حجز 3372 قارورة خمر وتوقيف مروج بوهران
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
تمكنت عناصر من المقاطعة الأولى للشرطة القضائيةً بأمن ولاية وهران من الايقاع بمروج مشروبات كحولية وحجز 3372 قارورة خمر ذات منشأ أجنبي من مختلف الأنواع والأحجام ومبلغ مالي من العائدات الإجرامية.
وجاءت العملية إستغلالا لمعلومات واردة لذات المصالح والتي مفادها تواجد شخص بقطاع الإختصاص. يتخذ من أحد المساكن وكرا لتخزين وترويج هذه المشروبات.
وبعد مراقبة ترصد نشاطه المشبوه وإستيفاء كافة الإجراءات القانونية مع وكيل الجمهورية لدى محكمة وهران وإستصدار إذن بالتفتيش أسفرت العملية عن حجز 3372 قارورة من المشروبات الكحولية ذات المنشأ الأجنبي من مختلف الأنواع والأحجام، ومبلغ مالي عائدات الترويج. ليتم تحرير إجراء قضائي ضده بشأن قضية الحال.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
بريطانيا ترسل لأوكرانيا دفعة ثانية من قرض مالي
أعلنت الحكومة البريطانية، اليوم الاثنين، أنها أرسلت 752 مليون جنيه إسترليني «990 مليون دولار» إلى أوكرانيا، لشراء دفاعات جوية وأسلحة مدفعية في إطار برنامج قروض دولية أوسع نطاقا بقيمة 50 مليار دولار، مدعوم بأصول روسية مجمدة.
وقالت وزيرة الخزانة البريطانية، ريتشل ريفز «يتغير العالم أمام أعيننا، ويُعاد تشكيله بفعل عدم الاستقرار العالمي».
ووافقت دول مجموعة السبع على حزمة قروض مبدئية في أكتوبر الماضي، ووضعت وزيرة الخزانة البريطانية ونظيرها وزير المالية الأوكراني سيرجي مارتشنكو اللمسات الأخيرة على تفاصيل مساهمة بريطانيا في مارس الماضي.
لكن انتخاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب غيَّر نهج الولايات المتحدة تجاه هذا الصراع.
وتحت ضغوط ناجمة عن إحجام الولايات المتحدة المتزايد عن دعم الأمن في أوروبا، أعلنت الحكومة البريطانية في فبراير الماضي أنها سترفع الإنفاق الدفاعي من حوالي 2.3 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي إلى 2.5 بالمئة بحلول عام 2027، وثلاثة بالمئة بعد عام 2029.
وهذه الدفعة هي الثانية من ثلاث دفعات بقيمة إجمالية 2.26 مليار جنيه إسترليني.
وأرسلت بريطانيا الدفعة الأول في السادس من مارس الماضي، وستقدم الدفعة الأخيرة العام المقبل.
قال وزير الدفاع البريطاني، جون هيلي إن بلاده ستقدم لأوكرانيا دعما بقيمة 4.5 مليار جنيه إسترليني هذا العام وإن هذه الأموال ستستخدم لشراء دفاعات جوية وأسلحة مدفعية وقطع غيار للمركبات وغيرها من العتاد العسكري.
تتضمن المساعدات البريطانية الأخرى دعما من وزارة الدفاع في شراء أنظمة رادار وألغام مضادة للدبابات ومئات الآلاف من الطائرات المسيرة.