أمرت جهات التحقيق بالقاهرة، الجهات المختصة بطلب تحريات الأجهزة الأمنية حول واقعة التحرش بإحدى النزيلات التي تعاني من شلل داخل دار المسنين.

كما قررت النيابة استدعاء المشرفين في دار لرعاية المسنين غير مرخصة بمنطقة النزهة لسؤالهم عن واقعة التحرش بإحدى النزيلات التي تعاني من شلل داخل دار المسنين.

وانتقل فريق من جهات التحقيق بالنزهة، إلى موقع دار المسنين بالنزهة، لفحص كاميرات المراقبة وسؤال شهود العيان، عن واقعة التحرش بالنزيلات داخل دار المسنين واستمعت لأقوال السيدة المصابة.

واستمعت جهات التحقيق لأقوال المصابة بالشلل ضحية واقعة التحرش، من قِبل أحد المشرفين بدار لرعاية المسنين غير مرخصة، بمنطقة النزهة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: تحرش مصر الجديدة الأمن محكمة نيابة دار المسنين المزيد واقعة التحرش دار المسنین داخل دار

إقرأ أيضاً:

انتقادات شديدة داخل المؤسسة الأمنية الصهيونية: عملية “عز وسيف” في غزة لا تحقّق أهدافها

متابعات ـ يمانيون

تظهر انتقادات جديدة وحادّة داخل المؤسسة الأمنية الصهيونية بشأن إدارة عملية “عز وسيف” التي بدأت قبل ثلاثة أسابيع والتي “لا تحقّق أهدافها، وفق ما ذكرت صحيفة “معاريف” العبرية.

وقال مصدر سياسي صهيوني للصحيفة، إنّ “النتائج التي نريد أنْ نرى فيها (حركة) حماس تحت الضغط لا تتحقق ميدانيًا. هناك ضغط على “المنظّمة” (حماس)، لكنْ ليس بالمستوى الذي كنّا نتوقّعه”، مضيفًا “لذلك، حماس لا تتقدّم في المفاوضات، وفي الحقيقة لا توجد مفاوضات فعليّة حاليًا لإطلاق سراح الأسرى. بعد عودة رئيس الوزراء (الصهيوني بنيامين نتنياهو) من الولايات المتحدة، سنعقد تقييمًا للوضع ونفحص الخطط المستقبلية”.

ونقلت “معاريف” عن مسؤول أمني صهيوني انتقاده الشديد لـ”طريقة إدارة العملية”، قائلًا: “كلّما مرّ الوقت، نفقد القدرة على ممارسة الضغط المطلوب. حماس تستغل الوقت لإعادة بناء نفسها والتعافي. هي الآن في وضع مختلف تمامًا عمّا كانت عليه قبل ثلاثة أسابيع. يجب قول الأمور بصدق: لا يوجد قتال هجومي حقيقي في غزة. الضغط ليس محسوسًا فعليًا على حماس”.

وتابع المسؤول الأمني نفسه القول: “لقد خسرنا كل ميّزة بداية العملية، وفشلنا في تحقيق هدفها بسبب غياب القتال. نحاول إحباط عنصر هنا وآخر هناك في غزة، لكنْ هذا لا يُعَدُّ قتالًا. لسنا هنا ولا هناك. لا يوجد تسلسل في العمليات القتالية، وهذا مرتبط أيضًا بسياسة الحكومة”، فـ”لا يمكننا الآن اختيار أهداف بدقّة متناهية ونتوقع أنْ نضغط بذلك على حماس. يبدو أنّ ّهذا لن ينجح”، بحسب المسؤول.

بدوره، قال مسؤول أمني صهيوني ثانٍ: “ما نقوم به الآن هو قتال معقّد. هناك قيود بسبب الأسرى واعتبارات أمنية فرضناها على أنفسنا. علينا أنْ ننظر إلى الأمر على أنّه عملية أكثر تعقيدًا، لها طبقات عدّة يجب فحصها في كل مرحلة”.

جدير ذكره أنّ عملية “عز وسيف” التي بدأها جيش الاحتلال قبل نحو ثلاثة أسابيع في غزة، اعتُبرت في بدايتها واحدة من أكبر عمليات الإحباط في التاريخ العسكري الصهيوني.

ووفق “معاريف”، “تم التخطيط للعملية من قِبَل قيادة المنطقة الجنوبية، سلاح الجو، شعبة الاستخبارات وجهاز الشاباك. ويعترف مسؤولون (صهاينة) في المؤسسة الأمنية بأنّ العملية في القطاع لا تحقّق أهدافها، وأنّ الضغط على حماس يتلاشى تدريجيًا”.

مقالات مشابهة

  • انتقادات حادة داخل المنظومة الأمنية الإسرائيلية للعملية العسكرية في غزة
  • انتقادات شديدة داخل المؤسسة الأمنية الصهيونية: عملية “عز وسيف” في غزة لا تحقّق أهدافها
  • محامية الأمير هاري تكشف اسرار خطيرة عن واقعة تجريده من حراسته الأمنية
  • الصرامي: الأندية التي تحتسب بطولات المناطق هي التي تعاني من الجفاف ..فيديو
  • القبض على شخص بتهمة التحرش بسيدة داخل ميكروباص في بورسعيد
  • قرارات عاجلة.. جهات التحقيق في واقعة سيرك طنطا تكشف إهمال «كوتة» وزملائها
  • وكيل "تعليم الجيزة" تحيل مدير مدرسة البراجيل إلى التحقيق
  • النيابة تحقق في واقعة فرض قوة وبلطجة على ملكية قطعة أرض بالفيوم
  • النيابة تطلب تحريات المباحث حول حريق سيارة أعلى كوبرى أكتوبر وتستمع لمالكها
  • النيابة تفتح تحقيقًا موسعًا في واقعة إنهاء حياة شاب بالمحلة وتستعجل تقارير الطب الشرعي