أعلن وزير العدل في الكونغو الديمقراطية كونستانت موتامبا “إعدام 102 عنصر في عصابات الـ”كولوناس” الأسبوع الماضي، وأن السلطات بصدد إعدام 70 آخرين منهم عمّا قريب”.

وقال موتامبا في بيان لوكالة “أسوشيتد برس”، إن الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و35 “كانوا لصوصا مسلحين وقطاع طرق في المدن يعرفون محليا باسم “كولوناس”، وتم إعدامهم في سجن “انجينجا” في شمال غرب الكونغو”

وكان 45 شخصا قد “تم إعدامهم في آوخر ديسمبر، وتم إعدام الـ57 المتبقيين خلال الـ48 ساعة الماضية، كما “كان قرار الحكومة بتطبيق عقوبة الإعدام قرارا مثيرا للانقسام، فقد رحب البعض بالقرار باعتبارة “وسيلة لاستعادة النظام والأمن في المدن”، بينما أعرب آخرون عن قلقهم بشأن “مخاطر إساءة استعمال القرار وانتهاكات حقوق الإنسان”.

الأردن.. أب يقتل نجله ويصيب زوجته بعيار ناري

أقدم رجل في محافظة الزرقاء الأردنية، على “قتل نجله الشاب، وإصابة زوجته بطلق ناري، في جريمة عائلية مروعة”.

وقالت مديرية الأمن العام في الأردن، اليوم الاثنين، “إن القاتل أقدم مساء أمس الأحد، على إطلاق النار على ابنه وزوجته في محافظة الزرقاء، إذ نتج عن الحادثة وفاة الابن وإصابة الزوجة”.

وأضافت المديرية في بيان، “أن زوجة القاتل المصابة، نُقلت إلى مستشفى الزرقاء الحكومي، وتبين أن حالتها متوسطة”.

وأوضح البيان، أن “الأجهزة الأمنية تمكنت صباح اليوم الاثنين، من ضبط الجاني ومباشرة التحقيقات”.

وذكرت مواقع التواصل الاجتماعي، أن “القاتل في الستين من عمره، وقد أقدم على ارتكاب جريمته بمسدس إثر خلافات عائلية”.

وأضافت أن “الابن الضحية في العشرينات من عمره، فيما تعرضت الزوجة لإصابة في ساقها برصاصة من مسدس زوجها”.

مشهد يحبس الأنفاس لسقوط طفلة بإحدى البحيرات في تركيا
أظهر مقطع فيديو منتشر على مواقع التواصل الاجتماعي طفلة عمرها ثلاث سنوات، “عندما سقطت في البحيرة وكادت تفقد حياتها غرقاً لولا شجاعة والدها وسرعة تصرفه”.

وبحسب وساىل إعلام محلية، “كانت الطفلة برفقة شقيقتها الأكبر منها قليلاً قرب بحيرة في مدينة “ريحانلي” في ولاية هاتاي، جنوب تركيا، بينما انشغل الأب بالتقاط الصور لابنتيه، عندما وقع الحادث المروع، وبينما كان الأب يستعد لالتقاط صورة لابنته الصغيرة، كانت هي ترجع للخلف لتصطدم بسور بحيرة “يني شيهير” ومن ثم تسقط عبر فتحاته الكبيرة في الماء. ولم يستغرق الأب أكثر من ثانية واحدة حتى فكر وقرر اللحاق بابنته، ليقفز في البحيرة وينقذ الطفلة الصغيرة من موت محقق”.

Hatay'ın Reyhanlı ilçesinde, fotoğraf çekindiği esnada Yenişehir Gölü'ne düşen kız çocuğu, babası tarafından kurtarıldı.

O anlar güvenlik kamerasına böyle yansıdı. pic.twitter.com/1fnzEaCJj7

— Türkiye Times (@turkiyetimescom) January 5, 2025

فيديو لذعر وهلع على متن طائرة فرنسية.. فجأة سقطت عليهم أقنعة الأكسجين

أظهر مقطع فيديو منتشر على مواقع التواصل الاجتماعي سقوط أقنعة الأكسجين على ركاب طائرة تابعة للخطوط الفرنسية، لحظات من الذعر والهلع بعد تفعيل إجراءات الطوارئ داخل الطائرة قبل الهبوط اضطراريا، بسبب تسجيل خلل في نظام الضغط.

وكانت الطائرة وهي من نوع “إيرباص A318” في طريقها من مطار باريس شارل ديغول إلى برشلونة حين أعلن عن حالة الطوارئ واضطر قائد الطائرة إلى الهبوط بعد 17 دقيقة من إقلاعها.

وأوضحت الخطوط الفرنسية في بيان أنه “يتم تدريب أطقم الخطوط الجوية الفرنسية بانتظام على إدارة هذا النوع من المواقف وفقًا لإجراءات الشركة المصنعة”.

وتعد عملية إسقاط أقنعة الأكسجين جزءا من إجراء الهبوط في حالات الطوارئ.

وفي حالة انخفاض الضغط، يتم نشر أقنعة الأكسجين تلقائيا للسماح لمن هم على متن الطائرة بالتنفس حتى تصل الطائرة إلى ارتفاع آمن يقل عن 10000 قدم.

#BreakingNews: Emergency Landing for Air France A318 at CDG After Pressurization Loss

A dramatic video shows oxygen masks deploying onboard an Air France Airbus A318 due to a pressurization issue. The aircraft, registered F-GUGR, was operating flight AF1448 from Paris Charles de… pic.twitter.com/L9tTH71bK5

— Antony Ochieng,KE✈️ (@Turbinetraveler) January 4, 2025

السعودية.. تنفيذ حكم القتل قصاصا بمواطن أدين بالقتل

نفذت الجهات السعودية المختصة اليوم الاثنين، حكم القتل قصاصا بمواطن أدين بالقتل.

وأصدرت وزارة الداخلية السعودية اليوم، بيانا بشأن تنفيذ حكم القتل، قالت فيه: “أقدم جابر بن محمد بن أحمد شراحيلي سعودي الجنسية على قتل عبدالله بن أحمد بن حسن زعله سعودي الجنسية وذلك بإلقاء مادة قابلة للاشتعال عليه وإحراقه مما أدى إلى وفاته”.

وأضاف البيان “تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة، صدر بحقه حكم يقضي بثبوت ما نسب إليه وقتله قصاصا وأصبح الحكم نهائيا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعا”.

وذكر البيان “وقد تم تنفيذ حكم القتل قصاصا بالجاني جابر بن محمد بن أحمد شراحيلي يوم الاثنين بتاريخ 6 / 7 / 1446هـ الموافق 6 / 1 / 2025م بمنطقة الرياض”.

وأكدت وزارة الداخلية السعودية “حرص حكومة المملكة العربية السعودية على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الشريعة الإسلامية في كل من يتعدى على الآمنين، وينتهك حقهم في الحياة والأمن”.

وبحسب وكالة واس، حذرت الوزارة “كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: تركيا حوادث طائرة فرنسا حکم القتل

إقرأ أيضاً:

«عليا» في محكمة الأسرة بعد 10 أشهر من الزواج: «ما يعرفش اسم ابنه»

على سلالم محكمة الأسرة جلست عليا تشكو بأن فرحتها لم تكتمل، فبعد أن عاشت في عش الزوجية الذي أسسته بنفسها 90 يومًا فقط؛ طردت منه بناءً على  تصرفات زوجها، إذ جعلها تكره حياتها وهي ما زالت في أول أيام العسل، وفقًا لتعبيرها، بعد أن لقَّنها درسا لم تنسه بعد أن وقعت في حبه دون وعي وسلمت له حياتها، وتخلت عن الجميع مقابل العيش معه؛ لتتلقى صفعة غدر كبيرة جعلتها تعيد حساباتها، لكن الأمر بمرور الأيام أصبح أصعب عليها بوجود ابنها، لتسرد قصة صعبة داخل دعواها؛ فما القصة؟

عليا بعد 10 أشهر من الزواج في محكمة الأسرة

صوت يقطعه شهيق البكاء يختلط بصوت بكاء رضيع كان يملاء أحد أروقة محكمة الأسرة؛ فقالت عليا 23 عامًا لـ«الوطن» إنها جاءت بعد 4 أشهر من زواجها لكنها لم تحصل على شيء بعد أن وعدها زوجها بنفقة بشكل ودي، وبعد عرفت تأكدت من حملها ونصحها الكبار بالعدول عن طريق المحاكم وحل مشكلاتها الزوجية بشكل ودي، فأخذت بنصيحتهم، وباتت تقضي وقتها بين الانفصال والشكوك والأوهام التي رافقتها في حياتها، لتقرر أن تضرب بقصة حبها عرض الحائط، بعد أن هجرها وابنهما لتلتقي به بعد هذا الغياب بين أروقة المحاكم، بعد 10 أشهر من حفل زفافهما.

قابلته ووقعت في حبه، وتقدم لخطبتها على الفور، وهي لم ترَ في شخصيته؛ إلا أنه به جميع صفات فارس أحلامها، وبدأ يلعب على نقاط ضفها ويمثل عليها أنه ليس به أي صفات تكرهها في والدها أو أشقائها، وأوهمها أنه رجل مثالي ولأنه يكبرها بـ9 سنوات كانت تتبعه في كل شيء؛ حتى سيطر على عقلها وقلبها، وبعد أن استعلمت عنه عائلتها، وافقوا لأنه شاب شهد الجميع بأخلاقه، وكان مستقل وبعد أن تمت الخطبة بدأ يستعجل موعد الزواج لأنه لم ينقصه اي شيء، لكن عائلتها رفضوا لأنهم لم يعرفوه، وفقًا لحديثها.

ووسط تحكمات عائلتها التي كانت تراها كالجحيم كان هو بالنسبة لها فتى أحلامها الذي سيخطفها على حصانه الأبيض، وعلى مدار 3 سنوات حاربت من أجل حبه وتزوجت منه رغم أنف الجميع؛ بسبب المشكلات التي كان يفتعلها مع عائلتها طوال فترة الخطبة، ولم تبخل عليه بكل بأموالها أو مشاعرها وحبها، لكنه بعد كل ذلك قابلها بالعكس، وكانت تعيش تحت ضغط طلباته ويحملها مسؤولية كل شيء وكانت أسيرة لحبه، وفقا لها، وطوال فترة تجهيزات شقة الزوجية كانت تتدخل والدته وشقيقاته وزوجات أشقائه في كل شيء، وكاد أن يفسخوا الخطبة في أكثر من خلاف، حسب حديث الزوجة.

والتقطت عليا أنفاسها وهي تنظر لطفلها قائلة: «بعد الزواج بقيت أكره حياتي معاه وظهر قدامي راجل ميتعشرش وكأن ربنا بيعاقبني على إني مكنتش راضية بعيشة أبويا وأخواتي وطباعهم، وعرفت أنه بتعاطى المخدرات ويسهر للصبح بره البيت، وعلى الرغم من أننا كنا في شهر العسل إلا أنه كان بيخونني، ولما واجهته هددني بأنه هيطلقني ومأنكرش حتى، وكل يوم يضربني ولو فكرت أرفض أو أمنعه كان بيضغط عليا بحجة أن الكل هيلومني على اختياري واعتبرتها نزوة»، حتى طردها الزوج بعد 3 أشهر من منزل الزوجية بعد أن لقنها ووالدته علقة موت وتسببوا لها في فضيحة في محل سكنها، لأنها اشتكت من خيانته لها، وفقًا لروايتها.

عليا رفضت طلب الزوج 

وبعد فترة من الإهانة والضرب والتطاول وهي في منزل عائلتها علمت بخبر حملها؛ وعندما أخبرته كان غاضب وكسر فرحتها بطريقته، وأخبرها بأنه لات يرغب في الطفل ويمكنها إجهاضه، لكنها أخبرت عائلتها وعائلته ورفضت طلبه، وطوال فترة الحمل كان يرسل لها بلطجية لكن الله ساعدها وجاء طفلها للدنيا بسلام، وعندما عائلتها عن ولادتها رفض سماع أي تفاصيل وأخبرهم أنه ليس لديه طفل ولم يرغب حتى في معرفة اسمه، ولم يذهب لرؤيته، والآن يمتنع عن دفع مصروفاته وهى ليس لديها أي مصدر دخل، وفقًا لحديثها.

ولجأت عليا إلي محكمة الأسرة بإمبابة وأقامت ضده دعوى أجر مسكن زوجية حملت رقم 29731، وخلال الجلسة الأولى أمام مكتب التسوية لم يحضر الزوج، وعوى نفقة حملت رقم 9332، وحولتهما إلى القاضي بعد رفض الزوج الإنفاق على ابنه الذي لا يعرف اسمه حتى، بالتراضي، وفقًا لحديثها.

مقالات مشابهة

  • «عليا» في محكمة الأسرة بعد 10 أشهر من الزواج: «ما يعرفش اسم ابنه»
  • نازحو غوما في الكونغو يصرخون بعد عقد من التشرد: "قادة العالم.. أوقفوا هذه الحرب"
  • دراسة الحمض النووي تكشف لغز أقدم لغة في أوروبا
  • البنك المركزي يشارك في ورشة الدعم الفني بالأردن
  • السعودية.. إعدام مواطنين بعد إدانتهما "بالخيانة والإرهاب"
  • حيثيات إعدام أجنبى قتل آخر بسبب خلافات فى الطالبية
  • شاب يقتل شقيقته غسلًا العار
  • «شغالة بالهيليوم».. أكبر طائرة في العالم تستعد لأول رحلة
  • 12 ألف قناع من طيران الإمارات لتدريب معلمي المكفوفين
  • المخطوطة السينائية: أقدم نص إنجيلي يكشف أسرار الماضي.. ما القصة