ديمي مور تفوز بأول غولدن غلوب في مسيرتها بعد 45 عاماً
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: فازت الممثلة الأميركية ديمي مور بأول جائزة في مسيرتها الفنية الممتدة خمسة عقود أمس الأحد، إذ حصلت على جائزة غولدن غلوب عن دورها في فيلم (ذا سابستانس).
وتغلبت الممثلة البالغة من العمر 62 عاما على إيمي آدمز وسينثيا إيريفو ومايكي ماديسون وكارلا صوفيا جاسكون وزندايا لتفوز بجائزة أفضل ممثلة في فئة الأفلام الغنائية والكوميدية التي شهدت منافسة قوية.
وقالت مور في كلمة وهي تتسلم الجائزة “أنا في حالة صدمة الآن. لقد كنت أفعل هذا (ممارسة التمثيل) لفترة طويلة، أكثر من 45 عاما. هذه هي المرة الأولى التي أفوز فيها بأي شيء كممثلة”.
وتشتهر مور التي بدأت مسيرتها في التمثيل في أوائل الثمانينيات، بأفلام مثل (سانت إلموز فاير) و(غوست) و(إنديسنت بروبوزال) و(ستربتيز).
وقالت مور التي ظهرت عليها المفاجأة إن أحد المنتجين أخبرها ذات يوم قبل 30 عاما أنها “ممثلة تسلية”.
وقالت “حينذاك، فهمت … أنني أستطيع تقديم أفلاما ناجحة تحقق مالا كثيرا، لكن لا يمكن أن أحظى بالتقدير”.
وأضافت “قبلت هذا وصدقته، وترسخ هذا في داخلي بمرور الوقت إلى الحد الذي جعلني أعتقد قبل بضع سنوات أن هذا ربما كان كل شيء… ربما فعلت ما كان من المفترض أن أفعله”.
وقالت مور التي رشحت مرتين لجائزة غولدن غلوب في التسعينيات إن سيناريو فيلم (ذا سابستانس) جاءها حين كانت في “حالة إحباط”.
وأضافت “ثم قال لي العالم إنك لم تنته بعد”. وشكرت مور كاتبة ومخرجة الفيلم كورالي فارجيت والممثلة مارغريت كوالي التي شاركتها البطولة.
وتلعب مور في الفيلم دور مقدمة برنامج تلفزيوني للياقة البدنية متقدمة في السن تشترك في نظام طبي غامض يعدها بأن تستعيد شبابها.
main 2025-01-06Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
كوريا الشمالية تحذّر: التدريبات الأمريكية ستكلّف «ثمناً باهظاً»!
هددت كوريا الشمالية، جارتها الجنوبية والولايات المتحدة، بأنهم “سيدفعون ثمنا باهظا”، بسبب تدريباتهما العسكرية المشتركة المقرر إجراؤها الأسبوع المقبل”.
وبحسب وكالة “يونهاب”، قالت كوريا الشمالية، “إن التدريبات المشتركة ستجلب “عاصفة” تؤدي إلى تدهور الوضع الأمني في شبه الجزيرة الكورية”.
وقالت: “إن التدريبات السنوية التي تجريها “سيئول وواشنطن” في فصل الربيع تمثل “اعتداء على الحقوق والمصالح السيادية لكوريا الشمالية وتؤدي إلى تفاقم الأمن الإقليمي”.
وأضافت الوكالة: “لقد مرت مناورات درع الحرية مرارا وتكرارا بأسوأ التعديلات، وهي مجهزة بالكامل بجميع العلامات الخبيثة، وهذا سيؤدي قريبا إلى عاصفة من تفاقم الوضع الأمني في شبه الجزيرة الكورية”، وقالت إن “جنون الحرب لدى الأعداء يتصاعد بدرجة حادة إلى مستوى خطير”.
وأضافت الوكالة: “سيدفع الأعداء ثمنا باهظا بسبب مناوراتهم الحربية المتهورة، التي ستتطلب منا اتخاذ تدابير عادلة لدولة ذات سيادة للدفاع عن النفس، فضلا عن أقسى إجراءات التهديد”.
والأسبوع الماضي، حذرت كيم يو جونغ، شقيقة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، من “تصعيد الإجراءات” ردا على وصول حاملة الطائرات الأمريكية “يو إس إس كارل فينسن” إلى كوريا الجنوبية، كما حذرت من أن كوريا الشمالية “ستعزز الردع الاستراتيجي للبلاد إذا واصلت الولايات المتحدة استعراضاتها العسكرية المناهضة إلى كوريا الشمالية”.
وفي وقت سابق، أعلنت كوريا الجنوبية وأمريكا، “أن مناورات “درع الحرية” (Freedom Shield) السنوية ستنطلق يوم الاثنين لمدة 11 يوما وستشمل “تدريبات بمحاكاة الحاسوب وتدريبات ميدانية”، وتقول كوريا الجنوبية والولايات المتحدة إن “تدريباتهما المشتركة “ذات طبيعة دفاعية”.