بوابة الوفد:
2025-01-08@01:43:30 GMT

ماذا حقق فيلم «Mufasa: The Lion King» في مصر؟

تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT

حقق فيلم "Mufasa: The Lion King" إيرادات بلغت 10,107,831 جنيهًا مصريًا منذ طرحه بالسينمات المصرية، الفيلم من إنتاج شركة ديزني، وامتد عرضه لمدة ساعة و58 دقيقة، ينتمي هذا الفيلم إلى فئة الأفلام العائلية ويعد جزءًا من عالم "الأسد الملك" الشهير الذي أسس له الفيلم الأصلي عام 1994.

تفاصيل فيلم Mufasa: The Lion King

يدور فيلم "Mufasa: The Lion King" حول القصة الأصلية للملك موفاسا، والد سيمبا، وتستعرض الأحداث تفاصيل حياة موفاسا قبل أن يصبح ملكًا، هذا الفيلم من إخراج بارى جينكينز، بينما يعود كاتب السيناريو جيف ناثانسون للعمل على هذا المشروع بعد نجاحه في كتابة سيناريو فيلم "The Lion King" الذي عرض في عام 2019.

وكما هو الحال في النسخة السابقة، يتم استخدام تقنيات الرسوم المتحركة الواقعية التي تميزت بها ديزني في إعادة تصور القصص الكلاسيكية، مثلما حدث في النسخة التي أُنتجت في 2019.

أحداث فيلم Mufasa: The Lion King

تبدأ أحداث فيلم "Mufasa: The Lion King" بعيدًا عن الجبال والظلال، على جانب آخر من النور، حيث تكشف القصة عن تفاصيل أكثر عمقًا حول نشأة موفاسا قبل أن يصبح ملكًا للأراضي العظيمة، في الفيديو الترويجي للفيلم، يوضح رفيق العمل "جون كاني" كيفية استخدام الأسلوب الواقعي في تصوير هذا العالم الحيواني، وهو ما يتيح للمشاهدين التفاعل بشكل أكبر مع البيئة الطبيعية والرسوم المتحركة.

أما بالنسبة لفيلم "The Lion King" الذي عرض في 2019، فقد كان إعادة إحياء للنسخة الكرتونية الشهيرة التي أُصدرت في عام 1994، والتي رسخت في ذاكرة جيل التسعينات والثمانينات، تدور أحداث الفيلم حول سيمبا، الشبل الصغير الذي يسعى لاسترداد عرشه كملك بعد مقتل والده موفاسا على يد أخيه الأصغر.

يواجه سيمبا العديد من المواقف التي تعلمه المعنى الحقيقي للشجاعة وتحمل المسؤولية، في رحلة ملحمية تدمج بين المغامرة والعواطف العميقة.

أما في النسخة الجديدة من 2019، فقد ضم فريق العمل مجموعة من النجوم الذين أضافوا طابعًا خاصًا للأداء الصوتي، ومنهم سيث روجن، دونالد جلوفر، بيونسيه، جيمس إيرل جونز، وشخصيات أخرى بارزة مثل الفرى وودارد، بيلى ايشنر، وتشيتييل إيجيوفور.

وقد أخرج الفيلم جون فافرو، الذي قدم رؤية جديدة لمغامرة سيمبا وعائلته، في تعاون مع مجموعة من كتّاب السيناريو المبدعين مثل جيف ناثانسون، بريندا تشابمان، إيرين ميكى، وغيرهم.

فيلم «Venom: The Last Dance» يحقق إيرادات ضخمة منذ طرحه في مصر

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم Mufasa The Lion King إيرادات فيلم Mufasa The Lion King The Lion King

إقرأ أيضاً:

من الذي يحكمنا الآن !!

أطياف –

صباح محمد الحسن

بعد الشهور التي مرت على انقلاب ٢٥ اكتوبر اتضحت الرؤية كاملة وتخطى المتابعون للمشهد السياسي علامات التعجب والتوهان في افق رمادي تغطيه سحب كثيفة جعلت الرؤية أكثر ضبابية لبعضهم في قراءة الدوافع الحقيقية التي تكمن وراء اجراءات الفريق البرهان التي أعلنها بعدما القى القبض على وزراء الحكومة التنفيذية.
وظن الكثير منهم أن اكبر الدوافع هي رغبة العسكريين في السيطرة على الحكم ووأد ثورة ديسمبر المجيدة ، وتفكيك لجنة تفكيك نظام الثلاثين من يونيو ، هذه الدوافع بالرغم من انها من الاسباب المباشرة لكن ماخفي أعظم من ذلك بكثير بدأت حقيقته تتكشف وتتجلى يوماً بعد يوم.
فمنذ اعلان الانقلاب وقبله بدأ فلول النظام المخلوع تعود الى مؤسسات الدولة ونبه لذلك عدد من اعضاء لجنة التفكيك وبدأت المحكمة العليا في اعادة المفصولين الذين اعفتهم لجنة ازالة التمكين من وظائفهم بالمؤسسات، هذا كله حدث قبل اعلان الانقلاب.
لكن لم يعتقد البعض ان الانقلاب الذي تم الاعلان عنه عبر المؤسسة العسكرية هو انقلاب اسلامي خالص ليس للفريق البرهان يد في طباخته واعداده سوى انه قام بعملية التقديم للشعب السوداني.
وكشف مصدر عن ان الاعداد للانقلاب تم قبل الاعلان عنه بثلاثة أشهر او يزيد وان الاسلاميين كانوا يخططون للصعود الى المسرح بعده مباشرة ، الا ان الرفض الواسع غير المتوقع من المجتمع الدولي ومن الشارع الثوري للخطوة وسرعة ردات الفعل وحرمان السودان من المنح والمساعدات وقرارات الاتحاد الاوربي وامريكا وغيرها من الدول التي كشفت عن رفضها سريعاً، جعلهم يتراجعون عن خطوتهم واختاروا ان يكونوا خلف الواجهة العسكرية لكنهم واصلوا بصياغة القرارات العاجلة ومخاطبة القضاء والدوائر العدلية لاكمال كل الاجراءات القانونية لاستعادة املاكهم وأموالهم واطلاق سراح المعتقلين ، وكانت الخطة (ب ) هي ان لم يقبل بهم المجتمع الدولي ولم يكُف الشارع عن الاحتجاجات فستكون الإنتخابات هي الوسيلة الافضل لعودتهم.
وقال المصدر ان الدولة الآن تديرها مجموعة من القيادات الاسلامية التي تملي قراراتها وماتريده على قادة الإنقلاب وتفتعل عدد من الازمات بما فيها أحداث العنف في المواكب وغيرها من انفلاتات أمنية، الغرض منها تصويب الانتقاد للقيادة العسكرية ، واستمرار تبادل الاتهامات بين القوى المدنية والعسكرية ، كما تمت صناعة عدد من الاجسام الوهمية تحت واجهات الادارات الاهلية وشباب لحماية الثورة ولجان مقاومة واعلام يسوق لفشل الثورة والاحزاب وغيرهم من الذين ينشدون التحول الديمقراطي.
كما ان أخطر ما كشفه المصدر ان الحديث الآن عن التوافق والحوار مع القوى السياسية وما يتحدث عنه المكون العسكري من ضرورة الحوار والتوافق الوطني وتقديم التنازلات ماهو الا جزء من ذات التخطيط لإلهاء القوى السياسية والثورية ، حتى يتسنى لهم ترتيب صفوفهم من جديد ،( وحدة الاسلاميبن ) نموذجاً.
وذلك ليس لحكم البلاد وأردف ضاحكاً (هم الآن يحكمونها) ولكن لصعودهم لكرسي القيادة من جديد، بطريقة تتماشى مع شعارات الثورة ، التي تنادي بالديمقراطية وذلك عبر خوض الانتخابات.
وأضاف ان مايقوم به المجلس الانقلابي الآن هو إمتثال لأوامر الاسلاميين ، وتنفيذ لكل مطالبهم اليومية وان الذي يقف بينهم وبين العودة هو فقط رفض المجتمع الدولي وبعض دول الاقليم.
واختتم حديثه ان هذا المخطط الخطير لن توقفه إلا وحدة القوى السياسية ، ووحدة الشارع الثوري ، الذي قال ان له سوابق مشرفة في (قلب الطاولة) فمن منا لا يذكر ما فعلته مواكب ٣٠ يونيو ٢٠١٩ هي وحدها التي قطعت احلام العسكر وأجبرتهم للتوقيع على الوثيقة الدستورية مع المدنيين بالرغم من شروعهم في السيطرة الكاملة على الحكم .
الجريدة
حرية، سلام، وعدالة  

مقالات مشابهة

  • فيلم «Mufasa: The Lion King» يحقق إيرادات متوسطة بالسينمات المصرية
  • Mufasa: The Lion King يحقق نصف مليار دولار خلال أسبوعين
  • التغييرات قادمة لا محالة.. ما الذي ينتظر العراق بعد 20 كانون الثاني الجاري؟
  • تفاصيل جديدة بشأن الفيروس الصيني الذي يثير الهلع في العالم
  • من الذي يحكمنا الآن !!
  • المدرب محمد اليماني: أحب الأسود منذ صغري بسبب كارتون سيمبا
  • اكتشف القصة الغامضة لماضي الملك موفاسا في فيلم «Mufasa: The Lion King»
  • الصفاقسي يقترب من توديع الكونفدرالية بهزيمة جديدة أمام سيمبا
  • ماذا تعرف عن محطة كهرباء “أوروت رابين” الإسرائيلية التي استهدفتها قوات صنعاء؟