور على والدتها البيولوجية التي فُصلت عنها خلال عملية الإجلاء المعروفة بـ"بايبي ليفت".

كانت دوسار، التي تبناها زوجان فرنسيان وربياها في شمال فرنسا، واحدة من أكثر من 3 آلاف طفل تم إجلاؤهم في أبريل/نيسان 1975 من فيتنام الجنوبية التي كانت تنهار آنذاك أمام تقدم القوات الشمالية.

واليوم، بعد أن أصبحت محامية متقاعدة في سن الواحدة والخمسين، اختارت دوسار العودة للاستقرار في مدينة "هوي آن" وسط فيتنام، حيث تقيم في منزل بسيط يطل على حقول الأرز. كما اختارت أن تحمل اسمها الفيتنامي الأصلي: "بوي ثي ثانه خيت".

وتقول دوسار من منزلها "أريد فقط أن أعرف ما إذا كانت والدتي لا تزال على قيد الحياة. أريد أن أعرف قصتها". ورغم اعترافها بصعوبة المهمة، فإنها ما زالت متفائلة.

عملية "بايبي ليفت"

أثناء عملية "بايبي ليفت"، تم فصل آلاف الأطفال عن عائلاتهم، وكان بعضهم أيتاما، بينما تم تسليم البعض الآخر في ظروف غامضة إلى الملاجئ أو المستشفيات.

إعلان

وبدأت العملية بكارثة عندما تحطمت أول طائرة أميركية محمّلة بالأطفال -طائرة "لوكهيد سي-5 إيه غالاكسي" التابعة للجيش الأميركي- في 4 أبريل/نيسان 1975 بعد دقائق من إقلاعها، ما أسفر عن مقتل 138 شخصا، بينهم 78 طفلا.

وكانت دوسار من بين الناجين، وقالت إنها كانت تعاني من كدمات في رأسها ورقبتها وكانت ضعيفة للغاية.

لكنها ترفض وصف نفسها بالضحية، وتقول "الضحايا الحقيقيون هم من فقدوا أطفالهم في ذلك الحادث، أو الجنود الذين عاشوا صدماته… أنا ممتنة لكوني ما زلت على قيد الحياة".

وبعد عقود من العيش في فرنسا، حيث كانت تُعامل دائما على أنها "آسيوية في نظر الفرنسيين"، تقول دوسار إن روحها ظلت مرتبطة بفيتنام.

وفي مايو/أيار الماضي، حصلت دوسار على الجنسية الفيتنامية، في خطوة رمزية تُجسد عودتها إلى جذورها.

وتعكس قصة أوديل دوسار جانبا إنسانيا من حرب فيتنام، إذ تجسد رحلة البحث عن الهوية والانتماء التي لا تزال مستمرة بعد 50 عاما من انتهاء القتال.

مقالات مشابهة

  • السلطات بالخرطوم تشرع في إزالة ونظافة أكبر البؤر التي كانت تستخدمها المليشيا للمسروقات والظواهر السالبة
  • فيتنامية فرنسية تعود للبحث عن والدتها البيولوجية
  • المجد للبندقية التي حرست المواطن ليعود الى بيته الذي كانت قحت تبرر للجنجويد احتلاله
  • أم تقتل طفلتها بمساعدة زوجها
  • إدارة أمن جبن تحيي ذكرى الصرخة: تجديد الولاء لله والموقف الثابت في مواجهة الطغيان الأمريكي والصهيوني
  • دعاء الرياح والعواصف الشديدة .. ردد هذه الكلمات من الآن
  • كانت معدّة للتهريب.. شاهدوا كميات البنزين الكبيرة التي تم ضبطها في عكار (صورة)
  • لو بتدور على شغل.. ردد هذه الكلمات يرزقك الله من حيث لا تحتسب
  • ذمار تحيي ذكرى الصرخة السنوية بفعاليات جماهيرية تؤكد استمرار المشروع القرآني في مواجهة الطغيان
  • ذكرى ميلاد نور الشريف.. محطات في حياة الأستاذ «صائد الجوائز»