تعرف على أهمية النوم المبكر للجسم
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
يتجاهل بعض الأشخاص أهمية النوم المبكر للجسمخصوصا بعد يوم طويل في الخارج، ليقوم باستخدام هاتفه النقال الذي قد يصعب من عملية الخلود الى النوم، بالتالي يجد صعوبة في الاستيقاظ مبكرا، لذا، هنالك بعض الطرق التي قد تساعدك على كتساب هذه العادة.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص النوم المبكر وأهميته ، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
المحافظة على مستوى الطاقة طوال اليوم، ليمد جسمك بما يحتاجه من لياقة.
يساعد النوم المبكر على تعزيز كفاءة عمليات التمثيل الغذائي.
يصل هرمون يسمى الميلاتونين، إلى ذروته في وقت مبكر من المساء، مما يسهل عملية الخلود الى النوم ليتم تنظيم الكورتيزول بشكل أفضل.
أخيرا، فإن أنسب توقيت مثالي للخلود للنوم يكون من الساعة 8 مساءً إلى 4 صباحًا حتى يستطيع الجسم الصمود طول اليوم في الخارج.
كيفية النوم المبكرتناول المشروبات الساخنة
مشاهدة برامج توك شو قصيرة
تهيئة الفراش والاستعداد للنوم مبكرا
اقرأ أيضاًالنوم الجيد ليس رفاهية.. تعرّف كيف تحسّن جودة نومك
أفضل الطرق لتحسين النوم والقضاء على الاستيقاظ المتكرر ليلًا
مخاطر التعرض لإشعاع شبكة «الواى فاي» أثناء النوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسباب اضطراب النوم أذكار النوم النوم المبکر
إقرأ أيضاً:
دراسة: العلاج المبكر لسرطان الثدي يجنب الجراحة
المناطق_متابعات
كشفت دراسة حديثة أن المريضات اللاتي يتم اكتشاف إصابتهن بسرطان الثدي الغازي في مرحلة مبكرة يمكنهن تجنب الجراحة بشكل آمن إذا اختفت الأورام بعد العلاج الكيميائي.
وتم إجراء الدراسة على 31 مريضة لم يكن لديهن أي دليل على وجود سرطان متبق بعد العلاج الكيميائي من أورام صغيرة غازية إيجابية لبروتين إتش.إي.آر-2 أو أورام ثلاثية السلبية للعلاج الإشعاعي، ولم تخضع أي منهن للجراحة.
أخبار قد تهمك ”انتصار” ووالدتها ترويان قصة تعافيهما من سرطان الثدي الذي أصاب الجدة والأم والحفيدة 21 أكتوبر 2024 - 1:00 مساءً وزارة الصحة: الكشف المبكر عن سرطان الثدي يزيد نسبة الشفاء لأكثر من 95% 11 أكتوبر 2024 - 2:48 مساءًوبعد مرور خمس سنوات، كن جميعًا على قيد الحياة دون عودة السرطان لهن، حسبما أفاد باحثون في الاجتماع السنوي لجمعية الأورام الجراحية لعام 2025 في تامبا بولاية فلوريدا وفي دورية جاما أونكولوجي.
وقال د. هنري كويرير الذي قاد الدراسة من مركز إم.دي أندرسون للسرطان بجامعة تكساس في بيان، إن عدم تكرار الإصابة بسرطان الثدي بعد مرور خمس سنوات يسلط الضوء على الإمكانات الهائلة لهذا النهج الخالي من الجراحة للتعامل مع سرطان الثدي.
وعزا النجاح إلى استخدام طريقة خزعة دقيقة للغاية للكشف عن أي آثار مرضية متبقية، مشيرًا إلى أن الباحثين يقومون بتوسيع التجربة لتشمل المزيد من النساء.
وأضاف أن هذه النتائج الواعدة المستمرة تشير إلى أن القضاء على جراحة الثدي لعلاج سرطان الثدي الغازي يمكن أن يصبح الأساس الجديد للرعاية؛ مما يوفر للنساء الفرصة للحفاظ على أجسادهن.